السمك من أهم المأكولات البحرية التي تساهم بشكل كبير في تعزيز القدرة الجنسية لدى الرجال والنساء! فما هي الأنواع التي لا يمكنك تفويتها لتقوية قدرتك (أو قدرة زوجك) الجنسية؟ أثبتت الدراسات العلمية أن جميع أنواع الأسماك تعمل على تحسين الأداء الجنسي وتنشط الغدد الجنسية، فهي غنية بعدد كبير من العناصر الطبيعية التي تقوي العلاقة الجنسية الحميمة. يحتوي السمك على مادة اليود و الكالسيوم والفسفور والماغنسيوم والحديد وغيرها. تقضي هذه المواد على جميع المشاكل الجنسية التي يعاني منها بعض الأزواج مثل مشكلة الضعف والعجز الجنسي وسرعة القذف وضعف الرغبة والإثارة الجنسية. تساعد على زيادة قوة الرجل الجنسية وينصح الخبراء عندما تتناول الأسماك فاحرص على تناول السمك بجميع أجزائه وليس اللحم فقط. أثبتت الدراسات العلمية بأن رأس السمكة تعتبر من اهم المنشطات الجنسية القوية ولديها كمية هائلة من الفسفور والكالسيوم. 1- الجمبري الجمبري ، يسمى أيضاً بصرصور البحر، ولديه قدرة هائلة على زيادة الرغبة والقدرة الجنسية عند الرجل و المرأة. فوائد سمك السلمون للرجال حو ر عين. إنه يقلل من سرعة القذف و يساعد في زيادة افرازات السائل المنوي ويحفز من إنتاج الهرمونات الجنسية المسؤولة عن خلق السعادة بين الزوجين مثل هرمون التستوستيرون والبروجسترون.
[٤] مصدر جيّد للبروتينات يعتبر البروتين عالي الجودة حجر الأساس لتسريع عمليّات الشفاء من الجروح والحروق، كما يحمي الجسم من خسارة الكتلة العضليّة في حال اتباع حمية غذائية قاسية ويعزز من صحّة العظام والعضلات [٥]. فوائد سمك السلمون للرجال نصيب مما. وجدت دراسة نشرت حديثًأ بأن الوجبة الغذائية اليوميّة الواحدة يجب أن تحتوي على ما مقداره 20-30 غرام من البروتين عالي الجودة [٦] وتحتوي الحصة الواحدة من السلمون على ما يقارب 22-25 غرامًا من البروتين لذا يعتبر السلمون أحد أهمّ مصادر البروتين عالي الجودة. [٧]. غني بمجموعة فيتامينات ب يحتوي 100 غرامٍ من السلمون على ما يقارب نصف الحاجة اليوميّة من فيتامين ب12 وب6 وب 3 (الناسيين) وعلى ما يقارب 18% من الحاجة اليوميّة من فيتامين ب1(الثايمين) و 29% من الاحتياج اليوميّ من ب2 (الرايبوفلافين) و19% من الاحتياج اليوميّ من فيتامين ب5 [٧] وتساهم هذه الفيتامينات مجتمعة في انتاج الطاقة من الغذاء وتكوين وتصليح المادة الوراثية (DNA) كما تقليل من الالتهابات المؤدية لأمراض الجهاز الدوراني في الجسم، [٨] ووجدت دراسة أخرى أنّ لهذه الفيتامينات تأثير واضح على أداء الدماغ وصحة الجهاز العصبيّ. [٩] يحوي نسبة عالية من السيلينيوم تحتوي الحصّة الواحدة من السلمون على ما يقارب 60% من الاحتياج اليوميّ من السيلينيوم [٧] وعلى الرغم من النسب الضئيلة التي يحتاجها الجسم من عنصر السيلينيوم إلّا أنّه من العناصر المهمّة في العديد من الوظائف الحيويّة؛ إذ وضّحت الدراسات بأنّ للسيلينيوم دور فعال في الحفاظ على العظام [١٠] والتقليل من خطر الإصابة بالسرطان [١١] ، كما يقلّل من الأجسام المضادة لخلايا الغدّة الدرقيّة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الغدّة الدرقيّة ذاتيّة المناعة.
[٢] المكسرات والبذور تحتوي المكسرات على نسبٍ عاليةٍ من الدهون الصحية التي تساعد على زيادة الرغبة الجنسية، وذلك من خلال تقليل جفاف المهبل، ممّا يُسهّل عمليّة الجماع، ومن الجدير بالذكر أنّ بذور الكتان توفّر تأثيراً مشابهاً للإستروجين، كما أنّها تساهم في رفع نسب هرمون الإستروجين في الجسم، وتزوّد الجسم بكمياتٍ مناسبة من أحماض أوميغا 3 الدهنية، وخاصةً لدى الأشخاص الذين لا يُفضّلون تناول الأسماك. [٣] الأفوكادو يمتاز الأفوكادو بأنّه مصدر غنيّ بفيتامين هـ الذي يُعدّ من مُضادات الأكسدة القوية، والتي تساهم في توسيع الأوعية الدموية، ممّا يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنّه يساعد على حماية الحمض النووي للحيوانات المنوية من التلف، بالإضافة إلى احتوائه على البوتاسيوم الذي يُعزّز الرغبة الجنسية. [٤] الرمان تحتوي بذور الرمان على مركبات البوليفينول (بالإنجليزيّة: Polyphenols) التي تساعد على تقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، بالإضافة إلى مساهمتها في دعم الجهاز المناعي في الجسم، وتحسين الحالة المزاجية، ومن الجدير بالذكر أنّ الرمان يحتوي على مركبات الفلافون (بالإنجليزيّة: Flavones) التي تُعدّ مهمّة للحفاظ على صحة الانتصاب.
