د العريفي تلاوة و تفسير سورة الملك (تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير (1) كاملة - YouTube
24-05-2007, 04:39 PM عضو جديد تاريخ التسجيل: Jul 2006 الدولة: وادي جناب ((العرف)) المشاركات: 0 رد: تفسير سورة الملك (الحلقة 1) جزاك الله خير على ما كتبت و نفع بك الاسلام و المسلمين تقبل مروري و احترامي 24-05-2007, 05:18 PM بارك الله فيك على مرورك 25-05-2007, 09:52 AM. : مراقب قسم ســـابق:. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير __________________
تفسير رؤية سورة الملك بالمنام في مختلف الحالات ، رأيت فى المنام أننى أقرأ سورة الملك، رأيت فى حلمى أننى استمع لسورة الملك، وجدت فى منامى أنى افتح المصحف على سورة الملك، كل هذه الأحلام قد تراودنا فى ليلة، لذا يقدم موسوعة اليوم تفسير لرؤية وتلاوة وسماع سورة الملك فى المنام. تلاوة القرآن الكريم والاستماع له والعمل به والحرص على تنفيذ ما أمر به والبعد عما نهى عنه كل هذه عبادات يلتزم بها المسلمون من أجل التقرب الى الله تعالى، ففى القرآن ذكرت تنبؤات عديدة نعاصرها اليوم فهو كتاب كل عصر وزمان، وعندما يرى الانسان القرآن فى منامه أو يسمعه يكون على يقين أن الله يريد أن يبلغه رسالة أو يمنحه اشارة ما، سواء كانت للبشرى أو للتحذير. شرح سورة الملك | الحلقة الأولى | برنامج آيات تتلى | د أحمد عبد المنعم - YouTube. تفسير سورة الملك فى المنام: يفسر ابن سيرين رؤية سورة الملك فى المنام فيقول أنه من يرى أنه يقرأ سورة الملك زاد له الله فى أملاكه، أما النابلسى فيقول أنه من قرأها أو وجد شخص يقرأها عليه فانه سيخدم ملك ويحصل منه على فائدة، ويرى نافع وابن كثير أنه من يرى سورة الملك فى منامه يكون متأملا فى خلق الله تعالى ويرحم من العذاب عند الموت وينال البركة والخير. تفسير قراءة القرآن فى المنام: يرى النابلسى و ابن سيرين أن من يرى فى المنام أنه يقرأ القرآن كان ذلك دليل على طهارة فؤاده، وارتفاع مكانته عند الله، وبعده عن الذنوب و المعاصى ومن كان مريضا ورآى فى منامه أنه يقرأ القرآن دل ذلك على نجاته باذن الله.
قَالُوا بَلَىٰ قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) يذكر تعالى عدله في خلقه ، وأنه لا يعذب أحدا إلا بعد قيام الحجة عليه وإرسال الرسول إليه ، كما قال: ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا) [ الإسراء: 15] وقال تعالى: ( حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين) [ الزمر: 71]. وهكذا عادوا على أنفسهم بالملامة ، وندموا حيث لا تنفعهم الندامة ،
شرح سورة الملك | الحلقة الأولى | برنامج آيات تتلى | د أحمد عبد المنعم - YouTube
فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) قال الله تعالى: ( فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير) قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا ، شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي البختري الطائي قال: أخبرني من سمعه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " لن يهلك الناس حتى يعذروا من أنفسهم " وفي حديث آخر: " لا يدخل أحد النار ، إلا وهو يعلم أن النار أولى به من الجنة ".
(36) في المطبوعة والمخطوطة "وابتداؤها خبر من الله" ، وهو سياق لا يستقيم ، والظاهر أن ناسخ المخطوطة لما نسخ ، أشكل على بصره ، "الآية" ثم "لأن" بعقبها. فأسقط "لأن" ، وكتب "وابتداؤها" ، ورسم الكلمة في المخطوطة "وابتداها" ، فلذلك رجحت ما أثبته ، وإن كان ضبط السياق وحده كافيًا في الترجيح. من كان مع الله. (37) في المخطوطة والمطبوعة: "يعني بذلك جل ثناؤه بقوله" ، وإقحام "بذلك" مفسدة وهجنة في الكلام ، فأسقطتها ، وهي سبق قلم من الناسخ. (38) الأثر: 8277 - سيرة ابن هشام 3: 128 ، وهو تتمة الآثار التي آخرها: 8275.
* * * وقال آخرون بما:- 8275 - حدثنا به ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق: " وما كان الله ليطلعكم على الغيب " ، أي: فيما يريد أن يبتليكم به، لتحذروا ما يدخل عليكم فيه= " ولكنّ الله يجتبي من رسله من يشاء " ، يعلمه. من كان مع ه. (35) * * * قال أبو جعفر: وأولى الأقوال في ذلك بتأويله: وما كان الله ليطلعكم على ضمائر قلوب عباده، فتعرفوا المؤمن منهم من المنافق والكافر، ولكنه يميز بينهم بالمحن والابتلاء= كما ميز بينهم بالبأساء يوم أحد= وجهاد عدوه، وما أشبه ذلك من صنوف المحن، حتى تعرفوا مؤمنهم وكافرهم ومنافقهم. غير أنه تعالى ذكره يجتبي من رسله من يشاء فيصطفيه، فيطلعه على بعض ما في ضمائر بعضهم، بوحيه ذلك إليه ورسالته، كما:- 8276 - حدثنا محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله: " ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء " ، قال: يخلصهم لنفسه. * * * وإنما قلنا هذا التأويل أولى بتأويل الآية، لأنّ ابتداءها خبرٌ من الله تعالى ذكره أنه غير تارك عباده (36) -يعني بغير محن- حتى يفرق بالابتلاء بين مؤمنهم وكافرهم وأهل نفاقهم. ثم عقب ذلك بقوله: " وما كان الله ليطلعكم على الغيب " ، فكان فيما افتتح به من صفة إظهار الله نفاق المنافق وكفر الكافر، دلالةٌ واضحةٌ على أن الذي ولي ذلك هو الخبر عن أنه لم يكن ليطلعهم على ما يخفى عنهم من باطن سرائرهم، إلا بالذي ذكر أنه مميِّزٌ به نعتَهم إلا من استثناه من رسله الذي خصه بعلمه.
♦ الآية: ﴿ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (98). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وميكال فإن الله عدو للكافرين ﴾ أَيْ: مَنْ كان عدوّاً لأحد هؤلاء فإن اللَّهَ عدوٌّ له لأن عدوَّ الواحدِ عدوُّ الجميع وعدوُّ محمَّدٍ عدوُّ الله والواو ها هنا بمعنى أو كقوله: ﴿ ومَن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله ﴾ لأنَّ الكافر بالواحد كافرٌ بالكلِّ وقوله: ﴿ فإنَّ الله عدوٌ للكافرين ﴾ أَيْ: إنَّه تولَّى تلك العداوة بنفسه وكفى ملائكته ورسله أمر مَنْ عاداهم.