[١٠] المراجع ↑ مجموعة من المؤلفين (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 8، جزء 3. بتصرّف. ↑ "الأحاديث الصحيحة والأحاديث التي لا يعمل بها" ، ، 8-9-2005، اطّلع عليه بتاريخ 28-5-2021. بتصرّف. ↑ "عدد الأحاديث الصحيحة المروية عن الرسول" ، ، 8-2-2009، اطّلع عليه بتاريخ 3-6-2021. بتصرّف. ↑ ابن الصلاح (1986)، مقدمة ابن الصلاح ، سوريا، بيروت، دار الفكر، دار الفكر المعاصر، صفحة 298. بتصرّف. ↑ بدر الدين الزركشي (1998)، النكت على مقدمة ابن الصلاح (الطبعة الأولى)، الرياض، أضواء السلف، صفحة 181، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب محمد أبو شُهبة، الوسيط في علوم ومصطلح الحديث ، مصر، دار الفكر العربي، صفحة 251-253. بتصرّف. كم عدد الاحاديث التي رواها ابو هريرة - موقع المرجع. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 1588، جزء 3. بتصرّف. ↑ زين الدين المناوي (1999)، اليواقيت والدرر في شرح نخبة ابن حجر (الطبعة الأولى)، الرياض، مكتبة الرشد، صفحة 377، جزء 1. بتصرّف. ↑ محمود الطحان (2004)، تيسير مصطلح الحديث (الطبعة العاشرة)، القاهرة، دار المعارف، صفحة 158. بتصرّف. ↑ حسن أيوب (2004)، الحديث في علوم القرآن والحديث (الطبعة الثانية)، الاسكندرية، دار السلام، صفحة 177.
بتصرّف. ↑ سورة المائدة، آية: 3. ↑ سورة الحجر، آية: 9. ↑ "نظرات في جهود العلماء في تدوين السنة النبوية" ، islamway ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-30. بتصرّف. ↑ "عدد الحديث الصحيح" ، ibnamin ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-30. بتصرّف. ↑ " أنواع الحديث النبوي الشريف" ، almeshkat ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-10-7. جميع الأحاديث التي رواها أنس رضي الله عنه - موسوعة. بتصرّف. ↑ "أنواع الأحاديث" ، elhaq ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-8-31. بتصرّف. ↑ "مقدمة حول الأحاديث القدسية" ، islamweb ، اطّلع عليه بتاريخ 24-3-2020. بتصرّف.
وأول كلام البخاري وغيره ؛ فقال: مراده - والله أعلم - بما ذكره تعدد الطرق والأسانيد وآثار الصحابة والتابعين وغيرهم فسمى الجميع حديثا، وقد كان السلف يطلقون الحديث على ذلك.. اهـ وما جاء في صحيحي البخاري ومسلم صحيح كله متفق على صحته إلا أحاديث يسيرة انتقدها بعض الحفاظ، وكذلك أكثر ما جاء في السنن ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن خزيمة ومستدرك الحاكم وصحيح ابن خزيمة والمختارة للضياء المقدسي وصحيح أبي عوانة وابن السكن والمنتقى لابن الجارود. قال صاحب المقدمة: وهذه الكتب كلها مختصة بالصحاح مع أن المحققين قالوا: إنه لم يفت الأصول الخمسة (الصحيحين وسنن أبي داود والترمذي والنسائي) من الحديث الصحيح المتعلق بالأحكام إلا اليسير. قال العلوي الشنقيطي في طلعة الأنوار: لم يفت الخمسة إلا ما ندر **** من الصحيح عند متقن الخبر. ويقصد بمتقن الخبر الإمام النووي كما في شرحه.. كما ننبهك إلى أن مجرد معرفة عدد الأحاديث لا يترتب عليه حكم ولا ينبني عليه عمل، وجهله لا يضر. والذي ينبغي أن يحرص عليه المسلم هو العمل بما بلغه من الأحاديث الصحيحة والحرص على حفظها ونشرها.. وللمزيد من الفائدة انظري الفتويين: 17465، 66864 ، وما أحيل عليه فيهما.
