وأعطِ حق الأولوية لحركة السير في الطريق القاطعة أمامك ب-38 ب-39 ب-41 قف!
لماذا يتجلّى الوعي واحترام الأنظمة عند السفر للخارج ويغيب هنا.. ؟ أوضح أحمد السعد -أخصائي اجتماعي- أننا سرعان ما نجد الوعي والثقافة العالية وحسن التصرف والخلق عند سفر البعض إلى إحدى الدول الأوروبية، ولعل من أفضل الحلول للحد من تلك الظاهرة هو توعية المجتمعات من خلال الوسائل المفتوحة المرئية والمسموعة بأنَّ ممتلكات الدولة أو الممتلكات الشخصية قد أُنشئت وأُعدت لخدمة المواطن، فهي من المواطن وللمواطن في الوقت نفسه، وعلى سبيل المثال المدارس أو المستشفيات، حيث نجد على جدران أسوارها العديد من الكتابات والعبارات التي لا تليق بمجتمع واعٍ ومتعلم».
أقرأ التالي 29/04/2022 الاتفاق ينهي معسكر أبوظبي بالتغلب على الظفرة – AVVIO NEWS ترمب في أول بوست له على شبكته الخاصة: "أنا عدت" – AVVIO NEWS مدرب سان جيرمان يوضح موقف مبابي من البقاء – AVVIO NEWS الفيصلي انطلق من «حرمة التاريخية» ليحقق النجاحات في البطولة القارية – AVVIO NEWS برشلونة يترك «كامب نو» – AVVIO NEWS مساحتي للجميع و«الجزيرة»ختمت على جودة طاولة وشباك – AVVIO NEWS التضخم السنوي في روسيا يرتفع إلى 17. 7%.. أعلى مستوى منذ 20 عاماً – AVVIO NEWS 'أفيردا" الإماراتية تتطلع للاكتتاب العام بعد تخليها عن عملية اندماج – AVVIO NEWS الزمالك يهزم المصري ويبتعد في الصدارة – AVVIO NEWS نمو أرباح "أبوظبي الإسلامي" 18% إلى 715 مليون درهم في الربع الأول – AVVIO NEWS
بغداد تايمز من اهم مظاهر الحضارة ان يطبق القانون في كل جوانب الحياة ومنها بكل تأكيد الجوانب التي تخص سلامة المواطن ومن اهمها مراقبة انسيابية السير في الطريق ولا اعتقد ان هناك اي شيء يحقق هذه الاهداف اكثر من تطبيق القانون وعدم التهاون في تنفيذه بشكل يجعل من المواطن يتحرك بأمان بوجود ثوابت تضمن له سلامته.
وعي الأسرة وأشار محمد الزنيدي - أخصائي اجتماعي - إلى أنَّ الأخلاق الحميدة تُعدُّ بمثابة مرآة تعكس حضارة أيّ مجتمع ورقيّه, حيث انَّه بدون تلك الأخلاق فإنَّ القيم والمبادئ تتحطم ولا يصبح لها معنى – للأسف -، مُضيفاً أنَّنا قد نجد الكثير من أفراد المجتمع يتساءلون عن أسباب عدم تقيد البعض بالقوانين واللوائح، مُبيّناً أنَّ عدم التقيد بها يُعطي صورة سلبية عن مجتمعنا، التي من خلالها تُفقده تحضره أمام المجتمعات الأخرى المتحضرة التي تلتزم بالأنظمة والقوانين، لافتاً إلى أنَّ ممَّا يزيد الأمر سوءاً هو استمرار البعض بمواصلة خرق القوانين دون مبالاة أو أدنى مسؤولية.