من بعد القيام بعملية إطلاق البويضة، حيث يعمل الرحم على إفراز مادة من المخاط يتم وجودها في عنق الرحم، وذلك حتى لكي يتم الحفاظ على الحيوانات المنوية بشكل جيد، لمدة حوالي 5 أيام. كما يستغرق الحيوان المنوي إلى ما يقرب من حوالي 6 ساعات، من أجل الوصول إلى قناة فالوب وحين يصل يتم في هذا الوقت إطلاق البويضة، مما يتسبب في حدوث الحمل بهذا اليوم، كما أنه لا بد من الإشارة إلى. أنه لا توجد بالضرورة فرصة للقيام بحدوث الحمل خلال هذا الشهر، من حيث الفترة الخاصة بالتبويض. شاهد أيضًا: علامات الحمل المبكرة جداً بعد التبويض كيف اعرف أيام التبويض انتهت وهل هناك إمكانية لحدوث الحمل قبل أيام التبويض لا بد من معرفة وقت حدوث التبويض، وبالتالي متى تزداد هذه الفرص الخاص بحدوث الحمل، سواء من ناحية العمل على منع الحمل بشكل طبيعي، أو العمل على التخطيط لحدوث الحمل. حيث لا تتوقف هذه الأمور بذلك، على معرفة أيام التبويض فقط، بالإضافة إلى الأيام التي فيها عملية الإباضة، وأيضاً الأيام التي تسبقها بحوالي ثلاثة أيام بشكل تقريبي أي بمجموع حوالي عشرة أيام. تحدث فيهم إمكانية الحمل بشكل سريع جداً، حيث يقوم الأطباء بنصح السيدات والأزواج، بالعمل على زيادة الأعداد الخاصة بممارسة العلاقة الزوجية، خلال هذه الفترة في حالة التخطيط للحمل.
نسبة حدوث الحمل بعد انتهاء التبويض كيف اعرف أيام التبويض انتهت إذا كنتِ تخططين للحمل فإن متابعة مواعيد الدورة الشهرية وأيام التبويض مهمة، كما أن ممارسة العلاقة الزوجية خلال أيام التبويض تزيد من فرصة حدوث الحمل. نسبة حدوث الحمل بعد انتهاء التبويض: إن المفتاح الأساسي لحدوث الحمل هو معرفة أيام التبويض، َتكون في اليوم الرابع عشر من اليوم الأول لآخر دورة شهرية، يطلق أحد المبيضين بويضة ناضجة، في حال تخصيب البويضة تنتقل البويضة المخصبة إلى جدار الرحم، أما في حال لم يحدث تخصيب للبويضة مع بطانة الرحم، تبدأ دورة الحيض الجديدة. إن نسبة حدوث الحمل بعد انتهاء التبويض لا يكون منعدم، لكن يكون محدد في ساعات معينة، وهي من 12-24 ساعة بعد إطلاق البويضة، بحيث يوجد مخاط في عنق الرحم يعمل على الحفاظ على حيوية الحيوان المنوي لمدة خمسة أيام. قد يستغرق الحيوان المنوي مدة 6 ساعات للوصول إلى قناة فالوب، لذلك فإذا وصل الحيوان المنوي البويضة وقت إطلاقها من المبيض أو بعده بمدة قليلة، يمكن حدوث حمل في اليوم التالي للتبويض. كيف أعرف أن أيام التبويض انتهت؟ إذا كانت الدورة الشهرية لديكِ منتظمة. إن أيام التبويض في الغالب تحدث في اليوم 12 ،13 ، 14 من اليوم الأول لآخر دورة شهرية لكِ.
