0 تصويتات 8 مشاهدات سُئل فبراير 2 في تصنيف التعليم عن بعد بواسطة Ghdeer Abdullah ( 469ألف نقاط) هل شهر رجب من الاشهر الحرم إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك إرسل لنا أسئلتك على التيليجرام 1 إجابة واحدة تم الرد عليه أفضل إجابة هل شهر رجب من الاشهر الحرم؟ الاجابة هي: نعم من الاشهر المحرمه.
الله يسمع منك - YouTube
الله يسمع منك ههههه,, 😂 - YouTube
وَمَعْنَى ( يَسْمَع اللَّه لَكُمْ) يَسْتَجِبْ دُعَاءَكُمْ " انتهى. والسمع المذكور في السؤال هو من هذا النوع الثاني ؛ فمراد القائل لمن دعا: الله يسمع منك ، ونحو ذلك ، أي: الله يستجيب لك ؛ وإلا فكل مؤمن يعلم أن الله تعالى يسمع قوله سمع العلم والإحاطة. وعلى ذلك فلا حرج على من قال ذلك ، أو دعا به. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من الدعاء الذي لا يسمع: عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( اللهمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْأَرْبَعِ: مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ ، وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ ، وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ ، وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ) رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن. والمراد بها الدعوة التي لا يستجاب لها ، كما في رواية مسلم ـ من حديث زيد بن أرقم ـ (2722) لهذا الدعاء: ( وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُسْتَجَابُ لَهَا). والله أعلم. راجع للاستزادة إجابة السؤال رقم: ( 126406) موقع الإسلام سؤال وجواب
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فنشكر السائل الكريم على متابعة فتاوانا وتصفح موقعنا ونرحب باستشكالاته وملاحظاته.. وبخصوص ملاحظتك: فإن من المعلوم في اللغة أن من معاني السمع الإجابة، ومنه قولنا في الصلاة: سمع الله لمن حمده، أي: أجاب الله دعاء من حمده، قال ابن عاشور في التحرير والتنوير عند قول الله تعالى: فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم ـ استجاب المعطوف بفاء التعقيب، أي أجاب دعاءه بدون مهلة، لأنه سريع الإجابة وعليم بالضمائر الخالصة، فالسمع مستعمل في إجابة المطلوب، يقال: سمع الله لمن حمده. وقال ابن القيم عند تفسير قول الله تعالى: فاستعذ بالله إنه سميع عليم.. والسمع هنا المراد به سمع الإجابة، لا السمع العام، فهو مثل قوله: سمع الله لمن حمده، وقول الخليل: إن ربي لسميع الدعاء. وقال ابن كثير في التفسير: إن ربي لسميع الدعاء ـ أي إنه يستجيب لمن دعاه. وقال القرطبي: إنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء ـ أي قابله، ومنه: سمع الله لمن حمده. ولهذا، فالمقصود بقولهم: الله يسمع منك ـ أي يقبل منك ويستجيب دعاءك.. ولا داعي لتفسيره بالاحتمالات المذكورة، وقد رأيت تفسير الراسخين في العلم لما جاء في نصوص الشرع بهذا المعنى، ولا يقاس هذا على النهي عن قول: راعنا، لأنها تعني بلغة اليهود كلمة سب.. أي اسمع لا سمعت، وقيل: بمعنى الرعونة، فالنهي عنها هو لما فيها من احتمال السب، وليس كذلك ما هنا.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صااادق الوعد الشركة قد تشهد نمو كبير في ارباحها خلال الربع الاخير لديها توسع كبير وعقود كبيره وأيضًا العوده للمدارس وتخفيف الاجرءات الاحترازيه السهم للمتابعه حتى ظهور الاعلان بحول الله وقوته الانطلاقة قربت ومضارب السهم قاعد يرسم التشارت رسم الاغلاق فوق متوسط السبعة ايام و متوسط ال عشرين يوم ونقول يارب تكمل بنتائج ممتازه وينطلق ولا ترده الا الثلاثينات 🤲
الحمد لله. أولا: صفة السمع صفة ثابتة للرب تعالى بالكتاب والسنة والإجماع ، والسمع الذي اتصف به الرب عز وجل ينقسم إلى قسمين: سمع إدراك وإحاطة, وسمع إجابة وقبول. قال شيخ الإسلام رحمه الله: " وَكَذَلِكَ سَمْعُهُ لِكَلَامِهِمْ يَسْمَعُ كَلَامَهُمْ كُلَّهُ مَعَ اخْتِلَافِ لُغَاتِهِمْ وَتَفَنُّنِ حَاجَاتِهِمْ ؛ يَسْمَعُ دُعَاءَهُمْ سَمْعَ إجَابَةٍ وَيَسْمَعُ كُلَّ مَا يَقُولُونَهُ سَمْعَ عِلْمٍ وَإِحَاطَةٍ ، لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ وَلَا تُغَلِّطُهُ الْمَسَائِلُ وَلَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ الْمُلِحِّينَ " انتهى.