التقشير الكيميائي ويتم عن طريق وضع طبيب الأمراض الجلدية محلولاً كيميائياً على منطقة الجلد التي يحدث فيها الاثر، عند إزالة التقشير تبتعد طبقة من الجلد لتكشف عن طبقة أكثر نعومة من الجلد، ويتطلب التقشير الكيميائي علاجات متعددة وهو الأفضل لآثار الجروح السطحية. علاج جلدي باستخدام آلة تشبه صنفرة صغيرة، يمكن لطبيب الأمراض الجلدية أن يزيل الطبقة العليا من بشرتك على غرار التقشير الكيميائي، ويعد هذا العلاج خياراً جيداً لتنعيم اثار الجروح المرتفعة. الحقن بالنسبة لاثار الجروح التي ترتفع فوق الجلد، يمكن أن تؤدي حقن الستيرويد إلى تقليص حجم الاثر وجعله متساوي مع سطح البشرة، وتشمل الأنواع الأخرى من الحقن مواد الفيلر أو الكولاجين، والتي تملأ المنطقة حول آثار الجروح العميقة. اثار الحروق البنية التحتيه للنظام. المراهم تعتبر الكريمات والمراهم التي تُزيل اثار الجروح بدون وصفة طبية حلاً جيداً للآثار الطفيفة، حيث يمكن لأطباء الأمراض الجلدية أن يصفوا مراهم وكريمات لعلاج الندبات الأكثر فعالية، حيث أن هناك مرهم لازالة اثار الجروح. الوخز بالإبر الدقيقة يتم عمل العديد من الثقوب الصغيرة في الجلد السطحي لتحفيز إنتاج الكولاجين وحتى إدخال محفزات الكولاجين أو غيرها من المنتجات لمحاولة تقليل ظهور الندبات وآثار الجروح.
[2] خلطات طبيعية للتخلص من آثار الجروح عندما يحدث جرح جلدي، يتشكل بروتين يسمى الكولاجين حول الجرح لإصلاحه، تحدث عملية الشفاء هذه إذا تعرض الجلد لجرح أو حروق أو تلف من حالة مثل حب الشباب أو جدري الماء، وغالباً ما يكون الكولاجين الجديد والجلد الذي تم إصلاحه ملحوظاً على شكل آثار، ويعد تكوين النسيج الندبي جزءاً من عملية طبيعية وأساسية للشفاء.
افتتح شاعر الوطن مشعل بن محماس الحارثي الأمسيات الشعرية في موسم الرياض، إذ أشعل المسرح بقصائده الوطنية والاجتماعية، وتفاعل معها الجمهور الغفير الذي ملأ مقاعد مسرح الراحل «أبو بكر سالم» بالبوليفارد. مشعل الحارثي.. شاعر وطن ارتدى تاج الحماسة وتفرّد بها - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وانطلقت أولى أمسيات موسم الرياض الشعرية مساء اليوم «الثلاثاء»، وشارك بها الشاعر مشعل بن محماس الحارثي، والشاعر سالم بن جخير، والمنشد فهد بن فصلا. وقبل صعود النجوم الثلاثة إلى خشبة المسرح عُقد مؤتمر صحفي بحضور ممثلين من وسائل إعلام مختلفة ومن تقديم الزميل سطام الشمري، حيث قال الشاعر «مشعل الحارثي»: المهرجان للوطن، وأنا من أبناء الرياض وهي مسقط رأسي ولا حبيت يكون لي أمسية غير في مدينة الرياض. وعن سؤاله عن «البروتوكول» الذي يستخدمه في كتابة قصائده قال: القصائد الوطنية التي اعتدت على إلقائها أمام القيادة لها حدود وضوابط لأنه محفل رسمي للدولة وأمام قيادتنا -الله يحفظهم ويرعاهم- فتكون بدايتها شبه معروفة وأشخاصها معروفون، وبالنسبة للقضايا التي تطرح هي غالباً موجودة في الشارع. وحول رأيه بما شاهده في الموسم وعن شعوره كأول ضيوف الأمسيات الشعرية بموسم الرياض، أكد «الحارثي» أن الاهتمام واضح للعيان وللناس، وموسم الرياض أخلف التوقعات والهقاوي كلها.