زيادة في معدل الافرازات المهبلية وذلك بسبب ارتفاع نسبة هرمون البروجسترون. الإفراز البنية بعد انقضاء فترة التبويض دليل على الحمل أو قد يكون نتيجة تنظيف الرحم من بقايا الدم الموجود بداخله. هل يحدث حمل قبل التبويض أيم التبويض هي الفارقة في عملية حدوث الحمل ولكن لا تقتصر العملية على هذه الأيام فقط بل يوجد ما يٌعرف بنافذة الخصوبة. هي تلك الأيام التي تسبق تلك الفترة أو تليها بثلاث أيام، ويكمن للحمل أن يحدث خلال هذا الفترة إذا يبقى الحيوان المنوي لمدة تستمر 5 أيام لذلك فإن الإجابة نعم يمكن أن يعد الحمل بعد إنتهاء فترة التبويض أو الأيام التي تسبقها. نزول دم أيام التبويض يعتبر الدم المصاحب لفترة التبويض هو أمر طبيعي وشائع جدًا وذلك يحدث نتيجة لما يلي: تكون بطانة الرحم جاهز لزرع البويضة عن طريق زيادة سمكها ونموها عن الطبيعي وذلك بسبب سيطرة هرمون الاستروجين المسيطر أثناء النصف الأول من الدورة الشهرية. يرتفع هرمون البروجسترون تدريجيًا خلال فترة ما بعد الإباضة ومع التغيرات المصاحبة ينزل دم الدورة الشهرية. في مع زيادة سماكة بطانة الرحم واتساع فتحة عنق الرحم يكون من السهل نزول أي دم متراكم ونزول الدم خلال هذه الفترة لا يشكل أي خطورة متى يحدث التبويض بعد الاجهاض بعد تعرض المرأة للإجهاض فيحتاج جسدها إلى وقت كافي من الراحة، وكذلك الدورة الشهرية تحتاج وقت لانتظامها من جديد، ومن هنا كان معرفة إنتهاء أيام التبويض يشكل بعض الصعوبة ولكن الطرق التالية ستفيد: يمكن تحديد اليوم الأول من الدورة الشهرية وتتتبع مؤشراتها واستنتاج موعد عملية الإباضة.
سيف ذو الفقار من أكثر السيوف التي حملها النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزواته وكان معه يوم فتح مكة ، وهو السيف الذي جاء في حديث الرؤيا المرتبط بغزوة اُحد: "تنفَّل رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- سيفَه ذا الفقارِ يومَ بدرٍ وهو الذي رأى فيه الرؤيا يومَ أُحُدٍ فقال: رأيتُ في سيفي ذي الفقارِ فَلَّا فأوَّلتُه فلا يكونُ فيكم ورأيتُ أني مردِفٌ كبشًا فأولتُه كبشَ الكتيبةِ ورأيتُ أني في درعٍ حصينةٍ فأولتُها المدينةَ ورأيتُ بقرًا تُذبحُ فبقرٌ واللهِ خيرٌ، فبقرٌ واللهِ خيرٌ فكان الذي قال رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-" [١]. أمّا حديث يوم غزوة أُحد وبعد انهزام جيش المسلمين: " لا سيفَ إلَّا ذو الفقارِ ولا فتى إلًا عليٌّ" واحدٌ من الأحاديث الملفقة والموضوعة والتي لا يصح تداولها بين المسلمين كونها من الأحاديث المفتراة بإتفاق العلماء تشيُّعًا لعليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
وأمّا وصفه فقد روي عن الإمام الصادق (عليه السّلام) أنّه قال: (سمّي سيف أمير المؤمنين (عليه السّلام) ذا الفقار لأنّه كان في وسطه خطّ في طوله ، فشبّه بفقار الظهر, إلى أن قال وكانت حلقته فضّة). وفي بحار الأنوار (كان سيف ذي الفقار ذا شعبتين). وفي رواية عبد الله بن عباس قال: (كان لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) سيف محلّى قائمه من فضّة ونعله من فضّة وفيه حلق من فضّة وكان يسمى ذو الفقار, وكانت له قوس نبع تسمى السداد, وكانت له كنانة تسمى جمع, وكانت له درع وشجة بالنحاس يسمّى ذات الفضول, وكانت له حربة تسمى البيضاء, وكانت له مجن يسمى الوافر, وكان له فرس أدهم يسمى السكب, وكانت له بغلة شهباء تسمى دلدل, وكانت له ناقة تسمى العضباء ، وكان له حمار يعفور, وكان له فسطاط يسمى التركي, وكان له عنز يسمى اليمن ، وكانت له ركوة تسمى الصادر, وكانت له مرآة تسمى المدلة, وكانت له مقراض تسمى الجامع, وكانت له قضيب شوحط يسمى الممشوق). وكان الفرسان عادة ما تكتب على سيوفهم فقد وجد مكتوباً على ذؤابة سيف ذي الفقار: (إنّ أعتى الناس على الله من ضرب غير ضاربه ، وقتل غير قاتله).
