من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص الجليلة بنت مرة إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~ مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: مشروع ويكي المرأة (مقيّمة بذات صنف بذرة) بوابة المرأة المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي المرأة ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالمرأة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. قصة قصيدة خصني قتل كليب بلظي – e3arabi – إي عربي. بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. ؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة.
الجليلة بنت مرة شجرة عائلة الشخصيات الرئيسية في حرب البسوس معلومات شخصية تاريخ الميلاد غير معروف تاريخ الوفاة ~ 80 ق. هـ / 540 الزوج كليب بن ربيعة الأولاد الجرو بن كليب اليمامة بنت كليب الأب مرة بن ذهل الحياة العملية المهنة شخصية تاريخية، شاعرة تعديل مصدري - تعديل الجليلة بنت مُرَّة بن ذُهْل بن شيبان البكرية (غير معروف - 80 ق. هـ / 540 م)؛ شاعرة عربية فصيحة، من ذوات الشأن في الجاهلية ، وهي أخت جساس وزوجة كُليب ، فلما قتل أخوها زوجها، [1] انصرفت إلى منازل قومها، فبلغها أن أختًا لكليب قالت بعد رحيلها: « رَحلة المعتدي وفراق الشامت » ، فقالت: « أسعد الله جدّ أختي أفلا قالت: نضرة الحياء وخوف الاعتداء » ، ثم أنشدت قصيدتها المشهورة التي جاء في مطلعها: [2] يا ابْنةَ الأقوامِ إن لُّمْتِ فَلا تَعْجَلي باللَّوْمِ حتَّى تَسْأَلِي الوفاة [ عدل] بقيت الجليلة في بيت أخيها إلى أن قُتل وتنقلت مع بني شيبان قومها مدة حروبهم إلى أن توفيت نحو 540 م. [3] التأثير [ عدل] جائت الجليلة في قصيدة أمل دنقل المشهورة «لا تصالح»: [4] لا تصالح ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن الجليلة أن تسوق الدهاءَ وتُبدي لمن قصدوك القبول المصادر [ عدل]