قال ابن قدامة: " ولأنه لا تؤمن العداوة في النكاح وإفضاؤه إلى الطلاق، فإذا كان في قرابته أفضى إلى قطيعة الرحم المأمور بصلتها". حديث (( العرق دساس )) حديث موضوع،، سلسلة من الاحاديث الضعيفة!!. وذات القرابة القريبة قد يأتي الولد منها غير سليم البدن فقد يتعرض لبعض العاهات الوراثية وقد جاء في علم الوراثة ما يفيد مجئ الولد ضعيفا في جسده وفي ذكائه إذا كان الزواج من ذات قرابة قريبة 10 / 10 / 2006, 09:28 AM #12 الموضوع الأصلي كتب بواسطة max ghost استفسارك ليس في المكان الصحيح هناك مواقع اسلامية متخصصة في هذا الشأن 10 / 10 / 2006, 02:41 PM #13 مشكور اخي ايهاب علي التوضيح 12 / 10 / 2006, 03:16 AM #14 ألف شكر اخي ياسر على التوضيح.. وألف شكر اخي إيهاب على التوضيح.. لا يا عم.. لسة بدري جدا. اعذرني يا اخ Zizo. جزاكم الله كل خير.. 17 / 10 / 2006, 02:36 PM #15 عضو فعال ma3lomat kayema gazakom allah kol '7air
[email protected] نسمع أثناء الأحاديث كلمتين مترادفتين «العرق دساس»! وجل معناها: إذا تزوج الرجل من منبت صالح، جاء الولد يشبه أهل الزوجة في الأعمال والاخلاص وعكسه. وجاء هذا اللفظ في توصية الرسول صلى الله عليه وسلم: «تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس». هناك من يقول هذه أحاديث لا يقوم لها سند ولا يحتج بها ولم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. لكن الدارج عند الناس اليوم ان المعنى هو الاختيار في الزواج يكون من أصحاب الدين والمروءة والحسب والنسب للمصاهرة! الحديث الصحيح الذي يختار به هو قول الرسول صلى الله عليه وسلم: الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة. وأيضا حديث: تنكح المرأة لاربع، لمالها وجمالها ولحسبها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. وجاء في الأثر قصة توضيح ما معنى «العرق دساس»: أتى شخص الى البلدة وهو ينادي انا سياسي احل المعضلات والمشاكل بين الدول، بين العشائر وبين الشخصيات، انا سياسي.. يسمعه الحاكم وهو جالس في قصره فيقول لرجاله: آتوني بهذا المنادي. دخل الرجل وبعد التحية والسلام يسأله الملك: أنت سايس؟ قال السياسي: «هو في الواقع سايس للخيل». حديث: " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس". قال له: لا أنا سياسي. فقال الحاكم: لا أنا سمعت أنك سايس.
حديث ( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس) ما مدى صحته وفقهه؟ حفظ Your browser does not support the audio element. السائل: الحديث ( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس) مدى صحته وفقهه بارك الله فيكم?
زبدة الحچي: احذروا «العرق دساس» خاصة في الزيجات والعمل المشترك!