موقع شاهد فور

تحليل القصة القصيرة

June 26, 2024
عندما رأى ما يحدث قتل كثيرا من الذئاب ببندقية الصيد، ففزع الأخرون وهربوا، فحمل امه على الفرس وابنه معها وعاد إلى المجموعة بعدما شعر بالندم الشديد ودمعت عيناه وأخذ يقبل رأسها مرات ومرات. ومنذ ذلك اليوم اشتدت معزة زوجته عنده إذ أبصرته بخطئه، وكذلك كان أول ما يرفع على الجمل عند الرحيل أمه ثم أهل بيته وولده ويسير خلفهم. تحليلاتي للقصة: هي قصة قصيرة لكنها تحمل معان إصلاحية وقيم اجتماعية غائبة عن المجتمع، بعضها موجود وبعضها غير موجود، وقد كثر انتشار هذه الفئات في المجتمع بشكل مبالغ فيه، فما أحوجنا إلى معرفة ورعاية الأم والاهتمام بها كما رعتنا في ميلادنا وحتى أصبحنا شبانا وفتيات. الفكرة الرئيسية في القصة: فضل الأم وعاقبة عقوقها الأفكار الفرعية: وفاء وإخلاص وصدق الزوجة. جحود الأبناء. كما تدين تدان، وكما تفعل يفعل بك. التقليد والأنانية عاقبتهما هلاك ودمار وفراق لمن نحب. فضل الأم مستمر رغم عقوق الأبناء. التفرقة بين معاملة الصغير والكبير. قصة قصيرة مع التحليل والدروس المستفادة - موسوعة. حق الحياة لكبار السن ورعايتهم. الأعمار بيد الله تعالى يمسك من حان أجلها ويرسل الأخرى. الاعتراف بالخطأ وسرعة إصلاحه في التو واللحظة. ماذا نتعلم من القصة؟ تعلمنا القصة أن النفوس قد تضيق بأحوال وأشغال ولكن ينبغي ألا تصل أبدا إلى حد التسبب في موت إنسان مهما كانت درجة قربه أو بعده عنا، فما نفعله اليوم سيحدث لنا أو لأبنائنا أو لأحبابنا غدا.

تحليل القصة القصيرة

بر الوالدين وحسن التربية حسن التربية ونتائجها. بر الوالدين. الإحسان إلى الأم. تحمل المسئولية. عدم الخجل من العقاب الرحمة والعطف على الضعيف. تحليل القصة القصيرة. الدروس المستفادة من القصة: أحسن إلى والديك تنل بهما خير الدنيا والأخرة. الأم أكثر ما تعرف صالحك فلا تخجل من عقابها أمام الناس، فهم لن ينفعوك. كن رحيما بوالديك كما كانوا رحيمين بك في ضعفك وصغر سنك. كلما كنت على قدر المسئولية كلما ارتفع شأنك. قصة رقم 4: الاستنتاج الصحيح الخطأ في أحد أيام فصل الشتاء كان الجو صافيا ولا ينذر بهطول أمطار، كان القطار يسير بسرعته العادية متجها لوجهته، حاملا معه ركابا من كل أنواع البشر، فهذا أب وابنه، وهذا رجل وزوجه، وهذا عائد من عمله، وتلك متجهة إلى السوق، وذاك شاب يبيع منتجاته بالقطار، وآخرون. دار حوار بين ابن شاب وأبيه كان يجلسان في أحد زوايا عربة القطار بجانب النافذة، وفي المقابل منهما كان هناك الزوجان يجلسان بصمت يستمعان لما حولهما، فسمعا الابن يهتف كالصغار مناديا أباه ومشيرا إلى الأشجار والمياه وتحرك الأغراض مع القطار بشكل جعله يبدو وكأن به مس بعقله. كان الأب يجيب ابنه بنعم وهو يبتسم ابتسامة خفيفة، تعجب لها الزوجان وتدخلا ناصحين الأب أن يتجه بابنه لأحد المستشفيات، فماذا كان جواب الأب على الزوجين؟ كان جوابه أنهما كانا قادمين من أحد المستشفيات بالفعل حيث أجرى الابن آخر فحوص كشف البصر وأصبح يرى العالم مبصر لأول مرة في حياته.

