بطلنا نعشق ونحب يسعد رب الخيانه.... هاني الشوشاري - YouTube
بطلنا نعشق ونحب | نمشي بدرب الخيانه - دبكات 2018 - - YouTube
نعم صحيح: ( العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم والكَمْأَةُ مِنَ المنِّ ، وماؤُها شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ) رواه الترمذي والنسائي وأحمد والدارمي وصححه الألباني في صحيح الجامع. والعجوة: نوع من أنواع التمر وهو من أَجْوَد التمرِ بالمدينة المنورة. - وهذا الحديث يؤكد على أهمية هذا النوع من التمور ، وأن أصل هذه الشجرة ( نخيل العجوة) من الجنة ، فطعامها حلو ويزيل المرض والسم والأذى والتعب كأنها من الجنة!! - وفي هذه مبالغة في إختصاصها بالمنفعة والبركة. - والعجوة: هي أفضل أنواع التمور على الإطلاق وأغلاها سعراً ، ومعروفة اليوم فعندما نطلق اسم العجوة - يتبادر إلى الذهب فوراً عجوة المدينة المنورة - فهي غذاء كامل وشفاء لكثيرمن الأمراض وخاصة سموم الجسم ، وتعالج حالة التسمم مباشرة. أوصى بها الرسول الكريم.. عجوة المدينة "قيمة غذائية وشهرة عالمية". - والتمور أنواع كثيرة منها: ( البرحي والصقعي والمجدول والمجهول والسكري والإخلاص والخضري وغيرها الكثير) - ويعتبر التمر غذاء كامل فقد كان رسول الله.... - وفي حديث: ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر) رواه مسلم وكان أغلب طعام النبي عليه الصلاةوالسلام الأسودين وهما التمر والماء، لحديث السيدة عائشة رضي الله عنها: أنها قالت لعروة إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار فقلت يا خالة ما كان يعيشكم قالت: الأسودان (الماء والتمر)أما التمر فأسود وهو الغالب على تمر المدينة فأضيف الماء إليه ونعت بنعته إتباعاً،
الحمد لله. أولا: روى مسلم (2048) عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّ فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ شِفَاءً - أَوْ إِنَّهَا تِرْيَاقٌ - أَوَّلَ الْبُكْرَةِ). ورواه أحمد (25187) ولفظه: ( فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ شِفَاءٌ - أَوْ تِرْيَاقٌ - أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى الرِّيقِ). وفي لفظ له أيضا (24735): ( فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ ، أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى رِيقِ النَّفْسِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ سِحْرٍ، أَوْ سُمٍّ) وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (4262). ما هو وقت أول البكرة في قوله صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ شِفَاءً - أَوْ إِنَّهَا تِرْيَاقٌ - أَوَّلَ الْبُكْرَةِ ) - الإسلام سؤال وجواب. وروى البخاري (5445) ، ومسلم (2047) عن سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رضي الله عنه قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( مَنْ تَصَبَّحَ بِسَبْعِ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً لَمْ يَضُرَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ سُمٌّ وَلَا سِحْرٌ). قال ابن عثيمين رحمه الله: " في بعض ألفاظ الحديث أن هذه التمرات قيدت بتمر العجوة وفي بعضها قيدت بتمر العالية ، فمن العلماء من قال إنه يتقيد بهذا التمر وليس ذلك ثابتاً لكل تمر. ومنهم من أخذ بالحديث المطلق وهو أن أي تمرٍ يتصبح به الإنسان فإنه إذا تصبح بسبع تمرات لا يصيبه في ذلك اليوم سمٌ ولا سحر ، وعلى كل حال فالإنسان إذا أفطر بهذه السبع يعني تصبح بها فإن كان الحديث مطلقاً حصل له ذلك وإن لم يكن مطلقاً وكان مقيداً بتمر العجوة أو بتمر العالية فإن هذه السبع لا تضره ".
وتولي الجهات الرسمية والقطاع الاقتصادي بالمنطقة قطاع النخيل والتمور عامة عناية خاصة، وكذلك العجوة، نظراً للتنافسية العالية التي تميز هذا النوع من التمر، وتحديد أجود المواصفات لتمر "العجوة"، ووسائل حفظها وتخزينها، وبيان أفضل الممارسات والتعاملات الزراعية، وأساليب وبرامج التسميد والحصاد والريّ، وكيفية تطوير إنتاج العجوة وتحسينه، وتقديم الدعم للمنتجين ورواد الأعمال لتوليد المشروعات والوظائف في قطاع التمور عامة بالمنطقة، والاهتمام بإجراء البحوث العلمية، وإنشاء التطبيقات الإلكترونية لإثراء المحتوى الزراعي عموماً وتفعيل استخدام التقنية كنقاط بيع للتمور.
انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (6/ 2) بترقيم الشاملة. وينظر جواب السؤال رقم: ( 115801). ثانيا: قوله في الحديث الأول: ( أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى الرِّيقِ) ، هو بمعنى قوله في الحديث الثاني: ( مَنْ تَصَبَّحَ... ) والمقصود بذلك: من تناول من ذلك التمر سبع تمرات على الريق صباحا ، قبل أن يأكل شيئا لم يضره سم ولا سحر. قال النووي رحمه الله: " قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَوَّلَ الْبُكْرَةِ) هُوَ بِمَعْنَى الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى (مَنْ تَصَبَّحَ) " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (14/ 3). وقال ابن الجوزي رحمه الله: " معنى تصبح: أكلهن وقت الصباح قبل أن يأكل شيئا ". انتهى من "كشف المشكل" (1/ 235). والبكرة في اللغة: أول النَّهَار إِلَى طُلُوع الشَّمْس. "القاموس المحيط" (ص1317) ، "المعجم الوسيط" (1/ 67). وقال المناوي رحمه الله: " أول اليوم: الفجر ، وبعده الصباح ؛ فالبكرة ، فالضحى ، فالضحوة ، فالهاجرة فالظهر ، فالرواح ، فالمساء ، فالعصر ، فالأصيل ، فالعشاء الأول ، فالعشاء الآخر ، وذلك عند مغيب الشفق " انتهى من "فيض القدير" (2/ 103). والظاهر ، والله أعلم: أن الأمر فيما بين طلوع الفجر الصادق ، إلى طلوع الشمس: واسع ؛ فكل هذا يطلق عليه أنه: الإصباح ، أو البكرة ، ومن أكل في ذلك الوقت التمر: فقد تصبح به ، وأكله بكرة ، إن كان أول ما أكل ، على ما سبق.