كما سجلت أسواق شمال أوروبا والولايات المتحدة أرقاماً واعدة قبيل دخول عام 2022. وتوقع غالبية المشاركين في الاستبيان الذي أجرته مجموعة كونتيننتال تسجيل سوق الولايات المتحدة أداءً جيداً خلال العام المقبل. ومن جهتها، قالت نيلام فيرما: "تبدي مجموعتنا تفاؤلاً حيال الآفاق الاقتصادية خلال عام 2022، حيث نتوقع العودة إلى مستويات ما قبل انتشار كوفيد-19 في ظل توجهات المستثمرين الإيجابية وزيادة الوعي حول إعادة التوازن إلى المحفظة وفرص نمو السندات والأسهم. ويقدم عام 2022 مستويات عالية من التفاؤل، مع الإدارة الفاعلة لأزمة كوفيد-19 واستئناف النشاط الاقتصادي في مختلف القطاعات. لمحة عن مجموعة كونتيننتال: تُعد مجموعة كونتيننتال شركةً رائدة ومتخصصة في توفير حلول الخدمات المالية ووساطات التأمين في منطقة الخليج العربي، وهي شركة مرخصة من قبل هيئة التأمين وهيئة الأوراق المالية والسلع في الإمارات العربية المتحدة، وتمثل مؤسسات مالية وشركات تأمين محلية مرموقة ومتعددة الجنسيات. كلية علوم الانسان والتصاميم - عقد ندوة بحثية عبر الإنترنت -قسم الملابس والنسيج. في عام 1995، أسس أشوك ساردانا مجموعة كونتيننتال على ثلاثة ركائز هي: النزاهة، والرؤية، والابتكار. وتتميز المجموعة بخبرة واسعة في القطاع بفضل فريقها الذي يضم أكثر من 300 خبير متمرس، مما ساهم في توسع أعمالها إلى أوروبا والشرق الأوسط وآسيا.
وأشار المشاركون في الندوة إلى العامل الدافع والانتعاش القوي في النمو، وازدياد الأرباح ومكاسب الإنتاجية، والدعم المتواصل من الحكومات والمصارف المركزية على مستوى العالم، بصفتها الدوافع الرئيسية لأداء السوق خلال هذا العام. كما حددوا الصعوبات التي تواجه العالم خلال العام المقبل بانخفاض الإنفاق المالي، وتشديد السياسات النقدية والتضخم. ندوة مصغرة عن الانترنت. وأكد الخبراء بأن التضخم ينعكس على محفظات الدخل الثابت والأسهم، حيث توقع الخبراء الاقتصاديون في شركة يو بي بي بلوغ التضخم ذروته مطلع العام المقبل في الاقتصادات المتقدمة؛ وفي فترة لاحقة من العام في الاقتصادات النامية، ليستقر بحلول النصف الثاني من عام 2022. وفي استطلاع رأي أُجري على هامش الندوة، توقع ٧٤٪ من المشاركين زيادة التضخم في عام 2022. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال جينس واشتر: "يأتي التضخم الحالي متأثراً بمستويات العرض والطلب على حد سواء، حيث ارتفع الدخل المُعد للإنفاق خلال أزمة كوفيد-19 بسبب عدم قدرة الأفراد على الإنفاق، لكن قدرة الإنفاق ارتفعت مجدداً عقب إعادة فتح الاقتصادات، مع بقاء سلاسل التوريد عاجزة عن مواكبة مستويات الطلب المرتفعة، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار ولا سيما في قطاع الخدمات الذي كان الأكثر تضرراً من أزمة كوفيد-19.
ولكن يجب علينا الحذر، ونحن القادرين على التوجه أو الإستخدام الصحيح عبر الإنترنت والاستفادة منه. فمن الممكن إستخدام الفيس بوك لنشر الدعوة الإسلامية أو ما يأمرنا به الله سبحانه وتعالى، من قيم ومبادئ حسنة وتعليم الدروس المستفادة أيضاً. في خاتمة حديثنا حول هذا الموضوع الشيق، نرجو أن تكونوا قد استفدتم منه بشكل كبير وواضح فهذه كانت نبذة مختصرة عن الإيجابيات والسلبيات للإنترنت وأتمنى أن تنال إعجابكم دمتم بخير.