وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 26 من شهر مارس من العام الماضى عندما وجهت النيابة العامة لثمانية متهمين هم ( أ. ص51 سنة) مساعد قائد القطار الإسباني رقم 2011 ( ج. م 54 سنة) قائد قاطرات،(م. ع 41 سنة) مساعد قائد قاطرات بهيئة سكك حديد مصر رقم 157، (ع. ع 50 سنة) قائد القطار المميز رقم 157، (م. خ 46 سنة) مشرف قطار المميز رقم 157، (أ. ص 52 سنة) مساعد مشرف القطار رقم 157، (س. ج 53 سنة) ناظر محطة أقسام حركة السكة الحديد بأسيوط، (ك. ي 49 سنة) مراقب فني بالمراقبة المركزية بهيئة السكة الحديد بأسيوط، بأنهم تسببوا بالخطأ في موت 21 شخصا (محمد. م) و خالد. ن) و(حسين. ع) ، و( أحمد ، ه)، و( مصطفي. ز) و( أحمد ، أ)، و( أحمد ، م)، و ( أحمد ،أ) و( بخيتة ، م) و( علي. ج) و ( هاني. م)، (سلامة. ك) و(جابر. أ) و(عمرو. ط) و ( صالح. ر) و ( علي. ع) و ( عبد الناصر. حرز الامام علي اي كنوش. أ) و ( مرزوق. س) و ( عطا. ع) و ( مختار. م) و ( عبد الحميد. أ) بسبب عن إهمالهم وعدم مراعاتهم القوانين واللوائح وإخلالهم الجسيم بما تفرضه عليهم أصول وظائفهم. وخالف المتهم الأول أوامر تشغيله كمساعد لقائد القطار الإسباني رقم 2011 والمنوط به الانتباه لخط السير ودلالات السيمافورات واستخدام مكابح الطوارئ المخصصة له عند الضرورة وذلك بأن قاد القطار متجاوزا السرعات المقررة ودون مقتضى، وعدم تشغيله جهاز التحكم الآلي "A. t. C" المزود به ذلك القطار، والمتهم الثاني كذلك لعدم تشغيله حال استلام الأخير للقطار كقائد له من محطة الأقصر، فأفقده منفعته وهي إيقاف القطار آليا، ومكن الأخير المتهم الأول من قيادة القطار بالمخالفة واللوائح والتعليمات، وعدم الرد علي الاتصالات اللاسلكية الواردة إليهما من غرفة المراقبة المركزية.
الهيئات النسائية في حزب الله أدوار وأهداف إعداد: الهيئات النسائية بيروت "إن للمرأة دوراً كبيراً في المجتمع، والمرأة مظهر لتحقق آمال البشر.. المرأة هي الموجود الأوحد الذي يمكنه إتحاف المجتمع بأفراد يندفع المجتمع بل المجتمعات ببركة وجودهم نحو الاستقامة والقيم الإنسانية العليا" الإمام الخميني قدس سره. هي المرأة التي حملت في قلبها همَّ نشر الإسلام المحمدي الأصيل ورفعت لواء حزب اللّه وسارت في طريق ذات الشوكة وهمها رفع المرأة الإنسان إلى أعلى مستويات الكمال الإنساني وبالتالي تطوير المجتمع الذي تنتمي إليه ليرقى فيتحرر فيه كل مقدس من رجل وامرأة وأرض... حرز الامام علي بن ابي طالب. كانت البداية مع انطلاقة حزب الله وتلبية لنداء الجهاد والواجب الشرعي والوطني بوجوب التحرك والتصدي بشتى السبل لمساعدة الناس والمجتمع في مختلف النواحي. وبدأ العمل متواضعاً وبسيطاً بالإمكانيات المادية غنياً ومليئاً بالعزم والنوايا المخلصة التي عمرت بها قلوب الأخوة والأخوات، فكان أن ارتفع لواء حزب الله عالياً ليس في لبنان فقط بل في العالم أجمع وذلك مصداق قوله تعالى: ﴿ إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ... ﴾ وقد تمحور عمل الهيئات في الساحة النسائية ليشمل مختلف الأعمار والتوجهات انطلاقاً من أهمية الدور الممكن للمرأة لعبه فهي كالقران، كلاهما أوكل إليهما مهمة صنع الرجال.
ورحب الرباعي كذلك بالخطوات التي اتخذتها القيادة الفلسطينية في إعادة تنظيم الأجهزة الأمنية ودعا للاستمرار بهذا المسار، ونوه البيان بأن تدعيم الأجهزة الأمنية يتم جنباً إلى جنب مع عمليات التسوية السياسية والاقتصادية.. ودعا البيان إلى ضرورة تقديم المجتمع الدولي الدعم اللازم للسلطة الفلسطينية في مجال الأمن بما في ذلك في إنشاء أجهزة إضافية. وأوضح البيان كذلك ضرورة دعم الانتخابات البرلمانية في الأراضي الفلسطينية بحيث تكون حرة وديموقراطية بإشراف مراقبين دوليين -مما يعتبر خطوة نحو بناء الدولة الفلسطينية- ومدى أهمية أن تعمل السلطات الفلسطينية والإسرائيلية على تسهيل عمليات الانتخاب.
والإمامة تنال بالنص كما يقوله طائفة من أهل السنّة في أبي بكر. أو بالإيماء إليه كما يقول آخرون منهم، أو باستخلاف الخليفة آخر بعده كما فعل الصدّيق بعمر بن الخطاب، أو بتركه مشورة في جماعة صالحين كذلك كما فعله عمر، أو باجتماع أهل الحل والعقد على مبايعته أو بمبايعة واحد منهم له، فيجب التزامها عند الجمهور، وحكى على ذلك إمام الحرمين الإجماع، واللّه أعلم. ويجب أن يكون ذكراً، حراً، بالغاً، عاقلاً، مسلماً، عدلاً، مجتهداً، بصيراً، سليم الأعضاء، خبيراً بالحروب والآراء، قرشياً على الصحيح؛ ولا يشترط الهاشمي ولا المعصوم من الخطأ خلافاً للغلاة والروافض. ولو فسق الإمام هل ينعزل أم لا؟ فيه خلاف، والصحيح أنه لا ينعزل لقوله عليه الصلاة والسلام: (إلا أن تروا كفراً بواحاً: قال ابن الأثير: أي جهار من باح بالشيء يبوح به إذا أعلنه. النهاية في غريب الحديث عندكم من اللّه فيه برهان)، فأما نصب إمامين في الأرض أو أكثر فلا يجوز لقوله عليه الصلاة والسلام: (من جاءكم وأمْرُكم جَميعٌ يريد أن يفرِّق بينكم فاقتلوه كائنا من كان) وهذا قول الجمهور.