موقع شاهد فور

قصة هادفة للاطفال

June 28, 2024

أصاب الذهول حاتم عندما لاحظ الدمار الذي حل بالمنزل أما صديقه عمر فاستغل الفرصة وفر من المنزل وتركه في ورطته، بقي حاتم جالسًا في مكانه يفكر في عاقبة ما فعله وهنا بدأت وسوسة الشيطان الذي يحثه على الكذب وعدم قول الحقيقة، وهنا عاد أهل حاتم إلى المنزل فأصابتهم الدهشة لما حل بالمنزل وخافوا فأسرع الوالد إلى ابنه ليعرف ما الذي حدث هل هاجمه اللصوص؟ ولكن حاتم كذب واخترع كذبة. قصة قصيرة جدا للأطفال هادفة وجميلة | سواح هوست. قال حاتم أن المتسبب في كل هذا الدمار هو عاطف ابن جارهم الذي كان يلعب بالكرة في الشارع فدخلت من النافذة فأصابت انية الزرع التي سقطت على حوض الاسماك وبعدها عادت واصطدمت بالنجفة فسقطت على الببغاء، فخافت الام وسألت هل مات الببغاء فرد حاتم كلا امي انما طار. ثار الاب كثيرًا لما حدث وهم بمغادرة المنزل فسألته زوجته إلى اين فقال إلى ابو عاطف حتى يؤدب ابنه على ما حدث، فخاف حاتم وأن كذبته ستنكشف ولكنه ظل متمسكًا بكذبه فعندما عاد الاب قال بأن عاطف لم يكن بالمنزل من الأصل فقال كذبًا أن من ضرب الكرة هو سعيد فغادر الاب لابو سعيد وعندما عاد قال بأن ابو سعيد عاقب ابنه بشده ولكن الولد مصر على انه لم يكن يلعب الكرة ولكن حاتم اصر على كذبه. بقي حاتم يحدث نفسه عن إلى متى سيستمر بالكذب وهنا سمعته اخته فقالت له أنا ادلك على طريق النجاة فسألها وما هو فقالت الصدق وقال لها وكيف ذلك فقالت إن ذلك تصديقًا لقول الله عز وجل " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ"، فقال لها ماذا اتريدين أنا اعاقب؟ قالت كلا فالصدق منجي وهذا ما حدث مع الصحابة الثلاثة الذين قالوا الصدق للنبي فنجوا بخلاف المنافقين.

4 قصص أطفال مكتوبة هادفة هدية قيمة لأبنائنا

قصة قصيرة هادفة ومميزة للأطفال الصغار تقرأ قبل النوم ، حيث أن القصص القصيرة تعد من فنون القصة والحكاية ، فالقصص عموماً لها أهمية كبيرة للمرء ، إنها خلاصة التجارب والحياة وال حكمة التي يعيشها المرء ، لهذا من الأهمية بمكان أن نقوم بقراءة القصص وأن نأخذ منها العبرة والعظة وأن نتدبرها جيداً ونفهمها لأنها بدون شك ستفيدنا في مستقبلنا ، وفي هذا اليوم يسعدنا أن نقدم لكم أيها المتابعين الأعزاء متابعي موقع احلم موضوع بعنوان قصة قصيرة هادفة ومميزة للأطفال الصغار تقرأ قبل النوم. الأرنب والسلحفاة: لقد تعبت السلحفاة كثيراً من تباهي الأرنب وكيف هو سريع للغاية ، وقد قررت بأن تتحداه في سباق يشهد له الجميع ، وبدوره كان الأرنب مفرد في الثقة وقبل التحدي وعمل بأسرع ما يمكنه بعد أن بدء السباق ، وسرعان ما تعب وقرر أن يقوم بأخذ راحة ، وهو كان يظن بأنه يوجد متسع من الأوقات من أجل الاسترخاء قبل أن تستطيع السلحفاة اللحاق به ، في تلك الأثناء استمرت السلحفاة في مشيها البطيء حتى وصلت لخط النهاية ، ومن ثم استيقظ الأرنب من النوم ، وصُدم من الهزيمة التي لحقت به. العبرة المستفادة من القصة: بالتأني والثبات تفوز بالسباق.

