تتضمن الدرجة الأولى مستوى معينًا من اللغة الإنجليزية سيتم دراسته على مدار فترة زمنية. عند الانتهاء، سيتم اختبار الطالب الذي درسه للانتقال إلى المستوى المتقدم. يمكن الدخول مباشرة لتعلم اللغة الإنجليزية، عن طريق ملء بعض التفاصيل مثل الاسم ورقم الهاتف، وتحديد الفرع المناسب، وكذلك طريقة التدريس المناسبة لإكمال عملية التسجيل بنجاح. الرئيسية - Berlitz KSA. تعتبر من أفضل المؤسسات في مدينة الرياض التي تهتم بالطلاب وتساعدهم على التحدث باللغة الإنجليزية مباشرة للأجانب دون حرج. يعتمد المعهد على العديد من الأساليب التي تشجع روح المشاركة الطلابية، حيث لا يعتمد على حفظ الكلمات والجمل الإنجليزية وتكرارها مرارًا وتكرارًا لحفظها، ولكن المعهد يعلم الطلاب عادةً مهارات اللغة الإنجليزية الأساسية.. وكذلك استخدام اللغة بشكل صحيح ومناسب في الحياة وتنمية المهارات الاجتماعية والبشرية من خلالها. لدخول المعهد وتعلم اللغة الإنجليزية يمكنك الذهاب إليه والتسجيل مباشرة معه لحضور الدورات المختلفة ولإتقان اللغة جيداً. أفضل مؤسسات اللغة الإنجليزية من الضروري تعلم اللغة الإنجليزية في عصرنا بدونها سيفقد الشباب فرصًا رائعة في مختلف مجالات العمل عندما يدخل الشاب الشركات، فإن أول ما يسأله هو: هل تتحدث الإنجليزية السعودية للذهاب إلى مراكز ومعاهد تعلم اللغة وإليكم بعض المؤسسات التي شهدت التحاق أعداد كبيرة من الطلاب وهي كالآتي: تعتمد أكاديمية فيصل الدولية على تقديم المناهج الدراسية من جامعة كامبريدج.
في هذه الصدد صرح سهل حفظي، الرئيس التنفيذي لمعاهد وول ستريت ثائلا: ".. ما يحتاجه الطالب هو ممارسة اللغة لذلك وضعنا كل الحلول والإمكانات لتطبيق هذه القاعدة من خلال الحصص الدراسية والتكنولوجيا الحديثة التي أصبحت تحيط بحياتنا بشكل يومي، إضافة إلى الأنشطة الاجتماعية التي تتميز بها معاهد وول ستريت إنجلش، ونتيجة لكل هذا أصبحت معاهد وول ستريت إنجلش القرار المناسب للراغبين بتطوير مهاراتهم في اللغة الإنجليزية".
وأضاف "الأثرياء ما زالوا أثرياء. إنهم اكثر حرصا فيما يتعلق بأموالهم ويتخذون قرارات اكثر حكمة... وفي غياب المعرفة بما يخبئه المستقبل خاصة مع وضع وول ستريت الحالي يبحث الناس عن بدائل أرخص تكلفة من السفر في طائرات خاصة". ويشير ميلتون بيدرازا رئيس معهد الرفاهية وهو منظمة تجري ابحاثا على المستهلكين من ذوي صافي الدخول المرتفعة إن الأثرياء يبحثون عن بدائل للحفاظ على أنماط حياتهم مثل استئجار الأصول بدلا من امتلاكها. وتابع بيردازا قائلا "الناس في وول ستريت قلقون للغاية وخائفون لأنهم لم يشهدوا هذا من قبل. ليست المسألة أن الناس سيتوقفون عن الاستهلاك بل إن الناس لم يعودوا بحاجة إلى امتلاك الأصول... معهد وول ستريت الرياضية. إنهم اكثر انجذابا للتجربة بدلا من الأصول والسلع". وصرح مايكل بلومبرج رئيس البلدية إن نهوض المدينة مجددا سيستغرق وقتا. وتابع قائلا "هناك شركات أخرى تواجه أسئلة جادة بشأن مستقبلها والشكوك في الأسواق تعني بكل الاحتمالات أننا لم نصل إلى الحضيض بعد. " وعانت المؤسسات الخيرية نتيجة لمشاكل وول ستريت. ويقول جيف تاورز من الصليب الأحمر الأمريكي "هذا أسوأ مناخ لجمع التبرعات عملت فيه خلال مشواري العملي الذي يتجاوز 25عاما في المنظمات التي لا تهدف للربح. "