تبحثين في العديد من الأوقات عن بعض الأمور التي يمكن ان تساعدكِ على تحسين العلاقة الحميمة مع الشريك، خصوصاً اذا كانت تمرّ ببعض المشاكل التي تعيق تحقيق أقصى متعة من هذه العلاقة، خصوصاً في بداية الزواج. من الأمور التي يمكن التركيز عليها هي المزلق، الذي يعتبر مادة يمكن الحصول عليها من الصيدلية وتستخدم على العضو الذكري والمهبل الأنثوي لتسهيل عملية الإيلاج ولتجنب أي مشاكل أخرى، مثل بعض الآلام التي تحصل للمرأة أحيانًا من جراء التواصل الجنسي نتيجة ضيق المهبل مثلًا، أو لأية أسباب أخرى. ولتتعرفي على كيفية استخدام المزلق، ما عليكِ سوى متابعة هذا الموضوع عبر موقع صحتي. أفضل أنواع مزلق جنسي للأزواج! مابين الفوائد والأضرار - صحتي. طريق استخدام المزلق تعد طريقة استخدام المزلق من الطرق البسيطة التي يمكن استعمالها، فيكفي وضع القليل من هذه المادة على العضو الذكري وكذلك المهبل في منطقة الاحتكاك باستخدام اليد، لتجنّب أي تأثيرات مضرة مثل الحساسية أو تهيج الجلد. ويمكنك اختيار المزلق الذي يأتي برائحة الكرز مع فعاليته المضمونة بمجرد وضع كمية صغيرة منه على غرار مستحضر Durex Play Very Cherry. يستخدم هذا المزلق ذات الاساس المائي لمكافحة جفاف المهبل مع مختلف أنواع الواقي الذكري كونه يحمي من الحساسية أو الحكة نظراً لأنه خال من السكر، ولا يسبّب عوائق جانبية قد تؤثر على الحمل.
وقد نتج عن التطور الكبير في المجال الطبي أنواع عديدة من هذه المزلقات التي يلجأ إليها الأشخاص من أجل ممارسة جنسية أكثر سهولة ومتعة. ومن خلال ما يلي نتعرف على افضل مزلق للجنس: الزيت الخاص بجوز الهند يعتبر زيت جوز الهند بأنه واحد من الزيوت المتميزة للغاية في ما يعرف بالنظام التجميلي بالنسبة لعدد كبير من النساء في العالم. يرجع هذا لما يتواجد في هذا الزيت من فوائد للصحة وللجمال ربما لا تحصى ولا تعد. ومن الممكن القيام باستخدام هذا الزيت كمزلق يكون طبيعي وآمن خصوصا أنه يقوم بالذوبان بصورة تامة ويقوم بالتحول لسائل لزج خلال درجة الحرارة الخاصة بالغرفة بسلاسة. ويجب أن يتم الانتباه عند استعماله إلى أنه ربما يزيد من الفرص الخاصة بتمزق الواقي الخاص بالذكر وهذا ما يجعل فعاليته أقل فيما يخص منع وقوع الحمل. جل "الألوفيرا" يعتبر هذا الجل من المزلقات الجنسية الرائعة والطبيعية، ويكون خيارا جيدا في حال كان طبيعيا بصورة كاملة مائة بالمائة. كما إن هذا الجل يمزق الواقي الذكري نظرا لكونه ناعما على البشرة الخاصة بالمهبل. وربما يكون هذا الجل من المواد التي تثير الحساسية عند البعض من السيدات ولذلك يجب أن يتم اختباره على مساحة من الجلد قبل أن يتم استخدامه كواحد من المزلقات الجنسية.
قشعريرة. طفح جلدي. حكة. التهابات فطرية ، ينصح بمراجعة الطبيب في حال تكرار الإصابة بالالتهابات الفطرية إن كان استخدام المزلقات عادة روتينية. للمزيد: الالتهابات المهبلية وعلاجها اقرأ ايضاً: تعرف على أنواع وطرق علاج الالتهابات التناسلية عند الرجال!