نظّم الشاعر مشعل بن محماس الحارثي قصيدةً بمناسبة حلول الذكرى الأولى ليوم التأسيس الذي يوافق اليوم (الثلاثاء). ونشر الشاعر الحارثي مقطع فيديو وهو ينشد أبيات القصيدة بصوته، ويُظهر عددًا من معالم المملكة ومشاهد تعكس الجهود الذي بذلت من أجل تأسيس البلاد، ومشاهد أخرى للملك سلمان والأمير محمد بن سلمان.
وبما أني سأقف عند المثال الأول، وسأمرّ على المثال الثاني مروراً سريعاً، سأبدأ مما قاله عن الموقف الثاني. يقول عنه «في ذكرى الاحتفال بجامعة القاهرة، وكان اسمها آنذاك جامعة فؤاد، حضر الملك فاروق هذا الاحتفال، ووقف طه حسين كوزير للمعارف فألقى خطاباً مدح فيه الملك فاروق وحيّاه. كذلك مدح طه حسين فاروقاً في مناسبات أخرى أثناء توليه لوزارة المعارف. ثم قامت ثورة 1952، وهنا ظهر من يكتب موجهاً الكلام لطه حسين فيقول له: إنك كنت مفكراً خائناً لرسالتك، وكاتباً منحرفاً، ولا تستحق أي مكانة في تاريخنا الفكري لأنك مدحت الملك فاروق وقبّلت يده. الشاعر مشعل الحارثي - هوامير البورصة السعودية. وحكاية تقبيل اليد هذه إضافة لا أصل لها من الواقع، ولكن الذين أرادوا اتهام طه حسين رأوا أن يضيفوا للتهمة ما يجعلها بالغة السوء والانحراف. وأثيرت ضجة كبرى حول هذا الموضوع، كان المقصود بها تشويه طه حسين وتحطيمه نهائياً، وطالب البعض بمنع تداول كتبه، لأن صاحبها مدح الملك فاروق في إحدى خطبه». وردّاً على هذا الاتهام نقل فقرات من مقال لطه حسين نشرته له مجلة «روزاليوسف» في 29 مارس (آذار) 1954، وقد تضمنت هذه الفقرات ردّاً مفحماً ومقنعاً إلى أبعد حد. وأظهرته من غير أن يقول ذلك طه حسين، بأنه محض مزايدة سياسية وانتهازية ثورية رخيصة.
يواصل رجاء النقاش حديثه، فيقول «وهذه الحقيقة كانت واضحة كل الوضوح في وجدان الكثيرين من الأدباء والمفكرين، حيث كانوا يشهدون باستمرار أن الصدام مع السلطة السياسية يمكن أن يؤدي بالأديب إلى الانكسار والضياع، لا من الناحية الشخصية فقط، ولكن من ناحية الإنتاج والتأثير الفكري والأدبي». ثم استشهد بحالتي عباس محمود العقاد وطه حسين في عهد وزارة إسماعيل صدقي الأولى، فالأول تعرض للسجن عام 1930، والآخر تعرض عام 1932، للطرد من الجامعة؛ مما أوقعه في أزمة مالية خانقة. في المعضلة التي استعرضها عدّد الأحوال التي يكون فيها المثقف، فقال «وقد تأتي لحظات يستطيع فيها الكاتب الكبير أن يتحمل ويقاوم المنغصات والآلام، وقد تأتي لحظات أخرى يعجز فيها عن الاحتمال بسبب الخوف أو الجبن أو المرض أو أي ظروف أخرى. الشاعر مشعل الحارثي بالانجليزي. وقد تأتي لحظات يفهم فيها الكاتب الأمور فهماً صحيحاً ويعبر عنها التعبير السليم المناسب. وقد تأتي لحظات أخرى يخطئ فيها الكاتب ويتخذ مواقف غير سليمة، ويعبّر عن الرأي الخاطئ غير الصحيح». يسأل رجاء النقاش بعدها: هل نحرق الكاتب الكبير بكل تراثه وإنتاجه إذا أخطأ يوماً في رأي أو موقف؟ هل نحكم عليه بالإعدام ونطالب بالقضاء عليه وعلى كل كلمة كتبها بسبب هذا الرأي الخاطئ أو الموقف غير الصحيح؟ يجيب عن سؤاليه هذين: بأن «الطريق الصحيح هو أن نقيس حجم أخطاء الكاتب، بحجم آثاره وإنتاجه الكلي، فإن وجدنا الأخطاء أقل حجماً من الإنجازات الفكرية الأخرى، فإن علينا أن ننظر إلى هذه الأخطاء نظرة الطبيب إلى المريض، يحاول أن يعالجه مما يعانيه، فالطبيب الناجح لا يغضب عندما يرى المرض في جسد الإنسان.
