↑ ابن سعد، الطبقات الكبرى ، صفحة 66. بتصرّف. ↑ بحرق اليمني، حدائق الأنوار ومطالع الأسرار في سيرة النبي ، صفحة 60. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، التعريف بالاسلام ، صفحة 178. بتصرّف. ↑ رواه الزرقاني، في مختصر المقاصد، عن معاوية بن أبي سفيان، الصفحة أو الرقم: 11، صحيح. ↑ محمد عبد الوهاب، مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، صفحة 65. بتصرّف. "قثم" هو اسم محمد الحقيقي- شبهة و الرد. ↑ محمد رضا، محمد صلى الله عليه وسلم ، صفحة 17. بتصرّف. ↑ البهيقي, ابو بكر، دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة ، صفحة 99. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، نضرة النعيم في مكارم اخلاق الرسول الكريم ، صفحة 194. بتصرّف. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الموجزة في التاريخ الإسلامي ، صفحة 558. بتصرّف.
ظل محمد مع آمنة بنت وهب الى ان اصبح عمره ست سنوات ، واخذته وذهبت لزيترة اخوالها من بني النجار ، ومعها محمد وحاضنته السيدة ام ايمن ، ولكن اثناء العودة من عند اخوال آمنة ، مرضت وتوفيت في مكان بين يثرب ، ومكة اسمه الابواء ، فلم تعش آمنة مع ولدها اثر من سنة او اثنتين تقريبا ، وبعد وفاة آمنة تكفل عبد المطلب بمحمد.
أ. هـ وجاء فى كتاب " غريب الحديث في بحار الانوار " باب القاف مع الثاء: " قثم: من أسمائه(ص): «القُثَم». والوجه الآخر أنّه من القُثَم؛ وهو الجمع يقال للرجل الجموع للخير: قَثُوْم وقُثَم... قال ابن فارس: والأوّل أصحّ وأقرب: 16/118. أجداد النبي صلى الله عليه وسلم. * ومنه عن عمر بن الخطّاب في أمير المؤمنين(ع): «الهِزَبْر القُثَم ابن القُثَم»: 20/52. أي الكثير العطاء، والجموع للخير (المجلسي: 20/67) أ. هـ ------------------------------------------------
وثانياً: محمد غير أسماء الناس والأماكن, أنه ما أن قويت شوكته حتى قام بتغيير كثير من أسماء الناس والأماكن مثل يثرب غيرها إلى المدينة, وقد أورد الشيخ خليل عبد الكريم كثير من الأسماء والأماكن فى الجذور التاريخية وليس لنا بحاجة لذكرها هنا - وقد قام صاحب الشريعة الإسلامية أيضاً بتغير أسمه وقد كان قثم. وأسم صاحب الشريعة الإسلامية الحقيقيى الذى أطلقته عليه أمه هو " قثــــم " وقد ظل يعرف بإسم قثـــم أكثـــر من 40 سنة حتى أدعى أنه رأى وحياً فقام بتغيير أسمه.. ثالثاً: وهل تعلم أيها القارئ أن عبد الله الذبيح هو عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي، أبو قثم الهاشمي القرشي، الملقب ب الذبيح هو والد "الرسول".
راجع كتاب حياة محمد – الدكتور محمد حسين هيكل ص39 في الحقيقه انا سعيد جدا بما كتب المدعو ربا قعوار في الجملة السابقة, لان فيها اعتراف واضح وصريح ومباشر وبما لا يدع مجال للشك ان النصارى على علم ويقين بان كتاب الانجيل يعترف بشخصية احمد او محمد كرسول ياتي من بعد المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام والجمله اعلاه لا تحتاج الى تفسير او تأويل فلقد استشهد بها المدعو ربا قعوار كما ان المدعو ربا قعوار يقول في تفسير معنى كلمة قثم ما يلي «القُثَم».