أرسل ملاحظاتك لنا
مع نجاح التجربة في هولندا أكد عضو جمعية منتجي التمور التعاونية بالقصيم المتخصص في شؤون النخيل والتمور يوسف عبدالله الدخيل أن المملكة هي الرائدة في إنتاج التمور على مستوى العالم مبيناً ان تمور المملكة ومنطقة القصيم على وجه الخصوص تعد الأفضل عالمياً وبجودة المنتج وتنوعه ومثاليته وحول تجربته في تسويق تمور المملكة عالمياً. أوضح الدخيل أن الفكرة نجحت وحققت أرقام مبيعات مثالية وعاليه لافتاً أن إقبال الأوربيين على منتج المملكة من التمور منقطع النظير كونه عالي الجودة وروعي فيه المقاييس وجودة المنتج مشيراً إلى أن تجربته في هولندا في تسويقه لتمور السعودية أتت في إطار حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين في تسويق هذا المنتج المهم. وقال الدخيل إن تمور المملكة ذات جودة عالية وواثق من نجاحها عالمياً وذلك ما تحقق ولله الحمد فهي تقارع بجودتها التمور الأمريكية والإسرائيلية والتي تجد رواجاً عالياً في أوروبا مؤكداً أنهم في صدد تسويق تمور المملكة في دول أوروبية وآسيوية أخرى كون نجاح تمور المملكة ملموساً ويجد رواجاً مثالياً في دول أوروبية متعددة مشيراً إلى أن فكرة تسويق تمور المملكة عالمياً انطلقت بعد فتح خط تعبئة في هولندا بحيث تؤخذ التمور من المملكة خاماً ومن ثم إخضاعها للمواصفات والجودة العالمية وتعبئتها في قوالب ملائمة ومثالية تلائم الاشتراطات الأوروبية وترضي طموح المستهلك في أوروبا.
بصمة التمور | اول موقع للتمور في السعودية Loading...
حساب الاخبار العالمية تابِع
جسر موستار الجسر القديم في موستار هو احد أهم الأماكن السياحية في البوسنة والهرسك ويعد رمز لمدينة موستار ومصنف من ظمن أجمل 20 جسر في جميع انحاء العالم ، يعتبر هذا الجسر هو اعظم الجسور التي خلفتها الدولة العثمانية في منطقة البلقان الذي صممة المهندس العثماني خير الدين ، يبلغ طول جسر موستار حوالي 30 متراً وعرضة 4 امتار وارتفاعه عن النهر حوالي 24 مترا ، ويستقطب الجسر لاعديد من هواة القفز من مسافات عالية ليمارسوا رياضتهم المفضلة وسط تشجيع زوار الجسر والمشاهدين لهم.
ذات صلة السياحة في البوسنة السفر إلى البوسنة والهرسك مدينة تراونيك يعود تاريخ مدينة تراونيك للعهد العثماني فقد تمّ استخدامها كمركز للسلطة، ولهذا لُقّبت باسم اسطنبول الأوروبيّة، وهي مدينة صغيرة يبلغ عدد سُكّانها 20. 000 نسمة، وتقع على بعد 90 كيلومتراً شمال غرب سراييفو في وسط البوسنة والهرسك، كما تشتهر هذه المدينة التاريخيّة بامتلاكها 28 مبنىً تاريخيّاً وثقافيّاً، ومن أبرز المعالم التي يُمكن زيارتها في تراونيك برجا الساعة العثمانية اللذان يعودان للقرن الثامن عشر، وقلعة ترافنيك. الاماكن السياحيه في البوسنه والهرسك. [١] نبع نهر بونا تتميّز منطقة نبع نهر بونا بتنوّع مياهها السطحيّة والجوفيّة، ويتميّز هذا النبع بأنّه من أجمل وأكبر مصادر المياه في أوروبا، حيث يتدفّق النهر من جدار جُرْف على ارتفاع 200 مترٍ، وتحتوي منطقة نبع بونا على بيت أو دير تمّ بنائه من قبل السلطان العثماني والذي يعود تاريخه إلى القرن السادس عشر، وهو أحد أكثر الأماكن صوفيّة في البوسنة والهرسك، كما أنّه يُفتح للزوّار على مدار العام حيث يمكنهم الاستمتاع بالمشروبات الباردة، والشاي، والقهوة التركيّة في الحديقة الجميلة التي تقع بجواره والتي تُطل على منبع النهر. [٢] مدينة بانيا لوكا تقع مدينة بانيا لوكا في شمال البوسنة والهرسك، وهي تُمثّل عاصمة جمهوريّة صرب البوسنة، وتشتهر المدينة بصناعات عديدة من أهمّها: تعليب الفواكه والخضار، والأدوات الآليّة، والأجهزة الكهربائيّة، والملابس، وغيرها، [٣] كما تُصنّف بأنّها ثاني أكبر مدينة في البوسنة بعد العاصمة سراييفو، وتمتلك نهر فرباس النابض بالحياة والذي يتدفّق عبر قلب المدينة، ممّا يُوفّر منطقة مُريحة؛ لاستكشاف الجمال الطبيعي الخلاب.
منبع نهر بوسنا: يعدّ هذا المكان مقصداً هامّاً من أجل الاستمتاع بالوقت، ونيل بعض الراحة والاسترخاء في أحضان الطبيعة الغنيّة والجميلة. شلالات بايتسا: تصبّ هذه الشلالات من نهر فرياس، والذي يمرّ في الجهتين الغربيّة والشماليّة من البلاد، هذا وتعدّ هذه الشلالات من أروع شلالات العالم. متنزه أونا الوطنيّ: يقع متنزه أونا في القسم الشماليّ من البلاد، فهو من المتنزهات الفريدة من نوعها الموجودة على الأراضي البوسنيّة، إذ يمتاز بجمال طبيعته، والتنوّع الحيوي الموجود فيه. متنزه هوتوفو بلانو: يحتوي هذا المتنزه على العديد من أنواع الطيور المختلفة كالصقور، والعصافير، وغيرها، أمّا قسمه المائي فيحتوي على العديد من الكائنات البحريّة المميزة. جسر فيشيجراد: يقع هذا الجسر على نهر درينا الواقع في فيشيجراد إلى الجهة الشرقيّة من البوسنة والهرسك، يعود هذا الجسر إلى القرن السادس عشر الميلادي، فقد أمر ببنائه الوزير الأعظم محمد باشا سوكولوفيتش، حيث أوكل هذه المهمة إلى رئيس المعماريين في الدولة العثمانيّة معمار قوجه سنان، وتمت إضافة هذا المعلم إلى قائمة مواقع التراث العالميّ في العام ألفين وسبعة ميلاديّة من قبل منظمة اليونيسكو.