[٣] صفات الأخصائي الاجتماعي يجب أن يتمتع الأخصائي الاجتماعي بمجموعة من الصفات الشخصية التي تمكنه من أداء عمله على الصورة الأكمل، بما يضمن خدمة المجتمع وتحقيق الهدف من الخدمة المجتمعية فعليًا، ومن أبرز هذه الصفات ما يلي: [٤] الحفاظ على سرية البيانات الخاصة بالعميل وعدم إفشائها. ضبط النفس وهو ما يعرف بالتوازن الانفعالي. رحابة الصدر. التواضع. التصرف الأمين والموضوعي. الثقة بالنفس. الحياة وعدم الحصول على منفعة شخصية جراء خدمة عميل ما. الصبر والتريث بما يضمن عدم الاستعجال للحصول على نتائج سريعة. توقع تصرفات العميل ما أمكن مع تفهمها. الجرأة وعدم الخوف من العدوى المرضية. الرغبة في العمل وحب مساعدة الغير دون الشعور بنفور داخلي. الذكاء وسرعة البديهة. القدرة على إقناع العميل. المراجع ^ أ ب ت بسمة حسن (25-9-2017)، "مفهوم الخدمة الإجتماعية وأبرز مجالاتها" ، المرسال ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2019. بتصرّف. اهداف الممارسه العامه في الخدمه الاجتماعيه. ↑ ضياء العرنوسي (29-3-2016)، "خصائص الخدمة الاجتماعية" ، جامعة بابل ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2019. بتصرّف. ↑ ضياء العرنوسي (29-3-2016)، "اهداف الخدمة الاجتماعية" ، جامعة بابل ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2019.
اهداف الخدمة الاجتماعية - YouTube
وينبغي مراعاة أن العمل الاجتماعي بالمدرسة في المجالات الثلاث السابقة يتطلـب القيام ببعض الدراسات والبحوث للتعرف على الواقع والاحتياجات الفعلية ، كما يتطلب التخطيط الاستراتيجي والمتابعة وعمليات تنظيمية وإدارية. فلسفة الخدمة الاجتماعية:تقوم الخدمة الاجتماعية على مجوعة من الحقائق هي: ** أن الطالب قابل للتغيير والتشكيل ومن ثم يمكنها أن تعدل وتغير في السلوك للطالب ، وتسهم في تنشئة الطلاب تنشئة اجتماعية سليمة ، وفى تنشئه المواطن الصالح. ** أن الطالب كانسان لديه طاقات وقدرات يمكن أن يستفيد هو نفسه منها وكذلك مجتمعه إذا ما أحسن استخدام هذه القدرات والطاقات ، والخدمة الاجتماعية يمكنها أن تلعب دورا هاما في ذلك. اهداف الخدمة الاجتماعية - YouTube. ** أن البيئة محور التنشئة ، فالمدرسة ـ كبيئة ومجتمع ـ يتحتم عليها عليها أن تنظم نفسها في إطار اجتماعي يجعلها مجالا صالحا لتنشئة اجتماعية سليمة لطلابها. [b] الموضوع منقول وشكرا مع تحيات الخدمة الاجتماعية بالمدرسة
تاريخ النشر: 2021-01-25 00:12:37 المجيب: د. كيف ابر امي - بيت DZ. أحمد الفرجابي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أتمنى أن ترشدوني في حل مشكلتي، نحن ثلاث أخوات، أصغرنا تبلغ من العمر 14 عاما، وأخرى في الابتدائي، نتقاسم أعمال البيت، حيث في كل يوم تقوم إحدانا بإحدى المهمات التالية (غسل المواعين، ترتيب البيت والكنس، وتنظيف الحمامات) وأمي تجهز الغداء، ونحن مسؤولون عن العشاء وأحيانا الفطور. المشكلة تتمثل في عصبية أمي حول أداء أعمال البيت، فهي تريد أن يكون المنزل دائما مرتبا ونظيفا، ونحن من النوع المسوف، ولذا فأكثر مشاجراتنا حول الأعمال المنزلية، وأحيانا حول الأكل، فمثلا عندما أريد طبخ شيء معين لا تسمح لي -رغم وجوده- وعندما أحاول مناقشتها تغضب، وكذلك أحيانا نقوم بأشياء عن غير قصد وتغضب، وعندما أحاول شرح الموقف ينتهي الأمر باستيائها من تصرفاتنا، وتقول: أنتم لا تشعرون بي، أو لن ترتاحوا أو تعقلوا إلا بعد فوات الأوان، أي عندما تموت لا قدر الله. أنا أتفهم أنها مريضة، وعليها الكثير من المسؤوليات، كالاهتمام بصحة أبي المصاب بالسكري، وصحتها أيضا، فهي تعاني من ألم في رقبتها وكتفها، ولكن حقا لا أعرف كيف أتصرف معها، فهي من النوع الحساس، وتهتم لكلام الناس، وأنا عكسها تماما.
تاريخ النشر: 2020-10-08 06:31:15 المجيب: د. مراد القدسي تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ترددت كثيرا قبل إرسال الاستشارة. كيف ابر امي تفي. أصبحت لا أدري ماذا أفعل؟ مشكلتي مع أمي منذ الصغر، فهي تؤذيني بالكلام كثيرا، وتسخر مني، وكنت طفلة لا أدري معنى الكلام، ولكن كنت أبكي كثيرا، وكانت أختي الصغرى تردد هذا الكلام، وكنت أشتكي لأمي فتضحك، ولا تقول لها شيئا، وعندما كبرت لم أستطع نسيان هذا الكلام، وهي لا زالت مستمرة به، مع أني وضحت لها كثيرا أني أتأذى، فتتوقف فترة، ثم تعود وتقول أني عديمة الشعور ولا أتأذى من الكلام كما أدعي. تعبت كثيرا، وصرت أتجنب الكلام معها، لأني لم أعد أحتمل وتعبت من كثرة البكاء، وصار قلبي يؤلمني كل ليلة، علما أني أساعدها في أعمال المنزل وتربية أخوتي، فهل تجنبي الكلام معها من العقوق؟ لأني أخاف عقاب الله، ومجرد الفكرة تجعلني أبكي، لا أريد أن أكون عاقة، ولكن لم أعد أحتمل، فماذا أفعل لأنسى وأبرها على أكمل وجه؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سارة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: مرحبا بك -أختي الكريمة- في موقعنا، ونسأل الله أن يصلح أحوالك، وأن يلين قلب أمك عليك، والجواب على ما ذكرت: - البر بالوالدة واجب شرعي في كل حال، ولقد أحسنت بكونك بارة بالوالدة، فاستمري في ذلك، فهو خير لك في دينك ودنياك وآخرتك.