موقع شاهد فور

معركة وادي الصفراء وقعت بالقرب من

June 26, 2024

أسباب اقتصادية ومن أبرز أسباب معركة وادي الصفراء أسباب اقتصادية، عندما تولى محمد علي باشا الكبير قيادة الدولة المصرية، ورفع أول جيش نظامي في مصر، مما دفع الجنود الأتراك إلى الشغب داخل الدولة، مما دفع فرض محمد علي ضرائب على الجمهور لدفع رواتب الجنود الأتراك لمحاولة طردهم من مصر وخلال هذا الوقت كانت مصر تمر بظروف صعبة وكانت المملكة العربية السعودية في أكثر حقبة اقتصادية موارد اقتصادية أخرى، مما دفع القوات العثمانية للمهمة، مع محاولة مصر السيطرة على هذه الموارد المالية والاقتصادية. أسباب سياسية بسبب النظرة التوسعية للدولة السعودية التي كانت في ذروة توسعها عندما وحدت الدولة دولها وسيطرت على مناطق الحجاز وسحبتها من أيدي القوات العثمانية المسيطرة عليها، مما دفع القوات العثمانية إلى المحاولة، لاستعادة سيطرتهم على كل الأراضي التي انتزعت منهم، بالإضافة إلى محاولة الدولة العثمانية السيطرة على المملكة العربية السعودية، الأمر الذي دفع محمد علي لتأكيد نفوذه والتوسع ليشمل السعودية للسيطرة. نتائج معركة وادي الصفراء كانت لمعركة وادي الصفرة نتائج عديدة، كان من أبرزها ما يلي وكان من أبرز النتائج انتصار القوات السعودية بقيادة الأمير عبد الله بن سعود.

  1. استمرت معركة وادي الصفراء كم يوم
  2. من نتائج معركة وادي الصفراء

استمرت معركة وادي الصفراء كم يوم

معركة وادي الصفراء جزء من الحرب السعودية العثمانية معلومات عامة التاريخ 1812 الموقع الخيف ، وادي الصفراء ، بالقرب من المدينة المنورة. غرب السعودية 24°28′00″N 39°36′00″E / 24. 466666666667°N 39. 6°E النتيجة انتصار السعوديين، وانسحاب العثمانيين إلى ينبع المتحاربون الدولة العثمانية الدولة السعودية الأولى القادة محمد علي باشا طوسون باشا سعود الكبير عبدالله بن سعود مسعود بن مضيان جابر بن جباره هادي بن قرملة دحيم بن بصيص القوة 8. 000 10. 000 الخسائر 5000 قتيل [1] 600 قتيل [2] تعديل مصدري - تعديل معركة وادي الصفراء، هي معركة وقعت عام 1812م في الخيف في وادي الصفراء بين المدينة وينبع ، بين قوات ولاية مصر العثمانية بقيادة طوسون باشا وقوات الدولة السعودية الأولى بقيادة الأمير عبدالله بن سعود ، الذي لعب دوراً كبيراً في قلب موازين المعركة، وشارك فيها جابر بن جباره العياشي أمير ينبع الموالي للدولة السعودية [3] ، وانتهت بانتصار السعوديين وانسحاب طوسون بقواته إلى ينبع ، وكان من بين قتلى القوات السعودية هادي بن قرملة القحطاني ودحيم بن بصيص المطيري. بدأت قوات الأتراك الغازية مسيرها بعد الاستيلاء على ينبع الذي هرب أميرها ابن جباره إلى المدينة المنورة ، وكان الجيش السعودي قد جهز عدته بقيادة عبد الله بن سعود بن عبد العزيز بن محمد آل سعود لملاقاتهم.

من نتائج معركة وادي الصفراء

قدرت أعداد الجيش العثماني بثمانية آلاف والقوات السعودية بعشرة آلاف منهم ثمانمائة من الفرسان؛ وقد سلك الأتراك طريق القوافل من ينبع فدحرتهم فرقة متقدمة من الجيش السعودي. ثم تقابل الجيشان بقواتهما الرئيسية في وادي ضيق عند أحد خيوف [معلومة 1] وادي الصفراء في حرب ضروس انتهت بدحر الأتراك، وتفرق شملهم، وهروبهم إلى سفنهم على الساحل بعد أن قتل منهم خمسة آلاف مقابل ستمائة من السعوديين ومن بينهم مقرن بن حسن بن مشاري بن سعود وهادي بن قرملة وكان ذلك في يناير 1812م. تعد معركة وادي الصفراء، من أكبر المعارك التي خاضتها الدولة السعودية الأولى قبل معركة وادي بسل بين الطائف وتربة التي عدت الخسارة في الأخيرة لاحقا إيذانا بنهاية الدولة السعودية الأولى. [4] محتويات 1 خطة المعركة 2 المصادر 2. 1 معلومات 3 مراجع خطة المعركة روى عبدالرحمن بن حسن ، ابن الشيخ محمد بن عبدالوهاب في رسالته: المقامات، المنشورة في كتاب الدرر السنية أحداث تلك الحرب التي حضرها، أنه عندما سقطت ينبع بعث الإمام سعود بن عبدالعزيز ابنه عبد الله أن يسير إلى قتالهم وأمره أن ينزل دون المدينة المنورة، فاجتمعت عساكر الحجاز على عثمان بن عبد الرحمن المضايفي وأهل بيشة وقحطان فنزلوا بالجديدة، فاختار عبد الله ابن الإمام سعود بن عبدالعزيز القدوم عليهم والاجتماع بهم وذلك أن قوات طوسون باشا لا زالت في ينبع.

واضطر محمد علي باشا للقيام بنفقات الحملة إلى فرض ضرائب جديدة، فاستوفى الضريبة من باقي الاطيان الموقوفة، وطلب اتاوة من القرى، وكان الفلاحون بمنزلة من الضنك والفاقة، فأذن لهم أن يؤدوها غلالا، وأمكنه أن يمون منها الجيش المصري في الحجاز. موقف طوسون باشا [ تحرير | عدل المصدر] بقى الوهابيون بعد انتصارهم في واقعة الصفراء في معاقلهم لا يفكرون في مهاجمة طوسون باشا بينبع، واكتفوا بتحصين المدينة، وانتهز طوسون باشا هذه الغفلة وأخذ في فترة انتظار المدد من مصر يستميل القبائل الضاربة بين ينبع والمدينة بالمال والهدايا، وقد رأى أن هذه الوسيلة أعود عليه بالنفع من الانتصار على الوهابيين في معركة بل معارك، كما أنها هي الوسيلة الفعالة في التغلب عليهم، وقد نجح فعلا في خطته هذه، وأرسل له محمد علي باشا صناديق الأموال والكساوي لتفريقها على رجال القبائل، فمهدت له السبيل للإستيلاء على المدينة ومكة. احتلال الصفراء [ تحرير | عدل المصدر] تلقى طوسون باشا المدد، فتحرك قاصدا المدينة، وانضم إليه كثير من القبائل من عرب جهينة وحرب، واحتل الصفراء بدون مقاومة بفضل مؤازرة العرب الموالين له. قال الجبرتي في هذا الصدد: "في 24 رمضان سنة 1227 (أول أكتوبر سنة 1812) وردت هجانة مبشرون باستيلاء الاتراك على عقبة الصفراء والجديدة من غير حرب بل بالمخادعة والمصالحة مع العرب وتدبير شريف مكة (الشريف غالب)، ولم يجدوا بها أحدا من الوهابيين، فعندما وصلت هذه البشائر ضربوا مدافع كثيرة تلك الليلة من القلعة".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]