ما صحة هذا الذكر: سبحان الله عدد ما خلق، سبحان الله ملء ما خلق.. - لفضيلة الشيخ أ. د سعد الخثلان - YouTube
ويكفي عنه حديث جويرية السابق [3]. أخرجه مسلم في كتاب الذكر، باب التسبيح أول النهار وعند النوم، برقم 2726. أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب التسبيح بالحصى برقم 1282. من ضمن أسئلة شخصية مقدمة لسماحته، وقد أجاب عنه سماحته في يوم الجمعة 24/8/1416هـ.
ثانيا: أما ما يستفاد من الحديث ، فأهمه فضيلة هذا الذكر الخاص ، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن مَن أتى به نال الأجر العظيم الذي يفضل أكثر الأذكار. ولذلك بوب الحافظ ابن خزيمة رحمه الله في صحيحه عندما أخرج الحديث (1/370) بقوله: باب فضل التحميد والتسبيح والتكبير بوصف العدد الكثير من خلق الله أو غير خلقه " انتهى. انتقال إلى اضغط علي alt + / لفتح هذه القائمة We won't support this browser soon. For a better experience, we recommend using another browser. تعرف على المزيد عرض المزيد من الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية على فيسبوك عرض المزيد من الأحاديث والرسائل غير الصحيحة المنتشرة - جبهة دفاع قناة الأمة الفضائية على فيسبوك إنشاء حساب جديد موقع ويب إخباري وإعلامي أحدث منشورات الصفحة الثاني: محبته والرضا به. الذكر المضاعف. الثالث: فإذا انضاف هذا الحمد إلى التسبيح والتنزيه على أكمل الوجوه ، وأعظمها قدرا ، وأكثرها عددا ، وأجزلها وَصفا ، واستحضر العبد ذلك عند التسبيح ، وقام بقلبه معناه ، كان له من المزية والفضل ما ليس لغيره ، وبالله التوفيق " انتهى باختصار.
٢١٣ - وعن أَبي بكْرة نُفَيْع بن الحارث - رضي الله عنه - عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَته يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ: السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أرْبَعَةٌ حُرُمٌ: ثَلاثٌ مُتَوالِياتٌ: ذُو القَعْدَة، وذُو الحِجَّةِ، وَالمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ (١) الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشعْبَانَ، أيُّ شَهْرٍ هَذَا؟ » قُلْنَا: اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ، فَسَكَتَ حَتَّى ظَننَّا أنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ، قَالَ: «ألَيْسَ ذَا الحِجَّةِ؟» قُلْنَا: بَلَى. قَالَ: «فَأيُّ بَلَد هَذَا؟» قُلْنَا: اللهُ ورَسُولُهُ أعْلَمُ، فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيرِ اسْمِهِ. سبحان الله عدد ماخلق سبحان الله ملء ماخلق / دعاء سبحان الله عدد ماخلق سبحان الله ملئ ماخلق. قَالَ: «ألَيْسَ البَلْدَةَ؟» قُلْنَا: بَلَى. قَالَ: «فَأيُّ يَوْمٍ هَذَا؟» قُلْنَا: اللهُ ورَسُولُهُ أعْلَمُ، فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بغَيرِ اسْمِهِ. قَالَ: «ألَيْسَ يَوْمَ النَّحْرِ؟» قُلْنَا: بَلَى. قَالَ: «فَإنَّ دِمَاءكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا في بَلَدِكُمْ هَذَا في شَهْرِكُمْ هَذَا، وَسَتَلْقُونَ رَبَّكُمْ فَيَسْألُكُمْ عَنْ أَعْمَالِكُمْ، ألَا فَلا تَرْجعوا بعدي كُفّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْض، ألا لَيُبَلِّغ الشَّاهِدُ الغَائِبَ، فَلَعَلَّ بَعْضَ مَنْ يَبْلُغُهُ أَنْ يَكُونَ أوْعَى لَهُ مِنْ بَعْض مَنْ سَمِعَهُ» ، ثُمَّ قَالَ: «إلَاّ هَلْ بَلَّغْتُ، ألَا هَلْ بَلَّغْتُ؟» قُلْنَا: نَعَمْ.