لنكون واقعيين ومواكبين لهذا العصر، جميعنا في حاجة ماسة للنهوض بأنفسنا ومجتمعاتنا، وذلك يتطلب منا جهداً كبيراً وإستعداداً ذهنياً ونفسياً وبدنياً. خطوت ثابته: الخطوة الأولى: إختلي بنفسك وخطط لأهدافك بعقلية مُنيرة. ابتسم للحياة تبتسم لك صدرك. الخطوة الثانية: إستعد للعقبات واجعل لها مساحتها لكيلا تتفاجأ بعد وقت قصير من إنطلاقك. الخطوة الثالثة: بعد التركيز على تخصصك، اهتم بمواهبك وهواياتك وطورها بحيث تصبح مصدر دخل إضافي. الخطوة الرابعة: رتب أولوياتك. الخطوة الخامسة: نظم وقتك. قد تكون الرحلة طويلة وشاقة لكن اهتم بأن تجعلها ممتعة ومُثمرة، وتعلم أن تأخذ الاشياء حتى الجدية بجدية أقل وعقلانية حاضرة ذلك قد يكون أكثر لطفاً وراحةً للجميع.
لأن الدراسات بينت أن حاجة الإنسان للسرور والفرح:ربما تكون أهم من حاجته أحياناً للطعام والشراب، وأن السرور يعالج كثيراً من الأمراض على رأسها اضطرابات القلب. الابتسامة والشفاء: لاحظ كثير من الأطباء تأثير الابتسامة في الشفاء، وبالتالي بدأ بعض الباحثين بالتصريح بأن ابتسامة الطبيب تعتبر جزءاً من العلاج! إذن عندما:تقدم ابتسامة لصديقك أو زوجتك أو جارك إنّما تقدم له وصفة مجانية للشفاء من دون أن تشعر، وهذا نوع من أنواع العطاء. بابتسامة لطيفة يمكنك أن تبعد جو التوتر الذي يخيم على موقف ما، وهذا ما لا يستطيع المال فعله، وهنا نجد أن الابتسامة أهم من المال، ولذلك فإنّ اقل:ما تقدمه للآخرين هو صدقة الابتسامة. من خلال الابتسامة يمكنك أن توصل المعلومة بسهولة للآخرين، لأن الكلمات المحملة بابتسامة يكون لها تأثير أكبر على الدماغ حيث بينت أجهزة المسح:بالرنين المغنطيسي الوظيفي أن تأثير العبارة يختلف كثيراً إذا كانت محملة بابتسامة. روائع الخير: ،، ابتسم للحياة .. سوف تبتسم لك | Smile for Life .. will smile to you ،، [ قصص قصيرة ]. مع أن العبارة ذاتها إلّا أن المناطق التي تثيرها في الدماغ تختلف حسب:نوع الابتسامة التي ترافق هذه المعلومة أو هذه العبارة. أنت تجعلني ابتسم كالشمس، كالسقوط من على السرير، جعلتني أغني كالطائر، بمجرد التفكير أنك ستأخذني إلى عالم آخر.. أنت تجعلني ابتسم.
تفاءل فرغم وجود الشر هناك الخير ، تفاءل فرغم وجود المشاكل هناك الحل ، تفاءل فرغم وجود الفشل هناك النجاح تفاءل فرغم قسوة الواقع هناك زهرة أمل ،، كما قيل " تفاءلوا بالخير تجدوه " دمتم في أمـــــــان الله و حفظه..
ونام الرجل من الحزن و هو جوعان ولكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذي سألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه: لقد رأينا دخاناً فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ!!!
أبشر بالسعادة والسرور والنجاح والرزق والحياة الكريمة الهانئة واطمئن فلن تحزن.