موقع شاهد فور

الواوي مفاجأة باب الحارة 6 - ليالينا - Books لماذا ترث المرأة نصف نصيب الرجل - Noor Library

July 11, 2024

باب الحارة ـ خناقة معتز مع الواوي ـ ميلاد يوسف ـ وائل شرف ـ مصطفى الخاني - YouTube

  1. باب الحارة ـ خناقة معتز مع الواوي ـ ميلاد يوسف ـ وائل شرف ـ مصطفى الخاني - YouTube
  2. شهادة المرأة وشهادة الرجل - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. موقع صدى البلد | لماذا شهادة المرأة نصف الرجل؟.. ومتى تعادل شهادتها الرجال؟ المفتي السابق يفند الشبهة #صدى_البلد #البلد
  4. لماذا شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل؟

باب الحارة ـ خناقة معتز مع الواوي ـ ميلاد يوسف ـ وائل شرف ـ مصطفى الخاني - Youtube

هاا عرفت ناسك ؟؟ ~~•~~•~~•~~ مرات اشوفک علے مد گـلبہ للجوعــــآن.. يـامهدے علم البشر الآنسآن آخو الآنسـآن.. #7 حلووووووووووووووووااااااا اااااااااااات ​

باب الحارة ـ اكبر خناقة بين معتز والواوي ـ وائل شرف - Dailymotion Video Watch fullscreen Font

تاريخ النشر: الأحد 15 ربيع الآخر 1424 هـ - 15-6-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 33323 54723 0 563 السؤال السلام عليكم لماذا شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فشهادة المرأة نصف شهادة الرجل بنص قوله تبارك وتعالى: ِوَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى [البقرة:282]. وروى البخاري عن أبي سعيد الخدري ومسلم عن ابن عمر ، واللفظ له أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:.. ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن، قالت امرأة: يا رسول الله، وما نقصان العقل والدين، قال: أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا نقصان العقل، وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا نقصان الدين. شهادة المرأة وشهادة الرجل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وهي غير ملامة في هذا النقص لأنها غير قادرة على دفعه، وقد أشار الله تعالى إلى وجه ضعفها في الشهادة بقوله: أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى، فقد تنسى عند أداء الشهادة فتذكرها الأخرى، ولذلك لا يحق للقاضي التفريق بينهما عند الشهادة، وقد ذكر الشيخ الزنداني أن العلم الحديث قد اكتشف أن لكل من الرجل والمرأة مركزين، مركزاً للكلام ومركزاً للتذكر، وأن الرجل إذا تكلم عمل واحد وبقي الآخر للتذكر، وأما المرأة فإذا تكلمت عمل المركزان، ولذا لا تستطيع التذكر التام لما تشهد به، فتذكرها أختها لئلا يفوت مقصود الشهادة.

شهادة المرأة وشهادة الرجل - إسلام ويب - مركز الفتوى

وإذا تأملت ما سبق تأكد لك أن المسألة مسألة خلاف فقهي ليس إلا اعتراض: ترى المرأة أمام عينيها مقتل أهلها فلا تقبل شهادتها!

موقع صدى البلد | لماذا شهادة المرأة نصف الرجل؟.. ومتى تعادل شهادتها الرجال؟ المفتي السابق يفند الشبهة #صدى_البلد #البلد

يعني ما نقدروش نعمموه على النساء او نعمموه على الرجال. انا نسميهم مرضى و في الغالب تلقاهم ما يعرفوش طعم السعادة لان الله حرمهم منها. هذه مجرد فكرة مممكن تكون صح وممكن تون خطأ. والله أعل م. مرورك اسعدني ابقى معنا بافكارك اخي 2014-06-30, 14:06 رقم المشاركة: 19 يهمني راي الرجال فيما يتعلق بالرجال و النساء فيما يتعلق بالنساء غاليتي سؤالك لا يتعلق بالرجل فقط لا بل تحدثت عن الرجل الذي لا يستطيع نسيان من احبها خصوصا ان لم يتزوجها. موقع صدى البلد | لماذا شهادة المرأة نصف الرجل؟.. ومتى تعادل شهادتها الرجال؟ المفتي السابق يفند الشبهة #صدى_البلد #البلد. ل كن لا مشكلة ساناقشك فيما يتعلق بالمراة حتى المراة لا تحب الرجل الذى يحبها بمبالغة شديدة لدرجة الضعف والهوان المراة تحب من يحبها الضعف و الهوان أمر آخر الحب أمر و الشخصية أمر آخر المرأة تحب من يحبها - إلا ان كانت متعلقة بشخص آخر او مريضة بالغرور- و الحب لم يكن يوما ضعفا و هوانا. الضعف و الهوان متعلق بالشخصية.. فهناك الضعيف حتى و ان لم يكن يحب الحب يشمل أسمى الصفات حب الخير للمحبوب التوجيه النصح السعي لفعل كل ما يفيده.. الخ الخضوع و غيره لا علاقة له بالحب كما قلت بل بشخصية المرء.

