أقامت إدارة سجن المباحث العامة بمحافظة جدة مساء أمس الأربعاء احتفالاً استثنائيًا بذكرى يوم التأسيس برعاية وحضور مدير السجن وعدد من الضباط وشارك في فقراته أكثر من 50 نزيلاً ونزيلة ما بين الحفل الخطابي والعروض المسرحية والموسيقية. واستهل الحفل بعزف السلام الملكي، ثم افتتح بالقرآن الكريم، وألقت إحدى النزيلات كلمة بهذه المناسبة نيابة عن النزلاء والنزيلات أعربت فيها عن فخر واعتزاز السعوديين بهذا اليوم الذي يعد ذكرى عظيمة لتأسيس هذا الكيان العظيم امتدادًا إلى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ثم ألقى أحد النزلاء قصيدة بالفصحى بهذه المناسبة بعنوان: (المجد التليد)، تلاها الفيلم الوثائقي: (يوم بدينا) والذي أنتجه نزلاء المركز الإعلامي بسجن المباحث العامة بمحافظة جدة. بعد ذلك تم عرض اسكتش قصير بعنوان: (إلا هذا)، احتوى على أهمية وقيمة الجواز السعودي واعتزاز المواطنين به، ثم انتقل الحفل إلى العرض الأساس، وهو أوبريت: (موطن الأمجاد) من فكرة وكلمات النزيل عبدالله الفقعسي، ومن إخراج النزيل ماجد الغامدي، وأداء مجموعة من النزلاء، ويحكي الأوبريت قصة الدولة السعودية منذ النشأة وحتى عهد الملك عبد العزيز طيب الله ثراه.
الأمير ماجد استقبل مديري المباحث العامة وحرس الحدود بمكة المكرمة * جدة - واس استقبل صاحب السمو الملكي الامير ماجد بن عبدالعزيز امير منطقة مكة المكرمة بمكتب سموه بجدة امس مدير المباحث العامة بمنطقة مكة المكرمة اللواء امين زقزوق ومدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء سعيد القحطاني ومدير حرس الحدود بمنطقة مكة المكرمة اللواء احمد سمباوة وكبار قادة وضباط قطاعات وزارة الداخلية بمنطقة مكة المكرمة الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بسلامة الوصول.
واستهلت الندوة بكلمة ترحيبية من اللواء عبدالله القرني؛ أكد فيها أهمية العلاقة بين الجهات الأمنية ووسائل الإعلام، خاصة في ظل الظروف الأمنية التي تشهدها المنطقة، داعياً إلى شراكة عمل تحد من الشائعات، خاصة تلك المثارة على مواقع التواصل الاجتماعي. المأمول من وسائل الإعلام وبدأت أولى جلسات اللقاء حول المأمول من وسائل الإعلام تجاه الجهات الأمنية، حيث تحدث اللواء منصور التركي -المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية- عن الثوابت الأمنية التي لا تقبل المساس من أي جهة إعلامية؛ أياً كان مصدرها، ووسيلتها، وأهدافها، مؤكداً على أن هذه الثوابت ليست محل نقاش، وإنما هي محل شراكة من الجميع في تحمل المسؤولية تجاه وطن يواجه تحديات أمنية، سواءً على مستوى الإرهاب، أو المخدرات، أو تلك القضايا النوعية.
ومع ذلك ، فقد تمكنت من التغلب عليها كلها، أليس كذلك؟ إذن ما الذي يجعل هذا الامر مختلفًا؟ بل ما الذي يجعلك تعتقد أنك ستظل عالقًا في هذا الموقف إلى الأبد؟ أعلم أنك لا ترى مخرجًا الآن ولكن عليك أن تثق بي في هذا – فالوقت يشفي كل الجروح ، وسيفعل الشيء نفسه مع جروحك. عليك فقط أن تؤمن بالله وبقوتك الخاصة حتى تتمكن من تجاوز ذلك. تقبل الموقف الخطوة التالية في هذه العملية هي قبول الحقيقة القاسية حقًا ، مهما كانت مؤلمة. لقد حان الوقت لتركز كل طاقتك على الحاضر لأنه الطريقة المثلى لضمان مستقبل مشرق. من الممكن أن يكون هذا الشخص قد أحبك في الماضي ، وربما هذا هو سبب استمرار تمسكك به. توقف عن التوهم أنهم سوف يكبرون ليحبوك في وقت ما في المستقبل. بدلاً من الإفراط في التفكير ، اقبل الموقف كما هو: أنت تعيش في هذه اللحظة وهذه هي اللحظة التي لا يحبك فيها هذا الشخص. توقف عن التفكير فيما حدث بينكما ، في كل ما قد يحدث وكل الأشياء التي كان يمكن أن تكون. اقبل نهاية العلاقة وانسى كل آمالك الزائفة. توقف عن حب هذا الشخص لإمكاناته ، وتوقف عن الكذب على نفسك وانتظر حدوث تغيير خارق. ركز على الخروج من هذا الألم الذي تشعر به الآن وانس كل شيء آخر.
إليك بالضبط ما يجب قوله عندما يقول شخص ما إنه يحبك ولا تشعر بنفس الشيء, قد يواجه بعض الأشخاص مشكلة في إسقاط القنبلة L لأول مرة ، لكن إخبار شخص ما بأنك لا تحبه هو ، في رأيي المتواضع ، أصعب بكثير من إخبار شخص ما بذلك. بالتأكيد ، أنا شخص يستغرق بعض الوقت للتعبير عن مشاعري بهذه الطريقة ، ولكن عندما تقول "أنا أحبك" ، ثم (على أمل) أنها محادثة أنت متحمس لها. ومع ذلك ، فإن إخبار شخص ما أنك لا تشعر بهذه الطريقة تجاهه ، لن يكون سهلا أبدا. لكن في بعض الأحيان ، عليك فقط أن تقول ذلك. الأمر ليس سهلا ، لكنه بالتأكيد أفضل من السماح لشخص ما بتصديق شيء لا تشعر به في الواقع لمجرد تجنب محادثة محرجة. ِ كيف يمكنك القيام بذلك؟ حسنا ، إخبار شخص ما أنك لا تحبه يمكن أن يعني الكثير من الأشياء المختلفة. أحد الأشياء الرئيسية التي يجب وضعها في الاعتبار هو ما إذا كنت تقول أنك لا تحب هذا الشخص ولا تصدق أنك ستفعل ذلك على الإطلاق أو أنك لست مستعدا لقول "أنا أحبك" بعد. هاتان محادثتان مختلفتان تماما. "من المحتمل أن يكون إخبار شخص ما أنك لا تحبه نقطة انطلاق لأفكار حول ما إذا كنت تريد حتى مواصلة العلاقة أم لا" ، كما تقول إيمي هارتشتاين ، LCSW ل Bustle.