موقع شاهد فور

تلخيص قصه الحمامه المطوقه وصاحباتها

June 28, 2024

تلخيص قصة الحمامة المطوقة وصاحباتها، من القصص الجميلة في كتاب لغتي الصف الاول المتوسط الفصل الدراسي الثاني، وهي من القصص الرائعة والمميزة التي يقراهاالطلاب دوما ويتعلمون الكثير من الاشياء من خلالها، لهذا نجد البعض يحتاج التعرف على كيفية الحصول على تلخيص قصة الحمامة المطوقة وصاحباتها، من اجل تقديمه الى المدرس، حيث يوجد بحث كبير من الطلاب عن تلخيص قصة الحمامة المطوقة وصاحباتها، والتي سوف ننشرها لكم عبر هذا المقال في لاين للحلول لذلك تابعونا حصريا لنتعرف اكثر على تلخيص قصة الحمامة المطوقة وصاحباتها في كتاب لغتي الصف الاول المتوسط الفصل الثاني ف2. يحكى انه كان في قديم الزمان شجرة ملتفة اغصانها يسكنها غراب و في احد الايام بصر الصياد يحمل معه شبكة وعصا خاف الغراب على نفسه كتيرا فاجتبا في خفية نصب الصياد المحتل الشبكة ووضع فيها الحب للايقاع بالحمامات مرت الحمامة المدعوة بامطوقة هي وصديقاتها فشرعن بالتقاط الحب فعلقن في الشبكة فرح الصياد كتيرا كانت كل حمامة تحاول الخروج ملم تستطعن فقالت المطوقة ادا تضامنا وتعاونا نستطيع الخروج كطائر واحد من هده الورطة حاولت الحمامة المطوقة وصاحباتها الطيران لكن لم يستطعن حتى جاء جرد معروف بالوفا والاخلاص فقطع الشبكة باسنانه و انقدهن

قصة الحمامة المطوقة والدروس المستفاده منها كاملة - موسوعة

يُحكى أنه في قديم الأزمان عاش غراب في وكره وكانت الأيام تمر على الغراب بهدوء وسكينة ، وهو ينعم بما حوله حتى في أحد الأيام رأى صيادًا ، فقال يا إلهي من الذي جاء بهذا الصياد إلى هنا وأنا الذي كنت أظن أو وكي أمن ولكن مهلًا يبدو أن هذا الصياد في مهمة ، فكان الصياد ينصب شبكته على الأرض وينثر الحب عليها ، ثم توارى الصياد خلف إحدى الأشجار فقال الغراب يا له من غادر. وفي هذه الأثناء تشاء المصادفات أن تمر حمامة ، تُعرف بالحمامة المطرقة لأن لها علامة مثل الطوق على عنقها ، وكان معها حمام كثير ، تأخذه في رحلة بحث عن الرزق ومن غير تعب تجد الحب على الأرض ، ففرحت الحمامة وهبطت لتلتقط فإذا بالشبكة تغلق عليها وعلى الحمام الذي معها ، وفرح الصياد بذلك وأغمض الغراب عينيه من هول ما رأى ، ولكن عندما فتحهما رأى منظرًا عجيبًا. فقد طلبت الحمامة من السرب أن يسير دفعة واحدة ويرتفع بالشبكة وارتفعت الشبكة وارتفعت ورأى الصياد يركض عله يظفر بشيء في الشبكة ، فقال الغراب مسكين لم تم فرحتك أيها الصياد ، وتحمس الغراب ليعرف ماذا سوف يحل بالحمام ، هل سيهبط قبل أن يعرف الصياد أنه مجد في متابعتها ، وراح الغراب يراقب من بعيد بصمت ، أما داخل الشبكة فكانت الحمامة المطوقة تطلب من أخواتها الهبوط باتجاه منطقة تكثر فيها البيوت علها تبعد عن عيني الصياد.