بطبيعة الحال، نحن أمام تاريخ بشري، وحينما تمر القرون، تنمحي التفاصيل الصغيرة وتخلد الدلالات الكبرى، ويبقى تلاقح الشعوب، التي تعاود تخلقها من جديد، فالهوية ليست ثابتة، بل هي تتطور بمرور الزمن، وتكتسب قسماتها العصية على الذبول بفعل الإجماع والتحولات الفارقة، هذا ما أدى إلى نشوء الشخصية المغربية المنضوية في إطار الشخصية العربية والإسلامية الجامعتين، وهما لا تعنيان النسخة الأصلية البدائية نفسها. لذلك نفهم لماذا ينظر المغاربة والجزائر والمغاربيون والعرب والمسلمون إلى طارق بن زياد كبطل فذ للإسلام والعروبة والأمازيغية، وكأيقونة من أيقونات التاريخ التليد. ففي النهاية لا تعني هذه الانتماءات الثلاثة سوى هوية واحدة، بفعل الانصهار الذي حدث بينها. جريدة الرياض | «العثيم» تعلن عن عروض خاصة لـ«تالي وايل» في جميع معارضها بالمملكة. إن خطأ بعض المحللين ناجم عن كونهم يحللون الأحداث، انطلاقا من خلفية نقص.. من شعور فظيع بالدونية والتبعية، يتملكهم تجاه الغالب الذي ليس إلا الغرب، فلا يستطيعون أن يرسموا للأمة أفقا تترسم خطاه، ويصدقون بغباء حضاري المستشرقين، ويروون سرديتهم، وينسون أن الغرب الذي يتبجح بالديموقراطية وحقوق الإنسان هو من تسبب في مقتل 20 مليون نسمة خلال الحرب العالمية الأولى، و50 مليونا في الثانية، وها هو بصدد توريط البشرية في حرب عالمية ثالثة.
نحن بهذا لا نزور التاريخ وإنما نقدمه في طبق شهي مفهوم محفز للنهوض، فالشعوب تحيا من جديد وتستنهض هممها بالأساطير وبناء القدوات. يصور البعض أن الصراع قد كان في الأندلس صراع إلغاء، وهذا خطأ، فحتى ملوك الطوائف كانت صراعاتهم سياسية وليست مذهبية أو عرقية، جاءت نتيجة الرغبة الشديدة في الحكم.
لأن الدراما التاريخية كما أفهمها وكما تفعلها كل الأمم، إنما تخاطب روح الشعوب، وتمجد أعلامها، ولا تقتلها قتلا، لأنها فن يتم في الاستوديوهات وليست علما باردا يجري في الجامعات. الدراما للشعوب، والبحث العلمي للمختصين، والشعوب تحتاج إلى المنشطات التاريخية. ولذلك فالفن عندما يكون له غاية استراتيجية فهو يخدم هدفا نبيلا ولا يزيف التاريخ، وإنما يتحول إلى محفز لكتابة تاريخ جديد. نحن كمغاربة أحق بطارق من الآخرين، وكان علينا أن لا نترك غيرنا يسبقنا إليه، كان علينا أن نستبق ذلك بأن نهتم بتطوير كتابة السيناريو، وهو ما يتطلب أن نعيد قبل ذلك الإشعاع للتخصصات الأدبية ونوظفها في مثل هذا المضمار. إننا بحاجة إلى قوة ناعمة تجعل أفئدة من الشعوب تميل إلينا. والسينما والمسلسلات إحدى الوسائل الناجعة لذلك. كلنا يعرف أن طارقا وابن نصير كانت نهايتهما مأساوية في طرقات دمشق، ولكن ذلك لا ينقص منهما شيئا، وإنما هو نقص فظيع في تقدير مكرمات بعض الأبطال نتيجة الدسائس السياسية التي لا يكاد يخلو منها عصر من العصور، أو ينجو منها شعب من الشعوب. فساتين الاندلس مول انستقرام تسجيل. هذه النهاية يمكن للمخرج أن يستغلها لزرع بذور الشك في عظمة العصر الزاهر للأمة، ويمكن أن يصورها كنهاية تليق بالأبطال الذين غالبا ما لا يقدرهم مجايلوهم، وقع ذلك للمسيح الذي رفعه الله إليه، وغاليليو الذي قتل، والحلاج الذي صلب، وعلي بن أبي طالب الذي شج رأسه بالسيف… واللائحة لا تنتهي، ولكن مثل هذه النهايات لا تؤثر كثيرا في السردية، بل تؤسطرها ولذلك يظل هؤلاء الأشخاص الاستثنائيون أعلاما ملهمين يتحدون النسيان، بعد أن زودتهم المأساة ببعد درامي إضافي يرشحهم لأن يظلوا على الدوام منارات متوهجة، تنير الطريق للمريدين وللخلف.