قصة قصيرة مع التحليل والدروس المستفادة - موسوعة

". وشخصيات القصة نوعان: "رئيسة وثانوية وعابرة"، وليست القصة القصيرة كالرواية في حشدها لعدد كبير من الأشخاص، إذ لا تتسع في الغالب إلا لشخصية واحدة أو شخصيتين، ورسم هذه الشخصيات مهمة صعبة تحتاج إلى براعة خاصة تحسن الاستفادة من المساحة المحدودة المسموح بكتابتها. خصائص البناء القصصي: * الحبكة القصصية: يشكل هذا العنصر الهيكل الرئيس للقصة، تتوالى من خلاله الأحداث تدريجيا إلى نهايتها، ويشتمل على عدة خطوات أهمها: أ- نمو الأحداث وحركتها: يبدأ الكاتب قصته بحدث ما، ثم يطوره حتى تصبح القصة حياة متدفقة بالحركة، والقصة الناجحة تسير وفق حركة طبيعية بعيدا عن السرعة والبطء. كيف تكتب قصة قصيرة و عناصرها :::::. ب-الصراع والعقدة: يقدم بعض النقاد العقدة على الصراع ويجعله نتيجة لها، والحقيقة أن العقدة تتكون بعد أن يحسن الكاتب سرد الأحداث وفق حبكة قصصية تعتمد الصراع متنامية إلى الموقف المتأزم المشوّق الذي ينتظر المتلقي بشغف إلى ما سيحدث بعده، وهو ما يمكن القول عنه احتدام الصراع أو العقدة التي تحتاج إلى حل في الأحداث التالية. ومصطلح "الصراع" يحمل هنا معنى فنيا نقديا ولا يراد بها معناها اللغوي الصرف بمعنى النزاع والمحاربة والمصارعة بين شخصين، وقد يكون الصراع خارجيا بين شخصيات القصة أو الأفكار والمبادئ التي يعتنقها الأشخاص أو صراعا داخليا ينمو في الشخصية ذاتها من خلال حيرتها وترددها بين المواقف المتباينة.

كيف تكتب قصة قصيرة و عناصرها :::::

يُلقي الكاتب الضوء في هذه القصّة على عدم المبالاة والقسوة التي قد يتعرض إليهما المرء أحياناً حتى وهو يحاول أن يحصل من الآخرين على بعض المشاركة الوجدانية... بحيث يتساءل آخر الأمر " لمن سأشكو حزني؟" " لله عزّ وجلّ بالطبع... " قصص الكاتب ليو تولستوي: قصّة يرى الله الحقيقة لكنه ينتظر... : قصّة رجل اتهم ظلماً بجريمة قتل ارتكبها شخص آخر, وأعدّ لها الدلائل التي أدت إلى إدانة ذلك الشخص البريء وإلى سجنه لمدة ستة وعشرين عاماً., لكن الحقيقة تظهر بعد تلك المدة, حيث يعترف القاتل الحقيقي الذي تتم إدانته بجريمة أخرى وسجنه في ذات السجن. ويكون اعترافه نتيجة ما شعر به من ندم ومن تأنيب ضمير أمام سمو خُلق ذلك الشخص البريء الذي يمتنع, حتى بعد تأكده بأنه من تسبب بسجنه طوال تلك المدة, عن الإفشاء بسرّ محاولته الهرب من السجن لكي يُجنبه عقوبة الجلد بالسياط... لكن اعترافه يأتي متأخراً لأن السجين البريء يفارق الحياة يوم إعلان براءته. " يُظهر الله الحقيقة ولو بعد حين... " قصّة الشمعة: قصّة تُعيد إلى ذاكرتنا ما كان يلقاه العبيد في القرن الثامن عشر من ظلم واستغلال, أي ما قبل قيام إسكندر الثاني في روسيا بتحرير العبيد وبمنع الاستعباد.

اللّغة: يحدد هذا العنصر الأسلوب والألفاظ التي استخدمها الكاتب في القصة، فهي إمّا أن تكون معقّدة أو بسيطة، تعتمد على اختيار الكلمات، المعاني، الإستعارات والتشبيهات، أسلوب الكلام، والحوار، التركيب اللغوي، والمستوى الثقافي. 6. الموضوع: وهو الدرس أو الفكرة أو العبرة الأخلاقيّة التي تنقلها القصة القصيرة للقارئ. يتميّز الموضوع بكونه معقداً أو بسيطاً بناءً على القصة واللّغة المستخدمة، وقد يوجد في القصّة نفسها أكثر من موضوع واحد. وقد يختلف القراء في النتيجة التي يصلون إليها بعد الإنتهاء منها.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]