تاريخ أكتوبر 20, 2020 تفقد أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص، أحوال القرى في جنوب مكة المكرمة، ووقف على احتياجات المواطنين من خدمات بلدية ومشاريع تنموية تخدم المنطقة ضمن النطاق الذي تشرف عليه أمانة العاصمة المقدسة. وزار "القويحص" مركز الإمارة بقرية الخضراء التابع لمنطقة مكة المكرمة، وتم خلال الزيارة الاستماع والتعرف على احتياجات ومطالب المواطنين من خدمات بلدية والتنسيق مع الجهات الخدمية في توفير الخدمات للمنطقة. كما تفقد أمين العاصمة المقدسة، شاطئ الشعيبة وما يمكن أن تقدمه الأمانة من خدمات بلدية والمساهمة في خلق مشاريع تنموية تخدم سكان المنطقة ومرتاديها. وزار "القويحص" خلال الجولة، محطة توليد الطاقة الكهربائية بالشعيبة في المنطقة الغربية، وتم خلال الزيارة الاطلاع على عرض مفصل والتعريف بالخدمات التي تقدمها المحطة وبحث تعزيز التعاون بين الأمانة والشركة السعودية للكهرباء لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة. كما زار أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص، لمركز حرس الحدود في الشعيبة، وتم خلال الزيارة الاطلاع على عرض مفصل والتعريف بالخدمات التي يقدمها المركز. شاطئ الشعيبة في مكة ارتكب قضايا. المصدر: سبق
شاطئ الشعيبة بمنطقة مكة المكرمة يعتبر من المواقع السياحة التي تتميز بطبيعتها البكر وجزره الصغيرة المليئة بالأشجار. شاطئ الشعيبة في مكة اليوم. يبعد حوالي 90 كيلو مترا عن مكة المكرمة و75 كيلو عن محافظة جدة ويقع على شواطئ البحر الأحمر من جهة الحجاز في سهول تهامة، جنوب جدة، ويتبع الآن إمارة منطقة مكة المكرمة. ويفضل الكثير من السياح شاطئ الشعيبة لهدوئه، وممارسة الغوص فيه والتمتع برؤية شعبه المرجانية عن قرب. وكان في الشاطئ قديما ميناء الشعيبة هو الميناء الرئيسي لمكة المكرمة، قبل أن تصبح جدة هي الأخرى ميناء مهما للحجاج القاصدين مكة المكرمة بأمر من الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه عام 26هـ.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
آراء نقدية حول كتاب لا تحزن لا يوجد آراء نقدية جادة من متخصيين في كتاب لا تحزن، فهو لا يحمل طابعًا علميًّا أو أدبيًّا، كما لا يمكن تصنيفه كتاب في التنمية البشرية، لأن معظمه ليس من تأليف الكاتب. إلّا أنّ القرّاء اختلفوا في الرأي حول قيمة الكتاب. من هو عائض القرني - سطور. فيرى قراء أنه كتاب مفيد يعلم الإنسان التخلص من قلقه وخوفه والتركيز على المشاعر الإيجابية، ويرى آخرون أنه كتاب فيه الكثير من التكرار المملّ، كما أن طريقته القائمة على الاقتباس تلغي أصالته، كما لا يمكن تصنيفه كتاب تنمية بشرية، لأنه قائم على التجميع غير المنهجي، أما عن شهرته الكبيرة ونجاح انتشاره، فهو قائم على بعد تجاري مرتبط بالتوزيع في دول عربية مختلفة، وعلى تناوله المفرط في البساطة لأمور تعتمد على إثارة مشاعر الناس، وذلك يظهر في العنوان والمضمون على حد سواء [٥]. اقتباسات من كتاب لا تحزن يحتوي الكتاب على نصائح كثيرة لعيش حياة صحية بأقل قدر ممكن من القلق والمشاعر السلبية، ومن تلك النصائح ما يلي [٤]: لا تتقمّص شخصية غيرك ولا تذُب في الآخرين، إنّ هذا هو العذاب الدائم، وكثير هم الذين ينسون أنفسهم وأصواتهم وحركاتهم وكلامهم ومواهبهم وظروفهم لينصهروا في شخصيات الآخرين، فإذا التكلّف والصّلف والاحتراق والإعدام للكيان والذّات.
تذكر الماضي والتفاعل معه واستحضاره، والحزن لمآسيه حمق وجنون وقتل للإرادة، وتبديد للحياة الحاضرة، إنّ ملف الماضي عند العقلاء يطوى ولا يروى، يغلق عليه أبدًا في زنزانة النسيان، يقيد بحبال قوية في سجن الإهمال، فلا يخرج أبدًا، ويوصد عليه فلا يرى النور لأنه مضى. ُّ إذا أصبحت فلا تنتظر المساء، اليوم فحسب ستعيش، فلا أمس الذي ذهب بخيره وشرّه ولا الغد الذي لم يأت إلى الآن، اليوم الذي أظلّتك شمسه، وأدركك نهاره هو يومك فحسب، عمرك يوم واحد، فاجعل في خلدك العيش لهذا اليوم وكأنك ولدت فيه وتموت فيه. إن توزيع البسمات المشرقة على فقراء الأخلاق صدقة جارية في عالم القيم "ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق" وإن عبوس الوجه إعلان حرب ضروس على الآخرين لا يعلم قيامها إلا علّام الغيوب. عايض القرني: لا تحزن ولا تيأس! | المقال. يوم تجد في حياتك فراغًا فتهيأ حينها للهم والغمّ والفزع، لأن هذا الفراغ يسحب لك كل ملفات الماضي والحاضر والمستقبل من أدراج الحياة. خلاصة يهتمّ الكتاب على ركائز أساسيّة عامّة لحياة أفضل، وهي ركائز مشهورة عند كتاب التنمية البشرية وتطوير الذّات أهمّها: عدم التفكير بالماضي، عيش الحاضر، ترك الحقد، المحبة، الشكر والامتنان، الابتسامة، العطاء، الصلاة والاهتمام بالجانب الروحي.
ليست المشكلة تحديدًا في عايض نفسه بل في اتجاه كتب تنمية الذات وهو الاتجاه الآخذ بالتصاعد والتنامي في السنوات الأخيرة، وباتت تدعمه كثيرٌ من الجهود المؤسساتية لأكاديميين يسعون خلف الشهرة والربح السريع، ومعظم هذه الكتب لا تتطرق للنجاح أو التقدم أو التنمية ضمن المعاني العليا لهذه الكلمات، التي تتطلب تأملا فكريًّا جبارًا ينهك أكبر العقول وأكثرها خصوبة، بل على خلاف ذلك نجد وصفات"سريعة" وفتاوى"تلقائية" حول النجاح؛ خصصت للجمهور العريض والواسع، ومن يلاحظ مقروئية هذه الكتب سيصدم أن واقعنا الفكري والثقافي لم يتغير بل ربما يتراجع نحو الخلف! كذلك لم يكن القرار الصادر من وزارة الإعلام بإدانة عايض القرني مهمًا على الصعيد الثقافي إلا من ناحية واحدة، وهي كشف عوار (القراء) قبل (المؤلفين)!