هبوط الرحم هو نزول او انزلاق الرحم من وضعه الطبيعي الى المهبل. قد يكون هبوط الرحم جزئي فيهبط جزء من الرحم في المهبل، وقد يكون هبوط كاملا فينزل الرحم بأكمله ويمكن في بعض الحالات رؤية انسجة الرحم خارج المهبل. من أهم الأعراض التي تعاني منها المرأة عند هبوط الرحم: -نزيف مهبلي مع إفرازات. -الامساك المزمن او صعوبه في الاخراج. - الشعور بثقل في الحوض. -صعوبة والم أثناء الجماع. -الم حاد أسفل الظهر. -التهابات المسالك البولية والتهابات المثانة. يتواجد الرحم في المنطقة المسمى بالحوض الذي يكون مدعم بأربطة ، فتعرض هذه الأربطة للضعف او تعرضها لمشكله معينه ينتج عنه نزول الرحم التي تتمثل اعراضه فيما يلي: 1-الشعور بالألم في منطقة الظهر من الأسفل. 2-تشعر المرأة بان المنطقة الموجودة اسفل قناة المهبل بانها ممتلئة. 3-صعوبة التبول. 4-الم شديد اثناء التبول. 5-الاصابه بصعوبة في المشي. 6-تصبح عملية الجماع صعبه. 7-الشعور بالحاجة للتبول بشكل كبير. 8-التهابات في المثانة.
ماهي أعراض نزول الرحم ومضاعفاته. أعراض نزول الرحم يُعرف نزول الرحم طبياً بمصطلح هبوط أو تدلي الرحم (بالإنجليزية: Uterine prolapse)، وفيما يتعلّق بأعراض هذه الحالة فهي تتفاوت بناءً على شدّتها، ففي الحالات الخفيفة قد لا تظهر أيّ أعراض، أمّا الحالات التي تتراوح شّدتها بين المتوسطة إلى الخطيرة فتتمثل أعراضُها على النّحو التالي: شعور المرأة وكأنّها تجلس على كُرة. النّزيف المهبلي. زيادة الإفرازات الظاهرة. مشاكل في ممارسة العلاقة الجنسيّة. بروز الرحم أو عنق الرحم من المهبل. الشعور بشدّ أو ثِقل في الحوض. الإمساك أو صعوبة تمرير البراز. عدوى المثانة المُتكررة. صعوبة إفراغ المثانة. ألم أسفل الظهر. ضعف أنسجة المهبل. تجدر الإشارة إلى أنّ ظهور الأعراض سابقة الذكر يستلزم زيارة الطبيب والحصول على العلاج بشكلٍ فوري، إذ قد يؤدي تركها دون علاج إلى اعتلال الأمعاء، أو المثانة، أو الوظيفة الجنسية. مضاعفات نزول الرحم تترتب على الإصابة بتدلي الرحم زيادة خطر احتمالية المُعاناة من مُضاعفاتٍ عدّة، وفيما يأتي تفصيل ذلك: الهبوط الأمامي يُعرف الهبوط الأماميّ (بالإنجليزية: Anterior Prolapse) أيضاً بمصطلح فتق المثانة (بالإنجليزية: Cystocele)، وتُعزى هذه الحالة إلى ضعف النّسيج الضام الذي يفصل المثانة والمهبل، ويترتب على ذلك بروز المثانة داخل المهبل.
علاج نزول الرحم في البيت بالرياضة هبوط الرحم من المشاكل النسائية التي تعاني منها بعض السيدات تعالج بالعديد من الخيارات الطبية التي يوصى بها دكتور أمراض النساء ، ولكن يمكن الاستعانة ببعض التمارين الرياضة كخطوة أولى للعلاج من خلال أداء بعض التمارين التي تساعد الرحم على العودة لمكانه الطبيعي ، في هذا الإطار نقدم لكم عبر أنا مامي علاج نزول الرحم في البيت بالرياضة ، إلى جانب تسليط الضوء على الإجراءات العلاجية بأكملها. يقول أطباء النساء أن ممارسة التمارين الرياضية لمريضة نزول أو هبوط الرحم يكون له دور كبير في تسريع العلاج ليعود الرحم إلى مكانه الطبيعي. ولاسيما أن أغلب أسباب الإصابة بتلك المشكلة ضعف العضلات بفعل العديد من العوامل أهمها الحمل والولادة خاصة الحمل والولادة المتكررة. هنا يتم الخضوع إلى التمارين الرياضية التي تعمل على تقوية العضلات مع تعزيز رفع الرحم إلى مكانه الأصلي ، فينصح في بداية أتباع الرياضة أن تكون تحت إشراف متدرب متخصص لضمان القيام بالتمرين بشكل سليم مما يحقق نتائج مبشرة وسارة. حيث أن مجال التمارين الرياضية كبير يتضمن العديد من التدربيات المقوية لعضلات الحوض والرحم للمساعدة على العلاج بشكل طبيعي دون اللجوء إلى الخيارات الطبية أو الدوائية أو الجراحية التي يجب الخضوع لها في حالة فشل العلاج بالرياضة.
