طريقة عمل الكنافة بالقشطة: أولا:طريقة عمل القشطة الطازجة للحشو: المكونات: 1- ملعقتين من الدقيق الأبيض. 2- ملعقتين من النشا. 3-كوب من السكر. 4- أربع ملاعق من الحليب البودرة ( أو كامل الدسم). 5- 5 جرام من الفانيليا. 6- كوبين من الماء. الطريقة: تختلط جميع المكونات معاً جيداً حتى تمتزج ،وتوضع في إناء على نار هادئة مع استمرار التقليب ، حتى يصير الخليط سميك وله قوام المهلبية ، ثم ينزل الخليط من على النار ويترك ليبرد ليتم الحشو به. طريقة تحضير كنافة القشطة: المكونات: 1- نصف كيلو كنافة. 2- ربع كوب من الزيت ( يفضل الزيت عن الزبد حتى لا تحترق الكنافة وتكون رائحتها غير جيدة). طريقة عمل كيكة اللوتس في البيت بمكونات بسيطة وزي الجاهزة - ثقفني. 3- كوبين من القطر أو الشيرة ( يتم تجهيزه كل كوبين من السكر مقابل كوب ماء مع بعض قطرات الليمون). 4- فستق مطحون للزينة. – الطريقة: 1- نقوم بفرك الكنافة جيداً بين أطراف الأصابع بواسطة القليل من الزيت حتى تصبح غير متشابكة. 2- نقوم بدهن صينية متوسطة بالزيت. 3- ثم نضع بها نصف كمية الكنافة. 4- ثم نضع بها القشطة الطازجة التي سبق تجهيزها. 5- ثم نضع باقي الكنافة على القشطة. 6- نضعها في فرن متوسطة الحرارة حتى يحمر وجهها وجوانبها كلها وتأخذ اللون الذهبي ثم نخرجها.
7- نضيف إليها القطر البارد فور إخراجها من الفرن وهي ساخنة. 8- يوضع عليها الفستق للزينة. شرحنا لكِ طريقة عمل الكنافة بالقشطة بالصور و نتمنى ان تنال اعجابكِ و نرجو ان تشاركى الموضوع و تخبرينا رأيكِش فى مجلة رقيقة. 😍اكتشفي تطبيقات مجلة رقيقه المجانيه من هــنــا 😍
إستعمليها مباشرة.
تحضير القطر يخلط السكر مع الماء وعصير الليمون ويوضع على نار عالية حتى يبدأ بالغليان ويذوب السكر تماماً، ثم تخفف الحرارة ويترك لمدة عشر دقائق ثم يرفع عن النار ويضاف ماء الزهر ويوضع جانباً ليبرد. تحضير الكنافة تخرج عجينة الكنافة من العبوة وتفرد طبقة رقيقة منها على شكل خيوط يبلغ طول القطعة الواحدة 2سم وعرضها 5 سم كما هو موضح في الصورة أدناه، ثم تفرد ويوضع القسم الآخر بشكل مقاطع لها، ثم يوضع مقدار ملعقتين من القشطة في منتصفها. 4 طرق لعمل كنافة بالقشطة زي المحلات - الاكيلة. لف الكنافة تطوى أطراف العجينة وتبرم ويوضع القليل من الماء على أطراف العجينة حتى تلتصق تماماً. وضع الكنافه المبرومه في صينية الفرن توضع الكنافة المبرومة في صينية الفرن على أن تكون نهاية أطراف العجينة أسفل الصينية، وتكرر الخطوات حتى ننتهي من المكونات من الكمية جميعها، ثم تترك في درجة حرارة الغرفة لمدة ساعتين حتى تجف قليلاً، ويمكن خبزها أو تجميدها لاستخدامها فيما بعد. إضافة السمن يسكب السمن المذاب على الكنافة حتى تتشبع تماماً. خبز الكنافة تخبز الكنافة في فرن مسخن على 200° درجة مئوية لمدة تتراوح من 35 -40 دقيقة حتى تكتسب لوناً ذهبياً ويمكن قلبها أو تحميرها من عدة اتجاهات.
