موقع شاهد فور

فحص جرثومة المعدة — اختلاف العلماء رحمة ابن عثيمين

July 11, 2024

سؤال من أنثى سنة أمراض الجهاز الهضمي عملت فحص جرثومة المعدة و كان ال IgA ايجابيه و ال IgG سلبي و طلب الطبيب 16 نوفمبر 2016 6235 السلام عليكم عملت فحص جرثومة المعدة و كان ال IgA ايجابيه و ال IgG سلبي و طلب الطبيب فحص براز ف كانت النتيجه سلبيهما سبب ارتفاع ال IgA علما انها ما صابتني الجرثومه من قبل 1 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) الاخت تلكريمة. ال antibodues سواءا IgA او IgG تبقى موجودة في الدم حتى بعد العلاج الناجح للجرثومة لمدة نصف سنة الى سنة و احيانا اكثر.

وشددت على ضرورة الامتناع عن التدخين بكافة أنواعه وعدم التعرض لدخان المدخنين وهو ما يسمى بالتدخين بالإكراه. وأشارت إلى ضرورة تعزيز الصحة النفسية فلقد ثبت علمياً أنها تزيد من مقاومة الشخص ومناعته ضد الأمراض المعدية. وخلصت إلى أن العلاج يكون بتخفيف الأعراض فقط مثل تناول الأدوية الخافضة للحرارة أو المضادة للاحتقان وبعض الوصفات المنزلية، مثل الإكثار من شرب السوائل الدافئة، كالشوربة، والزنجبيل، والشاي الأخضر، وأعشاب البابونج، والميرامية، وغيرها، وبالطبع الماء الذي لا يمكن الاستغناء عنه صيفاً أو شتاءً، واستنشاق بخار الماء والغرغرة بالماء الدافئ والملح.

* أمراض الجهاز التنفسي تشترك في طرق العدوى * الصحة النفسية تزيد المناعة ضد الأمراض المعدية * العلاج بتخفيف الأعراض وتناول المشروبات الساخنة * الوقاية بالنظافة وتناول الغذاء الصحي وتجنب تيارات الهواء حذرت خبيرة تعزيز الصحة د. أمل الجودر من الإفراط في تناول المضادات الحيوية لمواجهة فيروسات الشتاء، مؤكدةً أنها تتسبب في أضرار صحية، وخاصة عند تناولها دون استشارة الطبيب المختص. وأضافت في تصريحات لـ"الوطن" أن الوقاية من فيروسات الشتاء تكمن في الحرص على النظافة الشخصية ونظافة السكن وعدم المشاركة في استخدام الأدوات الشخصية مع الآخرين، والتغذية السليمة والحرص على تناول وجبة الفطور وتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، والابتعاد عن مخالطة المرضى واستعمال أدواتهم، وعدم التعرض للتيارات الهوائية وخاصة بشكل مفاجئ، وممارسة الرياضة البدنية بانتظام. وقالت إن كل فصل من فصول السنة يرتبط بعدد من الأمراض ويعود ذلك إلى عوامل مناخية أو سلوكية أو الاثنين معاً، فنجد في فصل الصيف مثلاً تكثر أمراض الإسهال والنزلات المعوية نتيجة ما يصاحب الجو من ارتفاع في درجة الحرارة والرطوبة، ما يؤدي إلى زيادة نمو وتكاثر الميكروبات المسببة لهذه الأمراض، بينما في فصل الشتاء تكثر أمراض الجهاز التنفسي مثل الزكام والإنفلونزا وجديري الماء والحصبة الألمانية، وغيرها، نتيجة تكاثر الفيروسات المسببة في هذه الفترة، كما أن كثيراً من الناس يميلون إلى إغلاق الأبواب والنوافذ داخل المنزل وما يصاحب ذلك من تغيير مفاجئ في درجة الحرارة عند الخروج من أو الدخول إلى المنزل.

وذكرت أن أمراض الجهاز التنفسي تشترك في طرق العدوى، حيث تشمل طريقتين مباشرة وغير مباشرة، وتنتقل الأمراض مباشرة من المريض إلى السليم من خلال استنشاق الشخص السليم للرذاذ المتطاير والمحمل بالميكروبات من فم المريض عند السعال أو العطاس أو الكلام أو الضحك مباشرة إلى الآخرين في حين الطريق غير المباشر عندما تتم العدوى عند استعمال أدوات المريض الشخصية من أدوات للطعام أو الشراب أو الأدوات المدرسية أو عند المصافحة، فتنتقل الفيروسات من أدوات المريض ومنها إلى الشخص الآخر. وأوضحت د. أمل الجودر أن معظم أسباب أمراض الشتاء تعود إلى فيروسات أي أنه لا بد من أن تأخذ وقتها دون الحاجة إلى المضادات الحيوية التي كثيراً ما يخطئ بعض الناس ويعمد إلى استعمالها دون استشارة الطبيب المختص في الوقت الذي لا يحتاج فيه لها، بل قد تضره شخصياً وتضر المجتمع ككل. ونوهت إلى أن الوقاية تكمن في الحرص على النظافة الشخصية ونظافة السكن وعدم المشاركة في استخدام الأدوات الشخصية مع الآخرين، والتغذية السليمة والحرص على تناول وجبة الفطور وتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن كالخضروات الطازجة والفواكه، والابتعاد عن مخالطة المرضى واستعمال أدواتهم، وعدم التعرض للتيارات الهوائية وخاصة بشكل مفاجئ، وممارسة الرياضة البدنية بانتظام؛ لأنها تقاوم الضغوط النفسية التي تُضعف من مقاومة الجسم، وأخذ قسط كافٍ من الراحة والنوم وعدم السهر.

