موقع شاهد فور

&Rsquo;اسرائيل الكبرى&Rsquo; حلم تحققه &Rsquo;داعش&Rsquo; واخواتها...

June 30, 2024

المخطط الإسرائيلى فى كل الأحوال يستبعد وجود دولة فلسطينية، ذلك أن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء، يصر على أن تكون أرض فلسطين التاريخية وطنًا قوميًا لليهود، انطلاقًا من وعد بلفور. والمتابع للشأن الفلسطينى والإسرائيلى، بشكل خاص فى هذه المرحلة، سوف يكتشف أن هناك تسويقًا عربيًا أكثر منه دوليًا لضياع القضية، وليس تسويتها. خريطة لـ “إسرائيل الكبرى” تفضح دور بن سلمان – إخوان الدقهلية. الأهم من ذلك هو المشروع الكارثى الذى ظهر على السطح فجأة أيضًا، بظهور الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، المسمى «صفقة القرن»، والذى يتضمن الضغط على الفلسطينيين للقبول بالمخططات الصهيونية المشار إليها، والتى لا يقبلها العقل ولا المنطق، إرضاءً لذلك الوافد الأمريكى الجديد، وهو ما يجعلنا نتذكر ذلك اليوم الذى شدونا فيه جميعًا مع الفنانة الراحلة شادية: «سينا رجعت كاملة لينا، ومصر اليوم فى عيد»، ولا أعتقد أن هناك فى مصر مَن يقبل بغير الأعياد بديلًا، ولا بغير سيناء كاملةً أيضًا، ولتذهب خطط الصهاينة ومَن يقف وراءها إلى الجحيم. تبادل الأراضي مع بلد الحرمين زعمت صحفية استقصائية بريطانية، عن معلومات جديدة عن تسوية القضية الفلسطينية الإسرائيلية، أو ما بات يعرف بصفقة القرن. وقالت الصحيفة البريطانية، إن خطة جاريد كوشنر في صفقة القرن، تتضمن اقتراح تبادل للأراضي، يحصل بموجبه الفلسطينيون على أراض أردنية مقابل أرضهم، فيما يتم تعويض الأردنيين بأراض سعودية.

’اسرائيل الكبرى’ حلم تحققه ’داعش’ واخواتها

وأخيراً خريطة "الشرق الأوسط الجديد" التي لوحت بها الولايات المتحدة الأمريكية علناً على لسان كونداليزا رايس خلال العدوان "الإسرائيلي" على لبنان عام 2006.

منقول - أول خريطة ل &Quot;مملكة أسرائيل الكبرى&Quot; المزعومة | منتدى الرؤى المبشرة

الخطة الصهيونية للشرق الأوسط، والتي تعرف أيضا باسم خطة ينون Yinon Plan، هي خطة إسرائيلية إستراتيجية لضمان التفوق الإقليمي الإسرائيلي، وأن إسرائيل يجب أن تعيد تشكيل البيئة الجغرافية السياسية من خلال بلقنة الدول العربية المحيطة في شكل دول أصغر وأضعف. وعند النظر إلى هذه الخطة في السياق الحالي، كالحرب على العراق، وحرب عام 2006 على لبنان، وحرب عام 2011 على ليبيا، والحرب المستمرة على سوريا، ولا سيما عملية تغيير النظام في مصر، فيجب أن نفهم الأمر على أنه ذي صلة بالخطة الصهيونية لمنطقة الشرق الأوسط. ’اسرائيل الكبرى’ حلم تحققه ’داعش’ واخواتها.... حيث تقوم هذه الخطة على "الإضعاف" ثم في نهاية المطاف تفتيت الدول العربية المجاورة كجزء من المشروع التوسعي الإسرائيلي. تتكون "إسرائيل الكبرى" في المنطقة التي تمتد من وادي النيل إلى الفرات. الخبراء الاستراتيجيين الإسرائيليين ينظرون إلى العراق كأكبر تحدي استراتيجي بالنسبة له، ولعل هذا هو السبب في تحديد العراق كمحور لبلقنة الشرق الأوسط والعالم العربي. ففي العراق، حسب مفاهيم خطة ينون، دعا الخبراء الاستراتيجيين الإسرائيليين إلى تقسيم العراق الى دولة كردية ودولتين عربيتين، واحدة شيعية وأخرى سنية. وقد قامت كل من مجلة أتلانتيك في عام 2008، ومجلة القوات المسلحة التابعة للجيش الامريكي في عام 2006، بنشر خرائط عممت على نطاق واسع تتابع عن كثب الخطوط العريضة لخطة ينون.

&Rsquo;اسرائيل الكبرى&Rsquo; حلم تحققه &Rsquo;داعش&Rsquo; واخواتها...

تبلغ مساحة الأرض المخصصة 26, 500 كم2 وضم لها ألف كم2 من سيناء، في شرم الشيخ والشريط الضيق على الضفة الغربية لخليج العقبة، بالإضافة لجزيرتي تيران وصنافير اللتان اشتراهما من عبد الفتاح السيسي مقابل المال السعودي، وإمداد مصر باحتياجاتها النفطية لمدة 5 سنوات بقرض قدره 23 مليار دولار تسدد بفائدة 2% على 15 عاما. كما أوضحنا في المقال السابق فإن الحد الجنوبي لمشروع نيوم يتطابق تماما (شبرا بشبر وذراعا بذراع) مع الحد الجنوبي لـ "إسرائيل الكبرى" في خريطة بن آفي بزاوية ميل 30 درجة حتى خط عرض 28 الذي ينتزع شمال المملكة ويضمه لـ " أرض إسرائيل".. الحدود الجغرافية التي قررها بن سلمان لمشروعه الصهيوني هي حدود أرض مدين القديمة، الخاصة بقوم سيدنا شعيب حيث يزعم اليهود أنها أرض يهودية ويريدون استعادتها وضمها للكيان الذي يعملون على تشكيله بناء على المزاعم التوراتية. أرض مدين تأتي أهمية أرض مدين لليهود بناء على تفسيرات من التوراة تشير إلى أنها الأرض التي هرب إليها بنو إسرائيل من مصر، وعاشوا فيها بعد نجاتهم من فرعون، وهم يرفضون الرواية السائدة في مصر التي تقول إن الهروب كان إلى سيناء حيث يوجد جبل موسى وصحراء التيه وعيون موسى.

