كرم نادي مكة الأدبي مساء أمس الأول الشاعر الكبير ورائد الأغنية السعودية إبراهيم خفاجي وسط حضور فني وأدبي يتقدمه فنان العرب محمد عبده الذي جاء خصصا لحضور التكريم وفال فنان العرب.. خفاجي لعب دورا كبيرا ليس في حياة محمد عبده فقط بل في حياة العديد من فناني الأغنية السعودية وإن كنت أنا أحد المقربين له في مشواره الفني فأفادني كثيراً خاصة في أول أغنية غنيتها له وهي (مثل صبيا في الغواني) ولا أنكر أن كلماته لعبت دوراً كبيرا في حياتي الفنيةً.
تصفير اغنيه مثل صبيا بالغواني ماتشوف - YouTube
مثل صبيا في الغواني ماتشوف ناشرات الفل والنقش اليماني في الكفوف والعيون الدعج من تحت المقالم فيها خوف خوف يسبي الناظرين يبعث الحب الدفين آه آه يا معين اعذروني في الهوى ياهل الملام والسبب نظره وربي قد بلاني بالسهام لو حصل مره ومحبوبي دعاني باهتمام انسى روحي والأنين والهوى عندي مكين من سنين والعين تتمنى لقاكم من سنين والخيال يمظي ويستني رضاكم ياضنين ماكفاكم ياحبايب ماكفاكم ذا الحنين صرت انا مضنى ضعين في غرامي مستكين كم على جازان في خضر الروابي والسفوح انشد السلوان في حلو التصابي والسروح اسأل الركبان عن صبيا ومالي للنزوح غير حب الساكنين هو في قلبي مكين آه آه يا معين
Jun-29-2010, 01:27 PM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية (مثل صبيا في الغواني) الفل الجازاني لاصحاب الذوق الرفيع السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة »مثل صبيا في الغواني ما تشوف ناشرات الفلّ والنقش اليماني في الكفوف».. عندما تغنّى الفنان محمد عبده بمدينة صبيا ـ إحدى محافظات منطقة جازان ـ في أغنيته الشهيرة، تصدّر الفلّ مطلع الأغنية، كعلامة خاصة وفارقة للمرأة الجازانية دون غيرها من السعوديات، ولأن الفلّ يحظى بحب واهتمام كبيرين في جميع منطقة جازان. ويعتبر الفلّ ـ بضم الفاء وتشديد اللام ـ من أشهر أنواع الورود أو الزهور في المنطقة الجنوبية، وبالأخص منطقة جازان، وشجرة الفلّ دائمة الخضرة، وتسمى في اللهجة المحلية في منطقة جازان «رديمة»، وهي شجرة غالية على نفوس أهالي المنطقة رجالا ونساءً، لأنهم يرعونها كواحدة من أفراد الأسرة. ويعد المظهر الخارجي لشجرة الفلّ، غريباً نوعاً ما، فهي شجرة متوسطة الحجم ذات أوراق خضراء اللون، ليس لها ساق غليظة وإنما تعتبر ساقها متوسطة الحجم، لا ينتصب على سطح التربة أبدا إلا بوضع الحواجز والقوائم لوقفها عليها، لأن ساقها متفرعة وليست لها القوة لكي تقف على التربة، وهذه الشجرة لا بد أن يعتنى بها عناية كبيرة، فتوضع لها أحواض ترابية للمياه، ويوضع لها السماد الطبيعي، لكي تعطي الزارع ما يرغب بالحصول عليه منها، وهي ورود فواحة وبيضاء.