اليوم سوف نقدم لكم تمرين ظهر كامل من اجل بناء عضلات الظهر واستهدافها من كل الزوايا, يسعي الكثير من لاعبين كمال الاجسام علي الحصول علي عضلات ظهر عملاقة من خلال هذا المقال سوف نطرح عليكم تمارين الظهر بالصور والاجزاء المستهدفة تعتبر عضلات الظهر من اكبر عضلات الجسم لذلك وضعت تمرين ظهر كامل من افضل البرامج التدربية لعضلات الظهر. تمرين ظهر كامل. الاحماء قبل ان تقوم بتمرين الظهر يجب عليك كا الاحماء وتسخين الجسم جيدا قبل عمل اي تمرين تقوم به داخل الجيم, قم بالاحماء وتسخين جسمك عن طريق السير علي الماشية او الاحماء علي الدراجة لمدة 5 دقائق والاحماء العضلات بدمبل خفيف جدا من الباي والكتف والتراى بتكرار عالي من اجل ضخ الدم واحماء المفاصل ايضا. التدرج فى الاحمال عند تمرين الظهر ابدء في التدرج في الاحمال من الوزن الاخف الي الوزن العالي لا تتسرع في رفع الاوزان الثقيلة مرة واحدة هذا سوف يعرضك الي اصابة ابدء في التدرج فى الاوزان وارفع الوزن مع كل مجموعة تقوم بها. الراحة بين المجموعات اجعل الراحة بين المجموعات ممنهجة لا تسترح لوقت طويل او تقضي معظم وقتك بالكلام ومسك الموبيل, لا تطل فترة الراحة بين المجموعات عند تجد نفسك مستعد للدخول الي المجموعة ابدء ومن الافضل تقصير وقت الراحة بين المجموعات من اجل ان يكون التمرين عالي الكثافة وتحتفظ بضخ الدماء ولا تنسي شرب المياه بين المجوعات خلال التمرين.
تأكّد من الحفاظ على ظهرك مشدودًا، وعلى مِرفقيك مثنيّان بشكلٍ طفيف طوال التّمرين. أكمل ثلاث مجموعات، في كلّ مجموعة 8 – 12 حركة. ستُساعدك هذه التَّمارين على عَيش حياتك بشكلٍ أفضل، وتذكّر أن تُضيف بعض الأوزان لتتحدّى نفسَك من فترةٍ لأخرى، ولكن كن حذرًا، إذا كان لديك تاريخًا من مشاكل الظّهر فاستشر طبيبَك أو أخصائي العلاج قبلَ البدء بالتمرين، ولا تنسَ الحصول على طعامٍ صحي ومتوازن. لا تنسى زيارة متجر مترو برازيل والتسوق من أفضل المشدات والملابس الرياضية البرازيلية
من كفر مسلما فقد كفر بقلم بهاء جميل 05:06 PM March, 29 2016 سودانيز اون لاين بهاء جميل - مكتبتى رابط مختصر ما أن دهم الأمة الإسلامية خبر وفاة الدكتور حسن الترابي ، حتى هبّت عاصفة غير مسبوقة من الأحكام التي تقدح في إيمان الشيخ ، ومن الاتهامات التي تتهمه بكل مصيبة حاقت بحياة الناس العامة والخاصة في السودان.
( وأمثلة ذلك موجودة في هذا المنتدى نفسه) سؤال واحد لك عليه الجواب من سيدنا رسول الله نفسه: " من كفـــر مسلما فقد كــفــر" لاحظ أنه لم يقل مؤمنــا فهــو أمر هام. أما عن المعتقد في سيدنا الحسين أو الكعبة المشرفة أو الكلام في أزواج النبي... الخ الخ من المواقف التي يكفر فيها بعض السنة الشيعة وبعض الشيعة السنة فإني والله لأعلم أن الله لم يتعبدنا بتتبع ذلك ولم يأمرنا به وهذه هي الأمور التي سيحاسب الله عليها عباده يوم القيامة القاعدة الذهبية: ليس لأحد أن يخرج أحدا من الملة المحمدية إن علم منه إقامة الأركان الخمســـة وجل ما ورد في سؤالك ليس من هذه الأركان ولا يحق للمسلم أن يفتش قلوب الناس ويزيد أركانا للإسلام من عنده بارك الله فيك أخي
فأنت تعرف خاتمة الإنسان، سيدنا خالد بن الوليد كم مرة حارب النبي؟ الأولى والثانية والثالثة، ومع ذلك قال له: أنت سيف من سيوف الله، فالإنسان من الحمق والجهل أن يحكم على الناس، أو أن يقيّم الناس، أو يُنصّب نفسه وصياً عليهم، موضوع الكفر موضوع خطير جداً، من كفّر مسلماً فقد كفر، موضوع خطير جداً، بسرعة تكفر الناس، أنت عليك من نفسك، وعليك أن تكون وفق الأصول. #2 من اسهل التصرفات في الوقت الحالي اتهام الاخرين بالكفر شكرا جزيلا
بقلم د. عمر القراي د. محمد عثمان الجعلي:كلمات في حق إنسان متفرد أو محاولة الدخول لعوالم الجعلي المدهشة (1) لجنة عقوبات افريقيا.. اكاذيب وضح النهار! بقلم عمر قسم السيد سفيان (البريء) ما بين جهل مباحث شرطة مدني و(الإشاعات) المضللة وإتهامه بإغتصاب طفلة واقعة كاذبة ليلة القبض على بنت (متلبسة)! بقلم أحمد الملك جمهورية الريكشا المحتضرة بقلم محمد رفعت الدومي في ذكري يوم الارض.. اننا لعائدون... بقلم سري القدوة أصل الفراعنة: بين مصداقية حواس وتاريخانية ديوب بقلم حامد جربو تصريحات الاخوان المسلمين!! بين نقض التجربة!! واشتهاءات السلطة!! بقلم بثينة تروس حالة الممارسه الديمقراطيه الاميريكيه في سباق الرئاسه بقلم دالحاج حمد محمد خيرالحاج حمد ( يغلب أجاويدك) بقلم الطاهر ساتي خيوط دخان الحشيش بقلم أسحاق احمد فضل الله تقرير موسع عن نشاطات النظام الإيراني الإقتصاديه في العراق بقلم صافي الياسري المعلم الشهيد / محمود محمد طه الميت الحي(1) بقلم حيدر احمد خيرالله حسن صادقي.. الإيراني الذي ليس لديه ما يخسره..! بقلم وائل حسن جعفر أدوات التغيير( 2): حروب الجيل الرابع بقلم عثمان نواي ذكري مذبحة الضعين بقلم شوقي بدري سلوى ألشذى شعر نعيم حافظ دور جنوب السودان فى الوُحدَةِ والإستقلال، وكيف خَذّلهُ المركز؟ (7) بقلم عبد العزيز عثمان سام