خطة ينون، &Quot;إسرائيل الكبرى&Quot; وسوريا والعراق، وداعش وعلاقة الارتباط

وربما تُنفذ عليهم سياسة الفصل العنصري apartheid وأيضًا سياسة التطهير العرقي اللتين أصبحتا «مشروعة» لدى الغرب اليميني المتعصب عرقيًا ودينيًا ضد المسلمين والعرب، العراق وسوريا وميانمار – فيما يخص مسلمي الروهنجا – أمثلة حية! وإن تعثرت هذه الخطة التي شرحها أورمانسي، ربما يتم العمل على تنفيذ الخطة ب B والتي تحدث عنها الباحث تشوسودوفسكي، وتقضي هذه الخطة بإنشاء دويلات وكيلة proxy states بإدارة إسرائيلية مركزية عن بعد! وفي كلتا الحالتين تكون «إسرائيل الكبرى» قد تحققت، ولا عزاء للجبناء والمتواطئين!! ولن يكون للعرب أي دور في رسم مستقبلهم، بل سيكونون كالأيتام على موائد اللئام وربما يستحقون الشماتة! توفيق الياسين المصدر: ساسة بوست

خريطة لـ “إسرائيل الكبرى” تفضح دور بن سلمان – إخوان الدقهلية

يعتقد فرانكلين رايكارت، أن على إسرائيل ليس أن تطهر هذه المنطقة الممتدة من النيل إلى الفرات عرقيًا فقط، بل أن تأتي بيهود ليسكنوها، علمًا بان عدد اليهود في العالم لا يتجاوز الأربعة عشر مليونًا، ومن المستحيل أن يأتي أكثرهم إلى هذه المنطقة، التي يسكنها الآن قرابة المئة مليون عربي، ويتابع رايكارت أنه لا يمكن أن تقوم إسرائيل بهذه الحماقة؛ إذ عليها أن تدافع عن هذه المنطقة الهائلة ضد سكانها الذين سيحاولون العودة إليها، وضد جميع العرب والعالم الإسلامي، وربما ضد بعض الدول الغربية، حسب زعمه. ويختم رايكارت بأن هذه خطة لا عقلانية، وليس فيها شيء من الواقعية، بل خطة مرضى جنون العظمة، ولا يمكن لإسرائيل أن تفكر بتنفيذها. بينما يرى أورمانسي Ormanci، الذي لم يُكتب تعريفًا له ولكنه ضمن النقاش في الموقع، أن فكرة رايكارت غير منطقية، ويبرر ذلك بأن اليهود – العرق السيد Master Race – الذين لا يتجاوز عددهم اثنان بالمائة «2%» من سكان أمريكا، يسيطرون فعليًا وواقعيًا على الولايات المتحدة، أكثر من سيطرة الحكومات المنتخبة على ولاياتها! فاليهود هناك يستخدمون أذنابهم المتواطئين معهم، وجلهم من المسيحيين لفرض هيمنتهم الثقافية، كما أنهم يشترون مكونات الطبقة السياسية-القضائية، وما أكثرهم وأرخصهم a dime a dozen– حسب تعبيره، وينقلون مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب سنويًا إلى المقرات الرئيسية لعصابتهم، بدون شكوى أو مراقبة.

ويضيف الخبراء: "العقلية الإسرائيلية منذ بداية الاحتلال للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، مبنية في الأساس على السرقة والعربدة والاستيطان، وتحاول من خلال التزوير والتضييق والحصار اللعب على ملف الخارطة الجغرافية الممتدة، وأخذ ما يمكن أخذه بقانون القوة والكذب. ويتابع الخبراء: "لم يبقَ من القدس شيء، والدور الآن قادم على ما تبقى من أراضي الضفة الغربية المقسمة لفئاتها الثلاث "أ" و"ب" و"ج" وخلال عام واحد فقط، فالمخطط الإسرائيلي الكبير سيسيطر على ما تبقى من الضفة ويضمها لسيادة الاحتلال". ويقول الخبراء، إنه حسب خطة تيودور هيرتزل المعروفة، فإن «إسرائيل الكبرى» تمتد من حوض النيل إلى الفرات، وكل من يحدث في العالم العربي يصب في خانة الخطة الصهيونية للشرق الأوسط، وهذه الخطة تعني إضعاف الدول العربية المجاورة لإسرائيل وتفتيتها، كجزء من المشروع التوسعي الإسرائيلي، الذي يتضمن طرد الفلسطينيين، ومن ثم ضم كل من غزة والضفة الغربية لإسرائيل. وتشمل الخطة إنشاء عددًا من الدول الوكيلة، علمًا بأن إسرائيل الكبرى تشتمل على أجزاء من لبنان والأردن وسوريا والعراق وسيناء وأجزاء من السعودية، كما في الخريطة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]