ومع أن ذلك التمهيد ذكّره بهذا الكتاب، فإنه لم يربط بين الثقافة الاتهامية فيه وبين الثقافة الاتهامية عند تابعه المحتسب في كتابه «طه حسين مفكراً». لأن الأخير قد تعمّد أن يضلل قارئه عن معرفة مصدره فيما قاله عن محمد عبده ومدرسته وعن طه حسين. فهو لم يستشهد بذلك الكتاب سوى مرة واحدة، في موضع يتعلق برفض لطفي السيد عام 1938، لفكرة الجامعة العربية. ولو كان رجاء النقاش كان قد قرأ كتاب محمد محمد حسين «الإسلام والحضارة الغربية»، لعرف أن عنوان ذلك التمهيد «حزب الشيخ محمد عبده... » منتزع من استشهاد محمد محمد حسين في هذا الكتاب بالفقرة الثالثة من تقرير كرومر الذي يقول فيه «وهذه الجماعة الصغيرة العدد، والآخذة في الازدياد، هي الحزب الذي أسميه على سبيل الاختصار بأتباع المفتي الأخير الشيخ محمد عبده». الشاعر مشعل الحارثي قديم. وقد أوضح محمد محمد حسين في الهامش، أن «كرومر يعني بهذه الجماعة الحزب الذي ظهر بعد كتابة هذا التقرير بعام واحد، وسُمي حزب الأمة»، وكان في المتن قد أشار إلى أن التقرير يعود تاريخه إلى عام 1906. ومن حق غازي التوبة علينا أن نسجل له إلى أنه في اتهاماته لمحمد عبده وطه حسين في كتابه «الفكر الإسلامي المعاصر: دراسة وتقويم»، كان قد سبق المحتسب بما يدنو من عشر سنوات، بالتعمية على مصدرهما، محمد محمد حسين!
14-03-2011, 07:36 PM المشاركه # 1 قلم الملتقى الإسلامي المميز تاريخ التسجيل: Feb 2008 المشاركات: 5, 514 اسمعو دقيقة 2. 50 14-03-2011, 08:10 PM المشاركه # 2 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Nov 2010 المشاركات: 10, 716 ماحصلها الا الشعراء 14-03-2011, 08:20 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Mar 2010 المشاركات: 2, 110 هذا خليفة خلف بن هذال 14-03-2011, 08:45 PM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: Feb 2009 المشاركات: 19, 459 هذا مبدع قليلة في حقه له قصيده ميمه دورتها لين دخت ألقاها في مكة أيام الحج ببدلته العسكرية 14-03-2011, 08:57 PM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: Sep 2010 المشاركات: 4, 037 بيض الله وجهك يامشعل الحارثي كفووووو والله 14-03-2011, 11:12 PM المشاركه # 6 المشاركات: 41 كفوووو يا حارثي