استدلَّ أصحاب القول الرابع القائلون بأنه يأخُذُ بالأخف بما يلي: قوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ ﴾ [البقرة: 185] ، وقوله: ﴿ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 78]. وما ثبَت عن عائشةَ رضي الله عنها: أنها قالت: (ما خُيِّر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا أخَذ أيسرهما، ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا، كان أبعدَ الناسِ منه)[23]. ماصحة حديث (اختلاف أمتي رحمة)؟. وجه الدلالة من الحديث: أن مِن هَدْيِ المصطفى صلى الله عليه وسيلم الأخذَ بالأخفِّ والأيسَر، والرسولُ عليه الصلاة والسلام لا يختار إلا الأفضل والأرجح والأرفق بالأمة، فبذلك يكون الأخذُ بالأخفِّ أرجحَ. نوقش: القول بأنه يأخذ بالأغلظ، والقول بأنه يأخذ بالأخفِّ: هما قولانِ متعارضان، فيسقطانِ، والشدة والسهولة ليست في كلِّ مسألة[24]. استدلَّ ابن القيم رحمه الله على مذهبه بأن العمل بالراجح الذي يدلُّ عليه أقوى الأمارات هو المُعيَّنُ على المجتهِد، فكذا العاميُّ[25]. نوقش بأن العاميَّ ليس له أهلية الترجيح بين الأقوال، فيكون ترجيحه ناشئًا عن الوهم، فلا يكون له اعتبارٌ. الترجيح: بعد عرض الأقوال الواردة في المسألة، ومناقشة أدلتها، فالذي يظهر - واللهُ أعلم بالصواب - أن العاميَّ ومَن في حُكمه في هذه الحالة يتعيَّنُ عليه الاجتهادُ في أفضلهم علمًا، وأورعهم وأتقاهم لله، فيأخذ بقوله، ويعمل بفتواه، على حد قوله تعالى: ﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ﴾ [التغابن: 16].

ماصحة حديث (اختلاف أمتي رحمة)؟

وكون هذا يقع بلا تكلف فيه ولا اتباع للهوى هو أمر متصور, لأن الأصل أن الإنسان يسأل من يثق في علمه ودينه, وإذا تحرى في ذلك فسأل فالأصل أنه يجزئه اتباع ذلك العالم, والنتيجة من ذلك قد يحصل بها التوسعة دون تكلف. وهنا ننبه على أنّ هناك حالات يطلع الإنسان فيها على وجود خلاف ابتداء قبل أن يكون أخذ بفتوى عالم يثق في علمه ودينه, وحينها سيقع في ابتلاء, هل يتبع أحد هؤلاء الذين علم بأنهم اختلفوا على أساس محاولة الوصول للحق أو على أساس تنقي ما يوافق هواه, فهنا مع علمي بالخلاف ابتداء لا أكون مخيرا مطلقا في أخذ ما أشتهي, وعلي تحري الصواب, إما بسؤال من هو أوثق في علمه ودينه, أو أحيانا باتباع ما يظهر لي أنه أصح دليلا كما قد يتهيأ لبعض الناس في بعض المسائل. لكن الحقيقة أنه حتى في هذه الصورة التي فيها ابتلاء للإنسان, سيترتب عليها تنوع في الأقوال التي يأخذ بها الناس, فأنا قد آخذ بقول لأن صاحبه أعلم أو لأن دليله بدا لي أقوى, وشخص آخر في نفس المسألة قد يصل لنتيجة أخرى مع أنه أيضا يقصد أيضا الوصول للحق لا اتباع الهوى, وهذا طبيعي أن يحصل في المسائل الاجتهادية, فالنتيجة هنا قد تؤول للتوسعة بسبب تنوع ما يأخذ به الناس, ويكون ذلك متصورا بدون اتباع للهوى.

هل حديث &Nbsp;&Quot; اختلاف أمتي رحمة &Quot; صحيح ؟ - الإسلام سؤال وجواب

مواصفات المجتهد سألت الفقيه الأزهري د.

ولأن العامي، وإن كان قاصرًا في النظر فإنه بوُسعه التمييز بين المجتهدين؛ مِن خلال ظاهر تصرفاتهم، وشَهادة الآخرين لهم، والعمل بما يغلِبُ على ظنه معتبرٌ شرعًا. وهو الذي رجَّحه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ حيث قال: (فإذا ترجَّح عند المستفتي أحدُ القولين؛ إما لرجحانِ دليله بحسَب تمييزه، وإما لكون قائله أعلمَ وأورع - فله ذلك، وإن خالف قولُه المذهبَ)[26]. وهو أيضًا اختيار الشاطبي رحمه الله؛ حيث قال: (أما اختلافُ العلماء بالنسبة إلى المقلِّدين، فكذلك أيضًا، لا فرق بين مصادفة المجتهدِ الدليلَ، ومصادفة العاميِّ المفتيَ؛ فتعارُضُ الفتويَيْنِ عليه كتعارض الدليلينِ على المجتهد، فكما أن المجتهد لا يجوز في حقه اتباعُ الدليلين معًا، ولا اتباع أحدهما من غير اجتهاد ولا ترجيح، كذلك لا يجوز للعاميِّ اتباع المفتيَيْنِ معًا ولا أحدهما مِن غيرِ اجتهادٍ ولا ترجيح)[27]. وبهذا أكونُ قد وصلتُ إلى آخرِ هذا البحث، سائلًا المولى عز وجل أن يجعَلَه خالصًا لوجهِه الكريم، وأن يتجاوزَ عني ما قد يحصل فيه مِن الخلل والزلل؛ إنه وليُّ ذلك والقادر عليه. [1] ص (1/ 469). [2] معجم مصطلحات الأصوليين لسانو (277). [3] لسان العرب (9/ 82) القاموس المحيط (1045) معجم مقاييس اللغة (2/ 220).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]