11-06-2012, 12:45 AM رقم المشاركة: 1 الهادي °¨°:: مدير سابق::°¨° ©° عبدُ علي بُنّ أبي طالِب °© معلومات إضافية الجنس: ذكـر الحالة: من هم الجهمية ؟ وبماذا يعتقدون ؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في كتاب بحوث في الملل والنحل قال السبحاني: الجهمية وسماتها: الجبر والتعطيل مؤسسها جهم بن صفوان السمرقندي (ت128ه) قال الذهبي: (جهم بن صفوان، ابو محرز السمرقندي الضال المبتدع، راس الجهمية، هلك في زمان صغار التابعين، وما علمته روى شيئا، لكنه زرع شرا عظيما). قال المقريزي ( الجهمية اتباع جهم بن صفوان الترمذي مولى راسب، وقتل في اخر دولة بتي امية، وهو: 1- ينفي الصفات الالهية كلها، ويقول: لا يجوز يوصف الباري بصفة يوصف بها خلقه. 2- ان الانسان لا يقدر على شي ولا يوصف بالقدرية ولا الاستطاعة. 3- ان الجنة والنار يفنيان، وتنقطع حركات اهلهما. 4- ان من عرف الله ولم ينطق بالايمان لم يكفر، لان العلم لا يزول بالصمت، وهو مؤمن مع ذلك. وقد كفره المعتزلة في نفي الاستطاعة. وكفره اهل السنة بنفي الصفات وخلق القرآن ونفي الرؤية. الفصل الأول : التعريف بالجهمية - موسوعة الفرق - الدرر السنية. 5- وانفرد بجواز الخروج على الامام الجائر. 6- وزعم ان علم الله حادث لا بصفة يوصف بها غيره.
2013-02-22, 08:07 PM #1 نشأة الجهمية: قامت أفكار الجهم بن صفوان على البدع الكلامية والآراء المخالفة لحقيقة العقيدة السلفية متأثراً بشتى الاتجاهات الفكرية الباطلة. وكانت نقطة الانتشار لهذه الطائفة بلدة ترمذ التي ينتسب إليها الجهم، ومنها انتشرت في بقية خراسان، ثم تطورت فيما بعد وانتشرت بين العامة والخاصة، ووجد لها رجال يدافعون عنها، وظهرت لها مؤلفات وتغلغلت إلى عقول كثير من الناس على مختلف الطبقات. وقد ذكر شيخ الإسلام درجات الجهمية ومدى تأثر الناس بهم، وقسمهم إلى ثلاث درجات: (الدرجة الأولى: وهم الجهمية الغالية النافون لأسماء الله وصفاته، وإن سموه بشيء من الأسماء الحسنى قالوا: هو مجاز. الدرجة الثانية من الجهمية: وهم المعتزلة ونحوهم، الذين يقرون بأسماء الله الحسنى في الجملة لكن ينفون صفاته. الدرجة الثالثة: وهم قسم من الصفاتية المثبتون المخالفون للجهمية، ولكن فيهم نوع من التجهم، وهم الذين يقرون بأسماء الله وصفاته في الجملة ولكنهم يريدون طائفة من الأسماء، والصفات الخبرية وغير الخبرية ويؤولونها.
أربعة أركان لنشأة الكون وبحسب «أمين» في كتابه، لم تكن تعاليم الدهرية في كل العصور واحدة، ولذلك اختلف مؤرخو العقائد في مصدر أقوالهم وأفكارهم، لكن يمكن القول أنهم استمدوا أكثر تعاليمهم من مذاهب فلسفية يونانية قديمة، ثم تسلسلت هذه الأفكار إلى القرون الوسطى، ثم ترقت في العصور الحديثة على يد مذهب النشوء والارتقاء وغيره من الطبيعيين الذين يقولون بتطور الكائنات والحيوانات بطريقة طبيعية، كما تسلسل الرد عليهم من اليونانيين أنفسهم إلى فلاسفة القرون الوسطى ومنهم المعتزلة، وعلى رأسهم إبراهيم بن سيار بن هانئ النظّام. وأورد الجاحظ في كتابه «الحيوان» بعض فقرات من آراء «النظّام» وردوده على الدهرية، ومنها ما يتعلق برؤيتهم لنشوء الكون في ذلك العصر، إذ يقول «منهم (أي الدهرية) من زعم أن الكون من أربعة أركان، حر وبرد ويبس وبلة، وسائر الأشياء نتائج وتركيب وتوليد، وجعلوا هذه الأربعة أجسامًا، ومنهم من زعم أن هذا العالم من أربعة أركان، هي أرض وهواء وماء ونار، وجعلوا الحر والبرد واليبس والبلة أعراضًا لهذه الجواهر، ثم قالوا إن سائر الأراييح والألوان والأصوات ثمار هذه الأربعة على قدر الأخلاط في القلة والكثرة والرقة والكثافة».