ثانيًا: راحة النفس.. طمأنينة القلب؛ لأنه متى علم أن ذلك بقضاء الله تعالى، وأن المكروه كائن لا محالة، ارتاحت النفس واطمأن القلب ورضي بقضاء الرب، فلا أحد أطيب عيشًا وأربح نفسًا وأقوى طمأنينة ممن آمن بالقدر. ثالثًا: طرد الإعجاب بالنفس عند حصول المراد، لأن حصول ذلك نعمة من الله بما قدّره من أسباب الخير والنجاح، فيشكر الله تعالى على ذلك ويدع الإعجاب. رابعًا: طرد القلق والضجر عند فوات المراد أو حصول المكروه، لأن ذلك بقضاء الله تعالى الذي له ملك السماوات والأرض وهو كائن لا محالة، فيصبر على ذلك ويحتسب الأجر، وإلى هذا يشير الله تعالى بقوله: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد: 22، 23]. ثمرات الايمان باليوم الاخر والقضاء والقدر. فنسأل الله تعالى أن يثبتنا على هذه العقيدة، وأن يحقق لنا ثمراتها ويزيدنا من فضله، وألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا، وأن يهب لنا من رحمته، إنه هو الوهاب. والحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان.
ثمرات الإيمان باليوم الآخر I. أثرها في سلوك الفرد والجماعة v إن معرفة ذلك اليوم حقيقة المعرفة يفتح للإنسان باب الخوف والرجاء، اللذين إن خلا القلب منهما، خرب كل الخراب، وإن عمر بهما، أوجب له الخوف والانكفاف عن المعاصي، والرجاء تيسير الطاعة وتسهيلها، ولا يتم ذلك إلا بمعرفة تفاصيل الأمور التي يخاف منها وتحذر، كأحوال القبر وشدته، وأحوال المواقف الهائلة، وصفات النار المفظعة، وبمعرفة تفاصيل الجنة وما فيها من النعيم المقيم.. v معرفة فضل الله وعدله في المجازاة في الأعمال الصالحة والسيئة.. ذكر أهل العلم جملة من ثمرات الإيمان باليوم الآخر ومن ضمنها - المتفوقين. وعلى قدر علم العبد بتفاصيل الثواب والعقاب، يعرف بذلك فضل الله وعدله وحكمته. v الإيمان باليوم الآخر والجزاء فيه أصل صلاح القلب، وأصل الرغبة في الخير، والرهبة من الشر، اللذين هما أساس الخيرات [2]. v معرفة حقيقة الحياة الدنيا وأنها متاع الغرور، وأنها جسر للآخرة التي فيها الحياة الحقيقية: ﴿ وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ [ العنكبوت: 64]. v الحذر من المعاصي والمخالفات والبدع والظلم، وملازمة التوبة النصوح من الخطيئات حذراً من عقوبتها في الآخرة [3].
فحين يؤمن الإنسان باليوم الآخر، فإنه سيوقن بأن كل نعيم في الدنيا لا يقاس إلى نعيم الآخرة، ولا يساوي من جهة أخرى غمسة واحدة من أجله في العذاب، وكل عذاب في الدنيا -في سبيل الله- لا يقاس إلى عذاب الآخرة، ولا يوازي من جهة أخرى غمسة واحدة من أجله في النعيم. الطمأنينة بأن الإنسان ملاق نصيبه, فإذا فاته شيء من متاع الحياة الدنيا فلا ييأس ويقتل نفسه حزناً, بل عليه أن يجتهد ويوقن بأن الله لا يضيع أجر من أحسن العمل, وإن كان قد أُخِذَ منه مثقال ذرة بظلم أو غش حصَّلَها يوم القيامة في أحوج ما يكون إليها, فكيف يغتم من علم أن نصيبه سيأتيه لا محالة في أهم اللحظات وأخطرها؟ وكيف يحزن من يعلم أن من يقضي بينه وبين خصومه هو أحكم الأحكمين سبحانه وتعالى؟