اختصار قصة الحمامه المطوقه - بيت Dz

ذات صلة قصة الحمامة والصياد من هو مؤلف كليلة ودمنة ترقب الغراب للصيّاد يُحكى أنه في قديم الزمان في مدينة تُدعى سكاوندجين كان يوجد غرابً أسود يعيش أعلى شجرة فروعها كثيرة وأغصانها متشابكة، كان يرتاد الصيادون إلى تلك الشجرة نظرا لإقبال الطيور عليها فهي تعتبر صيد ثمين بالنسبة لهم. وذات يوم عندما خرج الغراب من عشه شاهد صيّاداً قبيح المنظر عظيم الخلقة قادم ليضع شبكة صيد وبها حب وبيده عصا غليظة، فذعُر الغراب ممّا يحدث، وقال في نفسه: أجاءَ لموتي أو لموت غيري؟ فاختبأ الغراب وأخذ يُراقب ما يحدث من بعيد، فوضع الصيّاد شبكته الكبيرة ونثر الحب فيها. الحمامة المطوقة وصاحبتها في الشبكة لم يمض وقت كبير حتى جاءت حمامة تُدعى المطوقة وهي سيدة الحمام سُمّيت بذلك لشدة جمالها وجمال ريشها اللافت للنظر ويكون على عنقها طوق، ومعها سرب من صديقاتها الحمام فهن كٌثر، وما إن نظرن إلى الحب فرحن لذلك وأقبلن عليه ليلتقطوه دون الانتباه إلى شبكة الصيد، فوقعن بالشبكة رغم ذكائهن. تلخيص قصه الحمامه المطوقه وصاحباتها. أخذت كل حمامة تخفق بجناحيها، وتُحاول الخلاص لنفسها دون الاهتمام بصديقاتها فلا تستطيع أي إحداهما فك الشباك، بدأت الحمامة المطوقة وهي أكثرهن ذكاء بالتفكير من أجل الخروج من ذلك المأزق الذي وقعن به.

وبالفعل نفّذت الحمامات كلام المطوقة واتجهنَ معها كلهنّ فاستطعنَ الفرار والشباك عالقٌ فيهن، حاول الصياد اللحاق بهنّ لكن بلا جدوى، عندما رأت المطوقة الصياد يجري ويلحق بهنّ وكأنه رياح عاتية غاضبة، قالت المطوقة لزميلاتها: "إذا بقينا نطير في السماء سيبقى هذا الصياد يشكّل خطرًا علينا ولن ننجو منه، لذا دعونا ندخل إلى المدينة لكي نضيّع أثرنا عليه". تبعهم الغراب وقد قاده فضوله لمعرفة مصيرهم، قالت المطوقة: "لدي صديق جرذ في مكان كذا لنطير لمكانه علّه يستطيع تخليصنا من هذه الشبكة بأسنانه"، وبالفعل طارت الحمامات حتى وصلن إلى الحجرة التي يسكن فيها الجرذ، "مالذي فعل بكنّ هكذا؟" سأل الجرذ بلهفة، حكت له الحمامة المطوقة القصة كاملةً وطلبت منه أن يحاول تخليصهن بأسنانه. اتجه الجرذ الصديق نحو الحمامة المطوقة ليبدأ بتخليصها فطلبت منه أن يبدأ بصديقاتها الحمامات، نفّذ طلبها وساعد جميع الحمامات وصولًا لها، طارت جميهنّ بعد أن شكرنَ الجرذ الوفي، وقد كان الغراب يراقب كل الوقت ما تفعله الحمامات والجرذ وأعجِب جدًّا بوفاء هذا الصديق المخلص وشهامته، وقرر أن يصبح مثله محبوبًا من الغير وملجأ للمحتاج. العبرة من هذه القصة هي وجوب التعاون من أجل الانتصار، وحبّ الغبر والابتعاد عن الأنانية لأن في التفرق ضعف وفي الاتحاد قوة، فعندما اتحدت الحمامات واجتمعن على رأيٍ واحدٍ استطعن الهروب من الصياد، كما برز في حكايتنا جمال الصداقة فهي الملاذ الأخير عند احتياج المساعدة، وأن الاختلاف ليس خلاف، فالحمامة والجرذ من طبيعتين مختلفتين ولا يشبهان بعضهما بأي شيء لكن مع كل هذا لم تلجأ الحمامة إلا له وساعدها بكل نفسٍ طيبة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]