لقد كانت المقاصد الشرعية من الآيات العطرة التي نجدها في القرآن الكريم واحدة من أكثر الأمور المهمة في حياة العديد من الأفراد، وهذه المقاصد باتت الآن الالشغل الشاغل للكثير من الأفراد لاسيما للطلاب والطالبات في مرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية على الحد سواء. وعلى هذا ندعوكم للتعرف فيما يلي على المعنى الذي يخص آية: لا يكلف الله نفسا الا وسعها، وهي واحدة من الآيات التي نجد الكثير من الشيوخ في حلقات العلم وفي خطب الجمعة يتفوهون بها، فما هو المعنى وما هو التفسير؟ هذا ما سنتعرف عليه فيما يلي. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها التكليف هو الأمر بما يشق عليه وتكلفت الأمر تجشمته ، حكاه الجوهري. دروس القرآن : ما معنى "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها"؟ - YouTube. والوسع: الطاقة والجدة. وهذا خبر جزم. نص الله تعالى على أنه لا يكلف العباد من وقت نزول الآية عبادة من أعمال القلب أو الجوارح إلا وهي في وسع المكلف وفي مقتضى إدراكه وبنيته ، وبهذا انكشفت الكربة عن المسلمين في تأولهم أمر الخواطر. وفي معنى هذه الآية ما حكاه أبو هريرة رضي الله عنه قال: ما وددت أن أحدا ولدتني أمه إلا جعفر بن أبي طالب فإني تبعته يوما وأنا جائع فلما بلغ منزله لم يجد فيه سوى نحي سمن قد بقي فيه أثارة فشقه بين أيدينا ، فجعلنا نلعق ما فيه من السمن والرب وهو يقول: ما كلف الله نفسا فوق طاقتها ولا تجود يد إلا بما تجد
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين 286 - لا يكلف الله نفسا محكي عنهم، أو مستأنف. إلا وسعها إلا طاقتها وقدرتها; لأن التكليف لا يرد إلا بفعل يقدر عليه المكلف، كذا في "شرح التأويلات". وقال صاحب "الكشاف": الوسع: ما يسع الإنسان، ولا يضيق عليه، ولا يحرج فيه، أي: لا يكلفها إلا ما يتسع فيه طوقه، ويتيسر عليه دون مدى غاية الطاقة والمجهود. فقد كان في طاقة الإنسان أن يصلي أكثر من الخمس، ويصوم أكثر من الشهر، ويحج أكثر من حجة. لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ينفعها ما كسبت من خير، ويضرها ما اكتسبت من شر. معنى لا يكلف الله نفسا إلا وسعها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وخص الخير بالكسب والشر بالاكتساب; لأن الافتعال للانكماش، والنفس تنكمش في الشر، وتتكلف للخير. ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا تركنا أمرا من أوامرك سهوا أو أخطأنا ودل هذا على جواز المؤاخذة فى النسيان والخطأ -خلافا للمعتزلة- لإمكان التحرز عنهما في الجملة. ولولا جواز المؤاخذة بهما لم يكن للسؤال معنى ربنا ولا تحمل علينا إصرا عبئا يأصر حامله، أي: يحبسه مكانه لثقله.
لا يكلف الله نفساً إلا وسعها - YouTube
لقد كانت المقاصد الشرعية من الآيات العطرة التي نجدها في القرآن الكريم واحدة من أكثر الأمور المهمة في حياة العديد من الأفراد، وهذه المقاصد باتت الآن الالشغل الشاغل للكثير من الأفراد لاسيما للطلاب والطالبات في مرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية على الحد سواء. وعلى هذا ندعوكم للتعرف فيما يلي على المعنى الذي يخص آية: لا يكلف الله نفسا الا وسعها، وهي واحدة من الآيات التي نجد الكثير من الشيوخ في حلقات العلم وفي خطب الجمعة يتفوهون بها، فما هو المعنى وما هو التفسير؟ هذا ما سنتعرف عليه فيما يلي. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها التكليف هو الأمر بما يشق عليه وتكلفت الأمر تجشمته ، حكاه الجوهري. إسلام ويب - تفسير النسفي - تفسير سورة البقرة - تفسير قوله تعالى لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت- الجزء رقم1. والوسع: الطاقة والجدة. وهذا خبر جزم. نص الله تعالى على أنه لا يكلف العباد من وقت نزول الآية عبادة من أعمال القلب أو الجوارح إلا وهي في وسع المكلف وفي مقتضى إدراكه وبنيته ، وبهذا انكشفت الكربة عن المسلمين في تأولهم أمر الخواطر. وفي معنى هذه الآية ما حكاه أبو هريرة رضي الله عنه قال: ما وددت أن أحدا ولدتني أمه إلا جعفر بن أبي طالب فإني تبعته يوما وأنا جائع فلما بلغ منزله لم يجد فيه سوى نحي سمن قد بقي فيه أثارة فشقه بين أيدينا ، فجعلنا نلعق ما فيه من السمن والرب وهو يقول: ما كلف الله نفسا فوق طاقتها ولا تجود يد إلا بما تجد
أنا متزوج ولدي طفلان. كنت جالسا مع جدة زوجتي وكأن ساقيها لمسا ساقي. هي أيضا جدتي. فجأة شعرت بشهوة عندما لمست ساقاها ساقي، رغم أنني حاولت تحويل انتباهي.
علما أن البنك يسمح لي بسحب.. المزيد