الأحد – Sunday: وهو يعني يوم الشمس ، أي سمي على اسمها. الاثنين – monday: وهو اسم مشتق من اللغة اللاتينية ويعني يوم القمر. الثلاثاء – tuesday: وهو اسم يشير إلى أحد آلهة الميثولوجيا الإسكندنافية وهو الإله " ثور ". الأربعاء – wednesday: وهو اسم مشتق من اللغة الإنجليزية القديمة ، يعني يوم أودين. ذكر يوم الاحد بالانجليزي. الخميس – Thursday: وهو اسم الإله " نورس ثور " ويعني يوم ثور. الجمعة – friday: أيضًا اسم مشتق من الألهة الإسكندنافية القديمة " يوم فريج ". [8]
مجموعة من أذكار الصباح والمساء ليوم الأحد وكذلك الأدعية المباركة وأوراد الأحد المأثورة. كرر قراءتها ليل نهار لتنال بركتها وخيرها وهُداها كل يوم أحد. قَالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم: «مَنْ نَامَ عَنْ حِزْبِه مَنَ اللَّيلِ، أو عَنْ شَيءٍ مِنْه فَقَرَأَه ما بين صَلاةِ الفجرِ وصلاةِ الظهرِ، كُتِبَ له كأنَّما قَرأَه مَنَ اللَّيلِ» رواه مسلم. (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَ? نِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَ? ذكر يوم الاحد البيزنط. نِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [ الفاتحة 1-7] (الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى) (ثلاث مرات). (اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد). صلى الله على سيدنا محمد (عشر مرات) (سبحان ربي العلي الأعلى الوهاب) (ثلاث مرات). {فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ * وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ} [ الروم 17-19] رب ذا الجلال والإكرام لك وجهت وجهي فأقبل إلي بوجهك الكريم واستقبلني بمحض عفوك وكرمك وأنت ضاحك إلي وراض عني برحمتك يا أرحم الرحمين يا الله يا ذا الجلال والإكرام.
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم (سبع مرات). يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، لا تكلني إلي نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلي نفسي طرفة عين. (أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلماً وألحقني بالصالحين). لماذا يتعبَّد المسيحيُّون في يوم الأحد؟ | خدمات ليجونير. اللهم أكمل لي ديني وأتمم علي نعمتك واجعلني عبداً شكوراً عبداً كريماً. {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى? وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ} [ النمل 19] {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى? وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي? إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [ الأحقاف 15] {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [ الفرقان 74] {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي? رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ * رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} [إبراهيم 40-41] {رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا?
منذ وقت الخليقة فصاعدًا، كان شعب الله يتعبَّد في اليوم السابع من الأسبوع. كان هذا "قانون الخلق" الذي أسَّسه الخالق شخصيًّا بمثاله، بقصد أن تحتذي به مخلوقاته. فقد عمل الله لمدة ستة أيام ودعا حاملي صورته للعمل (تكوين 2: 15). ثم استراح في اليوم السابع (تكوين 2: 2؛ خروج 20: 11؛ 31: 17) ودعا حاملي صورته للراحة. وعبَّر عن هذا الأمر ببركته لليوم السابع حيث كرسَّه و"قدسَّه" (تكوين 2: 3). في وقت لاحق، عندما تكرَّر أمر حفظ السبت، نقرأ: "فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ" (خروج 31: 17). استُخدمت كلمة تنفَّس (في اللغة العبريَّة " نَفَش ") مرتين آخرتين فقط في العهد القديم: مرة للإشارة إلى اعطاء الراحة للحيوانات، والعبيد، والغرباء في إسرائيل (خروج 23: 12)، ومرة أخرى للإشارة إلى داود ورجاله (2 صموئيل 16: 14). بعد أن صنع الله كل شيء، بدا الأمر كما لو أن راحته قد انعشته. مع ذلك، فإن راحة الله وانتعاشه تعني أكثر من ذلك بكثير. فهي ترتبط بفرحه ورضاه. ايام الاسبوع في القرآن - الايات التي ذكر فيها ايام الاسبوع -. كتب كاتب المزامير: "يَفْرَحُ الرَّبُّ بِأَعْمَالِهِ" (مزمور 104: 31). إن راحة الرب ورضاه، هي راحة ورضا الملك؛ فبعد أن خلق السماوات والأرض ليكونا قصره الكوني، أخذ مكانه على عرشه، إن جاز التعبير، في اليوم السابع.