موقع شاهد فور

ايات قرانيه تريح النفس / المرأة هي الحياة

July 9, 2024

وفى تلك الايه صيغة من افضل صيغ الدعاء لله لتفريج اى ضيق نفسي, ولكى نشعر بالراحة فى قلوبنا, فالله هو مصدر قوتنا فى ان نحيا مؤمنين مسلمين لوجهه الكريم ونحن على تمام الثقة والتصديق ان الله جل جلاله هو من يخرجنا من الظلمات الى النور ويهيأ لنا السبل التى نسير فيها مطمأنين ان الله لن يضيعنا. لين القلب فى القرآن رقة القلب من افضل الشمائل والصفات التى يجب ان يتحلى بها كل انسان, والقلوب اللينة هى التى تكون على مقربة من الله وتهدأ وتستريح بالخشوع عن قراءة القرآن لكى تتدبر آياته وتنتفع بما فيها من قصص قد ينفعنا فى حياتنا اليومية ويكون لنا خير العون للتغلب على كل المحن بإذن الله تعالى. ايات تريح النفس وتزيل الهم. والقلوب اللينة هى المليئة بالرحمة والتى تساعد اصحابها فى الفوز بجنات عرضها السماوات والارض والبعد عن المعصية والشرك بالله وتجنب خطوات الشيطان. لذلك يجب علىينا ان نتقى الله ونحاول جاهدين لارضائه والتوكل عليه وان تكون افعالنا لوجهه الكريم, لانه سبحانه وتعالى ينظر الى قلوبنا فى المقام الاول, كما يجب ان نلتزم بتعاليم الله واتباع اركان الاسلام مثل الصلاة والزكاة وتجنب الخصال السيئة مثل الشح والبخل وان ننفق ممما رزقنا الله حتى نكون من عباد الله الذين يقربهم الى رحابه ورحاب نبيه الكريم صل الله عليه وسلم.

ايات قرانية تريح النفس

آيات تريح الاعصاب مكتوبه تعتبر قراءة آيات القرآن الكريم من الذكر الأرفع والأجدر أن يداوم عليه المسلم لما لها من فوائد جمّة منها راحة النفس، وذكر في القرآن الكثير من ايات قران للراحة النفسية وإجمالًا القرآن كلّه فيه رحمة ونور وهدى وشفاء، وقال الإمام النووي: "اعلم أنّ تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار، ‏والمطلوب القراءة بالتدبر‎" أي أنّ قراءة المسلم للقرآن يجب أنْ تكون تلاوة يخشع بها القارئ، ويقرأ بتدبر وخضوع لله عز وجل، فبذلك يشعر المسلم بانشراح الصدر، ونور في قلبه.

[٤] (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ). [٥] (اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ في نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لي نُورًا). [٦] (اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، ولَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، فَاغْفِرْ لي مِن عِندِكَ مَغْفِرَةً إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ). ايات تريح النفس ماهر المعيقلي. [٧] (اللهمَّ أَصلِحْ لي دِيني الذي هو عصمةُ أمري، وأَصلِحْ لي دنياي التي فيها معاشي، وأَصلِحْ لي آخرَتي التي فيها مَعادي، واجعلِ الحياةَ زيادةً لي في كل خيرٍ، واجعلِ الموتَ راحةً لي من كلِّ شرٍّ).

مضى الثامن مارس وهو اليوم العالمي للمرأة كل عام، للدلالة على الاحترام العام، وتقدير المرأة لإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، وكافة المجالات التي تشارك بها على جميع الأصعدة. سوف أتطرق في هذا المقال لما يجب علينا تجاه المرأة كمجتمع عربي إسلامي؛ لأن المرأة هي نصف المجتمع أي مجتمع، والحقيقة أنه لا يمكن لمجتمع أن ينهض ونصفه معطل، فهي بمثابة اليد الثانية، وقديمًا قيل «اليد الواحدة ما تصفق»، ولقد كثر الحديث أخيرا في وسائل الإعلام المحلية والعالمية عنها؛ لأنها هي محور الحياة الأسرية، وهي الجوهرة الثمينة التي يجب علينا المحافظة عليها، وعندما نتكلم عن المرأة لدينا فهي معززة ومكرمة بفضل هذه العقيدة الإسلامية ثم هذه القيادة الحكيمة. وبدون شك المرأة كانت حاضرة في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- وفي عهد الخلفاء الراشدين؛ إذ كانت صاحبة رأي وإدراك يؤهلها أن تستشار، وخاصة في الأمور التي تخص النساء، وقد شاور الرسول -صلى الله عليه وسلم- أم سلمة، حين طلب من الصحابة قبل عودتهم إلى المدينة أن يحلقوا رؤوسهم ويذبحوا الهدي تحللا من الإحرام فلم يفعلوا، فكررها ثلاث مرات فلم يقم أحد منهم فدخل على (أم سلمة) -رضي الله عنها- غاضباً قائلاً (هلك المسلمون وأخبرها بما حدث).

المرأة هي الحياة الحرة

فجعلت من بيتي هنا ورشة عمل لطبخ أشهى أكل، وتوفير حياة أسهل لتلك لأولئك السيدات. بيتي الحالي مليء بحب الناس. منزلي في سورية كان شبيهًا بالمتحف. وهذا أمر متوقع لأنني درست الديكور. منزل جميل أغير شكله أنا وأطفالي كلما مللنا من لون الحائط أو ترتيب الأثاث ولا يخلُوا من الزرع». عبلة من السودان إعراض عبلة عن المشاركة في الأحاديث فسره البعض بضعف سمعها، لكنه في الواقع بسبب لسانها المثقل بالشوق العارم لأبنائها الغائبين. شووٌقٌ لا تسعه الكلمات. وإن أصبحت الكلمات بلا جدوى يصبح الصمت أفضل. «الكلام يوجعني. كنت أعيش في بيتٍ كبيرٍ وأحب أن أزرع كثيرًا. كان عندي الكثير من شجر نخيل البلح في الساحة. أسعد لحظاتي كانت وأنا أسقي الزرع في بيتي صباح كل يوم. أفتقد وردي الأحمر والأصفر والبنفسجي. وأفتقد أولادي. تركت السودان معهم، ولكنهم الآن يعيشون مع عمِّهم في السودان. يمكنني محادثتهم بين الحين والآخر ليؤنسوا وحشتي. أنا وحيدة حتى ولو كنت في بيت أختي. بعد مغادرة أولادي عشت في بيت أختي لإحساسي بالخوف وعدم الأمان. لا زلت أخاف الوحدة. لا أعلم إن كنت سأرى أبنائي مرة أخرى أم لا. ولا أعرف مصير والدهم ولا مصير اإبني الكبير.

لقد أهدت المراة إلى الحياة جواهر ثمينة من غالي الصفات، لا يعرف قيمتها بعض الرجال إلاّ من رحم الله، لأن بعضهم لم يحسنوا قراءة عبقرية أنوثتها، والتفكر في شموخها، ورسم كبريائها، لأنها لوحة أجمل من الفتنة، وأعذب من الفكرة، فهي ينبوع لحنان نادر، أكبر من الوصف، وأغلى من المدح، فهي عاصمة الخيال الجميل، في ميدان روعة الحياة. والمراة دائما تجدها تبحث عن الأجمل، لأنها تعرف قدرها.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]