كما يقوم النعناع بالقضاء على الجراثيم التي تصيب الجهاز التنفسي ويزيل البلغم ومفيد للغاية للوقاية من نزلات البرد. فوائد النعناع للفم والأسنان هل تعاني من رائحة فم كريهة؟ لقد أثبتت الدراسات العلمية المختلفة حول النعناع انه مقاوم للجراثيم والبكتيريا التي تصيب اللثة والأسنان والتي من شأنها تصيب الفم بالروائح الكريهة. كما يعمل النعناع على تسكين آلام الأسنان واللثة المتسبب فيها تسوّس الأسنان أو الالتهابات التي تصيب الأعصاب، ومن المعروف ان النعناع له آثار منعشة على الفم مما يعطي التنفس انتعاشاً رائعاً. فوائد النعناع الاخضر للنساء والرجال والأغراض العلاجية لمغلي النعناع الأخضر. فوائد النعناع للنساء عديدة ومثالية النعناع مفيد ايضاً للنساء والمشاكل الصحية التي تواجههن خاصة بما يتعلق بالآلام التي تصيبهن شهرياً بسبب الدورة الشهرية، حيث تعاني النساء من التقلصات والمغص إلا أن شرب منقوع النعناع في هذه الأيام يساعد النساء على تخفيف وتسكين الآلام وتهدئة عضلات الرحم من التشنجات التي تصيبه خلال أيام الدورة الشهرية. فوائد النعناع للتركيز النعناع من النباتات العشبية الرائعة التي لها تأثير نفسي إلى جانب تأثيرها العضوي ونقصد من خلال ذلك أن النعناع يمكن شربه لأولئك الذين يريدون زيادة التركيز لديهم لأعلى مستوياته حيث يمكن شرب النعناع من أجل التركيز في الأمور الصعبة أو القيام بالمذاكرة وذلك بسبب ما يحتويه من بعض المكوّنات التي اكتشف العلم الحديث أنها قادرة على تقوية الذاكرة قصيرة وطويلة المدى على حد سواء، هذا إلى جانب قدرته السحرية على تهدئة الأعصاب وبالتالي القضاء على تشتت الذهن.
بالرغم أن النعناع لديه العديد من الفوائد الصحية إلا أن له العديد من الأضرار كذلك تعرف معنا على أشهرها في المقال. النعناع من النباتات العطرية التي تتميز بالعديد من الفوائد الصحية، إلا أن هناك بعض التحذيرات من الإفراط في استخدامه. لذا نقدم لكم في هذا المقال أضرار النعناع الصحية قد لا تعرفها عنه من قبل. فوائد النعناع للنساء في. أضرار النعناع الصحية يؤثر على عسر الهضم يتوجب على مرضى عسر الهضم استشارة الطبيب في شرب شاي النعناع، فقد يتداخل مع الأدوية الهضمية المستخدمة لعلاج هذه الحالة المرضية، مما يسبب أعراض جانبية خطيرة. يخفض مستوى السكر في الدم شاي النعناع يخفض مستوى السكر في الدم، لذا ينبغي على الأفراد المصابين بمرض السكري الإبتعاد عن هذا المشروب لتجنب حدوث هبوط حاد ومفاجئ في مستوى سكر الدم أو تناوله بعد استشارة الطبيب. يؤثر على مرضى الارتجاع المعدي للمريء من أضرار النعناع أنه يعمل على استرخاء العضلة العاصرة مما يسبب ارتجاع الحمض المعدي للمريء، لذا يجب تجنب مشروب النعناع لأولئك الذين يعانون من الفتق الحجابي أو الارتجاع المعدي. يؤثر على الحوامل والمرضعات يعد زيت النعناع من الأشكال الخطيرة للأم الحامل، بسبب تحفيز تدفق الدم بالرحم، وقد يختلف شاي النعناع عن زيته باحتواء نسبة للنعناع أقل، ولكن يجب تجنب كلا النوعين للمرضعات والحوامل لتبقى في حيز الآمان أو اتخاذه بعد استشارة الطبيب.
نزلات البرد. التهاب الحلق. 2- صداع الشقيقة تم إجراء دراسات عديدة حول أضرار الماء البارد على الجسم، وأثبتت إحدى تلك الدراسات أنه يُسبب الإصابة بصداع الشقيقة، وارتفاع احتمالية التعرض إلى نوبات الصداع الشديدة. 3- حالة ضخامة المريء Achalasia تعد هذه الحالة المرضية نادرة جدًا، وهي عبارة عن وجود صعوبة في بلع الطعام والشراب، وفي تلك الحالة ينصح الأطباء بالابتعاد عن شرب المياه الباردة؛ وهذا من أجل تجنب الإصابة بأية مضاعفات خطيرة. اقرأ أيضًا: فوائد استخدام زيت الورد للجسم بعد الاستحمام 4- حالة إجهاد البرد Cold stress من أبرز الأضرار التي من المحتمل حدوثها نتيجة استخدام الماء البارد هو تنشيط وتعزيز نمو رد فعل يُسمى بـ "إجهاد البرد"، وهي حالة مرضية يترتب عليها مجموعة من التغييرات في الجسم، وتتمثل هذه التقلبات فيما يلي: حدوث تضييق للأوعية الدموية الموجودة في منطقة الحلق. فوائد النعناع للتخسيس والتخلص من الدهون الزائدة بالجسم | بيتى مملكتى. الحد من أعداد الخلايا البيضاء في الجسم لفترة بسيطة، وحدوث اضطراب في إنتاج السيتوكينات، والتي هي مسؤولة عن تقوية الجهاز المناعي، فيترتب عليه ضعف في المناعة. وجود حالة من البطء في حركة الأهداب، وهي عبارة عن الأنسجة التي تشبه الشعيرات، وتقع في منطقة الحلق وتساهم في منع دخول أنواع البكتيريا، والفيروسات أيضًا التي ترتبط بأنسجة جدار الحلق.