وهذا يعني أن المصابة بنزول الرحم قد تعاني من مشاكل كبيرة تتعلق بقدرتها على إخراج الفضلات كالمعتاد، من إمساك مزمن وغيرها. 4- شعور بالشد في الحوض من علامات نزول الرحم وتحركه هابطاً من مكانه شعور المرأة بنوع من الشد والضغط في منطقة الحوض، وشعور عام بالانزعاج وكأن هناك خللاً ما في الحوض. 5- ألم عند ممارسة الجماع من البديهي بالطبع أن نزول الرحم أو أي عضو اخر في منطقة الحوض سوف يتسبب بخلل وأعراض مزعجة عند ممارسة الجماع، وفي هذه الحالة قد يتسبب نزول الرحم بألم عند ممارسة الجماع أو انزعاج عام أثناءه. 6- رؤية الأنسجة متدلية من المهبل! هذا النوع من علامات نزول الرحم يظهر فقط في الدرجة الرابعة والأكثر حدة من درجات المرض، وهنا قد تشعر المرأة وكأن أنسجة الرحم قد تدلت وخرجت من فتحة المهبل أو قد تتمكن المرأة من رؤيتها بوضوح خارج الرحم! وقد يرافق هذا النوع من الأعراض أمور مثل الإفرازات غير الطبيعية أو الألم أو حتى النزيف، وهي حالة تعتبر طارئاً طبياً. 7- أعراض أخرى وهناك كذلك العديد من علامات نزول الرحم الأخرى التي قد تظهر على المصابة، مثل: التهابات متكررة في المسالك البولية. ألم في أسفل الظهر. شعور غريب بالامتلاء في منطقة الحوض والبطن.
العجز عن إدخال السدادات القطنية المهبلية بسهولة وكأن هناك عائق ما. مشاكل في المشي.
أمراض الرحم الرّحم المكان الذي ينمو فيه الجنين خلال مرحلة الحمل، وقد يتعرّض الرحم للإصابة بعدد من المشكلات والأمراض التي تسبّب حدوث بعض الأعراض الأوليّة لدى النساء؛ مثل: حدوث النّزيف بين دورات الحيض أو بعد الجماع، وتنشأ أمراض الرحم من عدد من الأسباب؛ مثل: الهرمونات، أو مشكلات الغدّة الدّرقية، أو الأورام الليفية الرّحمية، أو سلائل الرّحم، أو السّرطان، أو العدوى، أو الحمل. قد يتعرّض الرحم لمشكلات تصيب الأنسجة التي تبطّن الرّحم فتنمو في غير المكان المخصّص لها، كما في حالتي الانتباذ البطاني الرّحمي والعضال الغدّي، وتختلف طرق العلاج تبعًا للسّبب الكامن وراء الإصابة بالمرض؛ إذ تعالج حبوب منع الحمل اختلال الهرمونات في بعض الحالات، وقد يسهم علاج اضطرابات الغدّة الدّرقية في إيقاف النّزيف عند تسبُّبها في حدوث النّزيف، وقد تلجأ بعض النّساء إلى إجراء عمليّة جراحة عند الإصابة بالسّرطان أو فرط التنسّج، وهو نمو مفرط للخلايا الطّبيعية في الرّحم. [١] أنواع أمراض الرحم قد تعاني النّساء من عدد من الأمراض التي تصيب الرّحم، ومن أبرز هذه الأمراض ما يأتي: [٢] هبوط الرحم: يُعدّ حالةً تنشأ نتيجة ضعف العضلات والأربطة التي تحمل الرّحم في مكانه، ممّا يسمح بهبوط الرّحم وتدلّيه بالقرب من المثانة، وتتعرّض العديد من النّساء لهبوط الرّحم الذي تتراوح شدّته بين المعتدلة إلى المتوسّطة مع تقدّم أعمارهن، وتتصاحب هذه الحالة مع عدد من الأعراض؛ مثل: الحاجة الملحّة إلى التبوّل، وتسرّب البول، وقد تتصاحب الحالات الشدّيدة مع الألم -خاصّةً أثناء الجماع أو بعده-.