قصص أطفال هادفة وذات معنى جميل

وبدأت الرحلة وبالفعل طارت العصفورتان في الجو وهم يسمكون الغصن، والسلحفاة تتمسك به بفمها، وعند طيرانهم شاهد الناس هذا المنظر، وبدؤوا يتعجبون منه، ويقولون ما هذا المظهر الغريب، عصفورتان تحملان غصن معلق به سلحفاة، ففتحت السلحفاة فمها وقالت (ما دخلكم أيها الفضولين)، وبمجرد أن فتحت فمها إلى أن أفلتت من الغصن وسكتت وجُرحت جرحاً كبيراً، فظلت تبكي وتقول تلك هي نتيجة الثرثرة ونقض الوعود. في يوم توجه المهاتما غاندي إلى محطة القطار مع أصدقائه، وبمجرد أن وصلوا لاحظوا أن القطار بدأ في التحرك بالفعل، فركضوا سريعاً حتى يلحقوا به، وبينما كان غاندي يركب القطار، سقطت إحدى فردتي الحذاء الذي يرتديه على الأرض، فقام سريعاً وخلع الفردة الأخرى، وألقاها بجانب الفردة الأولى، فتعجب الناس من فعله هذا، وسألوه لماذا قام بإلقاء فردة الحذاء الثانية، فقال لهم غاندي أنه إذا وجد أحد المارة فردة واحدة من الحذاء، فلن يستطيع الاستفادة منها، وأنا أيضاً لن أستطيع الاستفادة من الفردة الوحيدة التي معي، فقمت بإلقاء الأخرى حتى يستفيد أحد المارة بالفردتين سوياً. يُحكي أن صيادين قد ذهبا إلى البحيرة بهدف صيد السمك، وكان يُطلق عليهم الصياد ماهر، والصياد سمير، وقام ماهر بصيد سمكة حجمها ضخم وكبير، فوضع السمكة في السلة الخاصة به، وقال أنه سيذهب إلى أسرته لشواء تلك السمكة وتناولها مع عائلته، فقال له سمير أنه يجب الانتظار وصيد المزيد من الأسماك، فرد عليه ماهر، ولماذا أصيد المزيد من الأسماك؟، فقال له سمير حتى تقوم ببيعها في السوق، فرد عليه ماهر قائلاً: ولماذا أبيعها في السوق؟، فرد عليه سمير وقال: حتى تحصل على الأموال الكثيرة، فسأله ماهر وماذا أفعل بتلك الأموال؟، فأجابه سمير: تقوم بوضعها في البنك، وتُصبح من الأثرياء.

قصة قصيرة جدا للأطفال هادفة وجميلة | سواح هوست

قصة عن الغيبه - قصص هادفة للاطفال - كرتون اطفال هادف - YouTube

يا أبي. رآه رجلٌ شريرٌ فعَرَفَ أنه تائه في الطريق، فاعترض طريقه قاصدًا إيذائه، فصرخ خالدٌ باكيًا حتى سمِعَه أحد رجال الشرطة الموجودين في ذلك الحي، فأتاه مسرعًا، فلمَّا رأى ذلك الرجلُ الشريرُ مجيءَ الشُّرطي ولَّى هاربًا. أمسك الشرطي بيد خالد، ثم سأله عن اسمه، فأجابه أنه خالد، فسأله بعد ذلك: • لماذا أتيتَ وحدَكَ يا خالد، أما كان يجب أن تكون مع والدك؟ ارتفع صوت خالد بالبكاء؛ لأن والده حذَّرَه من مغادرة المدرسة قبل أن يأتيه؛ فهو يخاف من عقاب والده على فعلته. اتصل الشرطي بوالد خالد ليُخبره بمكان ابنه، ثم عاد نحو خالد، فقال: • انظر يا خالد! احذر أن تذهب أي مكان غريب دون أن تستأذن من والديك أو أن تصحب أحدهم معك، هل فهمت؟ بعد دقائق وصل أبو خالد بعد أن بحث عنه في كل مكان وقد بدَتْ عليه علاماتُ الخوف على ولده. قصة قصيرة هادفة للاطفال. احتضن ابنه بحرارة متسائلًا: • أين كنتَ كل هذا الوقت يا ولدي؟ ألم أخبرْكَ ألَّا تُغادر المدرسة قبل مجيئي؟ ردَّ خالدٌ مُتأسِّفًا: • سامحني يا أبي، لم أُطِعْكَ فيما طلبْتَه منِّي؛ لهذا حصل ما حصل، سامحني، وأعِدُكَ أنني لن أُكرِّر هذا الخطأ مرةً أخرى، وسأقوم بما تطلبه مني دائمًا. نظر الأب نحو ولده، فربَّتَ على كتفه، ثم قال: • الوالدان لا يأمرانك بشيءٍ إلَّا من أجل مصلحتك يا ولدي، ومن أجل سلامتك؛ لهذا لا بُدَّ أن تستمع إلى ما يقولانه لكَ، وإلَّا ستقع في مثل هذه المشاكل دائمًا.
من أفضل ما يمكنُ أن يقولَ به الوالدان لأطفالهم كلَّ يوم قبل النوم أن يحكوا لهم قصة قصيرة هادفة، تعزز لديهم القيم والمفاهيم الجميلة والصحيحة، بطريقة محبّبة وأسلوب مشِّق يجعل الطلب يعطي كلَّ انتباهه لما يسمع، ومن هذه القصص قصة قصيرة هادفة وهي قصة علي بابا والأربعين حرامي، وهي قصة تراثية، يعرفها كثير من الشعوب.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]