ابن مقلة: إنَ الرائع ابن البواب كانَ متأثراً بابن مقلة وخطه الجميل، فهوَ من أهم الخطاطين في العصر العباسي، ومن شدّة جمال خطه تمَ إطلاق لقب مهندس الخط العربي عليه، فهوَ أبو علي بن الحسين بن مقلة، بَرَعَ في هذا المجال وتعمّقَ بهِ حتى وضعَ العديد منَ الأسس المكتوبة للخط، وعَمِلَ على ضبط الحروف العربية. ياقوت الرومي: يُعتبر من أشهر الأدباء والمؤلفين والخطاطين، فقد درسَ الأدب وتعمّقَ باللغة العربية وله العديد منَ المؤلفات التي ترجمت مثل {معجم البلدان} ومؤلفاتٍ أخرى مثل {أخبار المتنبي، أنساب العرب، معجم الأدباء} وهوَ شهاب الدين بن عبد الله الحموي الرومي، كانَ يعمل كشاعر وخطاط وأديب في الوقت ذاته، ولدَ في مدينة حماة وعاشَ في بغداد لذلك لقبَ بالحموي والبغدادي، وله بصمة كبيرة في إثراء الخط العربي. محمد طاهر الكردي: ولدَ محمد في مكة عام 1321 هجري، وكانَ يشتهر بخطه المميز، فقد أتقنَ العديد من أنواع الخطوط العربية واشتهرَ بها، وقد عملَ مدرساً في مدارس مكة لتعليم فن الخط العربي، ومن أبرز أعماله هوَ نسخ القرآن الكريم وألفَ حوالي أربعين مؤلفاً في الأدب والعلوم والتاريخ، ومن أبرز تلاميذه الخطاط وليد الأعظمي.
يفضل من شرق اسيا. لمن لديه الخبرة التواصل على خذا الرقم / موبايل: 053 586 4849 البريد الالكتروني: منطقة تبوك خياط جلابيات وفساتين نسائية للعمل في محافظة شروره / موبايل: 050 895 9885 خياط تصميم قميص وبنطلون وكاجوال وشغل مكنة وتقفيل شامل كله القصات موجود في القصيم وجاهز لنقل كفالة الجنسية مصري 27 سنة / موبايل + واتساب: 054 996 8084
لا يُمكننا تجاهل أهمية اللغة العربية في حياتنا، فهيَ تُعبّر عن ثقافتنا وعاداتنا وتاريخنا والقيم الحضارية، ونلاحظ في العصر الحالي أنَ بعض الأطفال وشباب المستقبل يتحدثون أكثر من لغة ويعتبرون لغتهم الثنائية هيَ اللغة الأساسية، وللأسف يُهملون جمال وروعة اللغة العربية في معانيها وحروفها، وإتقان الخط العربي الأصيل من أكثر المهارات التي تُميّز الإنسان عن الآخرين فيُمكنهُ التعّمق بكل حرف والتفنن في رسمه، لذلك علينا أن نعتزّ بلغتنا وثقافتنا أينما كنا في هذا العالم الواسع. {{نأمل أن يعجبكم المقال أيها الرائعون}}. ريتا سلمان فتاة سورية طالبة في كلية الإعلام والاتصال، أحب الكتابة والترجمة والتحرير والمونتاج والتعليق الصوتي، وكل مايخص مجال الإعلام، حاصلة على شهادة مهارات الاتصال والتفاوض وشهادة ICDL ،وأملك خبرة في تصميم المدونات.
وتأتي هذه الفالية ضمن مبادرة "عام الخط العربي" التي أطلقتها وزارة الثقافة عام 2020 ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة "أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030" ومددته عاماً إضافياً ليشمل عام 2021م، لإثرائه بالمبادرات والمشاريع التي تؤكد دعم المملكة واحتضانها لفن الخط العربي. وتهدف المبادرة إلى إبراز "الخط العربي" بوصفه فناً قائماً بذاته، ونشر ثقافة استخدامه، وتعزيز ممارساته على مستوى المؤسسات والأفراد، وتوحيد جهود القطاعات والمبادرات الفردية لخدمته.