لماذا شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل؟

هذا قول ابن سيرين والشافعي وأبي ثور، وبه قال النعمان وأصحابه. [6] فواضح أن موقفهم هنا كذلك ليس تعصبا ضد البدو، بل العلة عندهم هو خبرة الشاهد بالواقع الذي يشهد فيه، فعدم شهادة بدوي على قروي، أو على أهل الأمصار، مقصود بها قلة خبرته بهذا الواقع ومعاملاته، فهذا النقاش من الفقهاء وموقفهم مبني على حرصهم على حقوق الناس المالية وغيرها، مخافة ضياعها أو التفريط فيها، وهو نفس موقفهم من شهادة المرأة، التي لم تكن تختلط بالمجتمع، وتشارك في أموره العامة من المعاملات، والسياسة، وغيرها. فكل ما ذكرناه هنا يعلل ويفسر علة نصوص الشرع التي بينت أن شهادة المرأة تحتاج إلى امرأة معها تذكرها، وتعينها على شهادتها، وأن الشهادة في الإسلام تهتم بخبرة الشاهد، لا جنسه. [1] انظر: تفسير المنار لمحمد عبده ورشيد رضا (3/104). [2] انظر: الإسلام عقيدة وشريعة لمحمود شلتوت ص: 240. [3] انظر: التحرير والتنوير لابن عاشور (3/108). لماذا شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل؟. [4] رواه أبو داود (3602) وابن ماجه (2367) عن أبي هريرة رضي الله عنه، وصححه الألباني في إرواه الغليل (8/289) والأرناؤوط في سنن أبي داود (5/454) وفي سنن ابن ماجه (3/452). [5] انظر: معالم السنن للخطابي (3/362).

بلتاجي أن سبب نسيان المرأة قد يرجع لطبيعتها في الإنشغال بالجزئيات عن النظرة الشمولية وما يعتريها من عدم التوازن الهرموني أو اضطراب مزاجها بحسب أحوال معينة وذكر د. الزنداني أن للرجل مركزاً في مخه للكلام في أحد الفصين ومركزاً للذاكرة في الفص الآخر فإذا اشتغل مركز الكلام عند الإدلاء بالشهادة لم يؤثر على على مركز الذاكرة أما المرأة فالمركزان عندها مختلطين يعملان لتوجيه الكلام وللذاكرة فإذا تكلمت اشتغلا بالكلام وقد يؤثر ذلك على الجزء من الذاكرة التي فيها المعلومة فلا عجب أن تعضد بأخرى لتذكرها – اعتراض: يقول: كيف تكون شهادة امرأة مثقفة كنصف شهادة رجل أمي ؟! يقول الشيخ الشعراوي: الشهادة تحتاج عنصرين: الرؤية والمشاهدة ثم أمانة النقل فأمانة النقل لا علاقة لها بالثقافة فهل الرؤية يختلف فيها العقل ؟؟!! إن المسألة في الشهادة ليست ابتكار عقل ولكنها حضور مشهدٍ وأمانة نقل.. ثانيًا: وأما حضور الحادثة فالمرأة دائماً أمرها مبني على الستر وعدم التهجم على الرجال فتعرض النساء للأحداث التي ينشأ بها الخلاف قليل جداً فإن حدث لا يكون بالدقة التي تعرف بها كل المسائل؛ فلهذا كان لا بد من امرأتين في الشهادة لا طعناً فيها وإنما لما سبق بيانه.

قال أبو عبيد: "معنى {تَضِلَّ}: تنسى، والضلال عن الشهادة إنما هو نسيان جزء منها وذكرُ جزء، ويبقى المرء حيران بين ذلك ضالًّا، ومن نسي الشهادة جملة فليس يقال: ضلَّ فيها" ( [4]). فمردُّ الأمر إلى عدَم الضبط وإمكان النسيان، وذلك ما يترتب عليه ضياع حقوق الناس، وهو أمرٌ لا يليق بجدِّيَّة النظام الإسلاميِّ في التشريعات والأحكام. ثالثًا: هذا التنصيف وعدم قبول الشهادة أحيانًا مردُّه إلى التخصُّص وعدم الاطلاع، فمن لم يكن من عادتِه أن يطَّلع على شيء أو ليست له به خبرة، فإنه لا تقبَل شهادته فيه مطلقًا حتى ولو كان عدلًا ذكرًا؛ ولذا لم تقبل الشريعة شهادة الرجال فيما يخصُّ النساءَ كالحيض والنفاسِ وغيره؛ لأن مِن شأن الرجال أن لا يطَّلعوا عليه، فالقول فيه قول النساء ( [5]).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]