والملحوظ أنّ العرب لاحظت أسماء السيوف حسب صورها وأشكالها وأماكن صناعتها واستعمالها, فمثلاً إذا امتهن السيف في قطع الشجر فيسمى المعضد ، والمصنوع في قرى من أرض العرب تدنو من الريف يسمى المشرفي, والمصنوع في بلاد الهند المهند ، ثمّ إنّ سيف ذي الفقار أشهر مصاديق السيف, وهو عنوان اشتهار المسلمين وإنْ كانت معرفتنا به تتعلق من حيث نزوله من السماء وإهدائه إلى الإمام علي (عليه السّلام) من قبل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلّم). وفي مقالتنا هذه جمع كلّ معلومة وردت في سيف ذي الفقار من دون تمحيص. وإنّ سبب التسمية سيف ذي الفقار لأنّه فيه حزوز مطمئنة على متنه, قال ابن منظور في لسان العرب:وذو الفقار بالفتح والكسر وهو سيف مفقّر, إذا كان فيه حز أُثّر فيه فقد فُقَّر. وقال أبو العباس: سمّي سيف النَّبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) ذا الفقار لأنّه كانت فيه حفر صغار حسان ، وقد سئل الإمام الصادق (عليه السّلام) لِمَ سمي ذو الفقار؟ فقال (عليه السّلام): (سمّي ذو الفقار لأنّه ما ضرب به أمير المؤمنين أحداً إلاّ افتقر في الدنيا من الحياة وفي الآخرة من الجنّة). واختلفت الآثار المرويّة في مصدره وأسباب نزوله من السماء وتاريخ نزوله ، ففي بعض الروايات أنّ جبريل أنزله يوم معركة بدر أو معركة أحد, وفي بعضها الآخر أنّ الله أنزله مع أبينا آدم (عليه السّلام) من الجنّة وكان آدم يحارب أعداءه من الجنّ والشياطين, وكان مكتوباً عليه (لا يزال أنبيائي يحاربون به نبيّ بعد نبيّ وصدّيق بعد صدّيق حتى يرثه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السّلام) فيحارب به عن النَّبيّ الأمّيّ) ، فقد ورد في تفسير السدّي عن ابن عباس في قوله تعالى: ( وأنزلنا الحديد) قال:( أنزل الله آدم من الجنّة ومعه سيف ذي الفقار).
وفي رواية ابن مسعود أنّ ملائكة السماء تعجّبت من ثبات الإمام علي (عليه السّلام) في معركة أحد, وسمع جبرائيل حين يعرج إلى السماء يقول: لا فتى إلاّ وروي عن عكرمة عن علي (عليه السّلام) قال النَّبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم): (إنّ ملكاً اسمه رضوان كان ينادي في السماء بذلك).
والملحوظ أنّ العرب لاحظت أسماء السيوف حسب صورها وأشكالها وأماكن صناعتها واستعمالها, فمثلاً إذا امتهن السيف في قطع الشجر فيسمى المعضد ، والمصنوع في قرى من أرض العرب تدنو من الريف يسمى المشرفي, والمصنوع في بلاد الهند المهند ، ثمّ إنّ سيف ذي الفقار أشهر مصاديق السيف, وهو عنوان اشتهار المسلمين وإنْ كانت معرفتنا به تتعلق من حيث نزوله من السماء وإهدائه إلى الإمام علي (عليه السّلام) من قبل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلّم). وفي مقالتنا هذه جمع كلّ معلومة وردت في سيف ذي الفقار من دون تمحيص. وإنّ سبب التسمية سيف ذي الفقار لأنّه فيه حزوز مطمئنة على متنه, قال ابن منظور في لسان العرب:وذو الفقار بالفتح والكسر وهو سيف مفق ّ ر, إذا كان فيه حز أُثّر فيه فقد فُقَّر. وقال أبو العباس: سمّي سيف النَّبيّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) ذا الفقار لأنّه كانت فيه حفر صغار حسان ، وقد سئل الإمام الصادق (عليه السّلام) لِمَ سمي ذو الفقار؟ فقال (عليه السّلام): (سمّي ذو الفقار لأنّه ما ضرب به أمير المؤمنين أحداً إلاّ افتقر في الدنيا من الحياة وفي الآخرة من الجنّة). واختلفت الآثار المروي ّ ة في مصدره وأسباب نزوله من السماء وتاريخ نزوله ، ففي بعض الروايات أنّ جبريل أنزله يوم معركة بدر أو معركة أحد, وفي بعضها الآخر أنّ الله أنزله مع أبينا آدم (عليه السّلام) من الجنّة وكان آدم يحارب أعداءه من الجنّ والشياطين, وكان مكتوباً عليه (لا يزال أنبيائي يحاربون به نبيّ بعد نبيّ وصدّيق بعد صدّيق حتى يرثه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السّلام) فيحارب به عن النَّبيّ الأمّيّ) ، فقد ورد في تفسير السدّي عن ابن عباس في قوله تعالى: ( وأنزلنا الحديد) قال:( أنزل الله آدم من الجنّة ومعه سيف ذي الفقار).