هل أنت امرأة متجددة وترغب في تجربة كل ما هو صادر حديثاً في عالم العطور؟ لا سيما أن العطر عامل أساسي في اكتمال الطلة وتعزيز أناقة المرأة. إذا كنت كذلك، فأنت على موعد مع تجربة أجمل العطور العالمية الجديدة، التي ستعجبك بالتأكيد. وفي هذا المقال، سنقدم لك مجموعة من افضل العطور النسائية العالمية الحديثة التي ستضيف الى إطلالتك عبقاً آسراً لا يُنتسى. Musc Noble: إنه عطر حديث صادر عن دار غيرلان Guerlain، دافئ جداً وملائم جداً لأوقات الخريف والشتاء. كما أنه عطر شرقي بامتياز كونه يعتمد في تركيبته على المسك، إضافة الى نغمات الزعفران وخشب الأرز والورود. عطر Musc Noble سيضفي عليك جاذبية لا تقاوم. Carat: هذا العطر الصادر عن دار كارتييه اسم على مسمىّ، أي قيراط، إذ إنه رائحته توازي بجمالها جمال الماس. أفراح جيورداني تطلق عطرها بمناسبة ثامن مارس. فهو مزيج رائع من أزهار الزنبق والنرجس واليلانغ اليلانغ. إنه عطر منعش بامتياز، وسيمنحك بالتأكيد طاقة إيجابية طول النهار. إقرئي ايضاً: اشتركي الآن في صفحة "الجميلة" على الفيسبوك Les Mirages Midnight Train: لا تتوانى برادا عن تكريم المرأة بأفخم العطور وأرقاها. وقد أصدرت حديثاً هذا العطر القوي المخصص للرجال والنساء على حد سواء، والذي يحتوي على روائح خشب الأرز والحمضيات والباتشولي، إضافة الى العنبر.
فإن كنت من محبات الروائح الثقيلة والقوية، فلا تترددي في اعتماد هذا العطر خلال الأيام المقبلة، لا سيما الباردة منها. Viper Green Eau De Parfum: إذا كنت ترغبين في نثر عبيرك أينما كنت، فهذا العطر الصادر حديثاً من دار Ex Nihilo، سيضفى عليك أناقة ورقياً لا مثيل لهما. يتركز هذا العطر بشكل أساسي على المندرين الأخضر والياسمين والباتشولي. Bloom Nettare Di Fiori: إذا كنت تميلين الى رائحة الأزهار الممزوجة مع المسك والخشب والباتشولي والزنجبيل، فاعتمدي هذا العطر الجديد من غوتشي، فهو يجسد خلاصة نغمات ستنثر رائحتك في أرجاء المكان. إقرئي ايضاً: اجمل عطور المسك... تعرفي اليها أي مسك هو الأفضل لصناعة العطور؟ هذه افضل العطور النسائية وأكثرها مبيعاً في العالم
فمشروع قانون السيدة دوريس اقتصر على جانب الحماية والرقابة، وأغفل مسؤولية منصات التواصل الاجتماعي في حماية حرية التعبير وتجنب الرقابة، ومعاملة التيارات كلها بمساواة وتجنب سياسة العزل والإقصاء للمعبرين عن آراء، أو يقدمون معلومات مخالفة للتيار السائد الذي فرضته المصالح أو الحكومة على الرأي العام. قُدم مشروع القانون في كتاب يفوق 250 صفحة، وتم ملؤه بعبارات مثيرة للجدل ولحفيظة المدافعين عن حرية التعبير، لتركيزه أكثر على تحويل أصحاب منصات التواصل الاجتماعي ومحيطات الاتصال نحو لعب دور الرقيب أكثر من التركيز على مسؤوليتهم عن حجب المعلومات وتوجيه مسارها. ولعل أكثر العبارات إثارة للجدل، وغموضاً للمعنى، كانت مسؤولية المنصات عن منع «ما هو قانوني لكنه ضار (lawful but harmful)». فالتدخين والشراب، والإفراط في إضافة السكر، مثالاً لا حصراً، كلها قانونية، لكن الأطباء يعدونها ضارة؛ فمفتش المرور يرى الشراب خطراً على سلامة السير، لكن صاحب مخبز الحلويات ومصانع السجائر، والمطاعم، تراها كلها مصادر رزق للعاملين. «فيسبوك» وغيرها مثلاً تصمم اللوغاريتمات لمراقبة ومنع ما تراه «ضاراً»، بالطبع بمنظور لحظي أناني أو غير موضوعي بوضع كلمات معينة «كمحرمات»، أو «ممنوعات».