مع مداعبة باطنهما بأصابع يدك وراحتها.. معاني العناق في 5 طرق مختلفة - موقع كنتوسة معاني العناق في 5 طرق مختلفة. القضيب للرجل: إذا تمركزت فوقه ، فلتمسك بقبضتها أصل الذكر والأخرى تداعب الخصيتين ، وتبدأ بلحس رأس القضيب ، وتدخل كامل رأسه كقطع المصاص وقد تداعب أسنانها برفق شديد نهاية رأس قضيبه ، تستمر على ذلك لهنيهة ثم لتترك قبضتها من قضيبه بينما لا تزال الأخرى تداعب خصيتيه وتنزل ذكره على بطنه وتمسك رأسه بيدها و تداعب الخط الواصل بين رأس القضيب وأسفله تحريكة كما عمل العادة السرية امر رائع ، خلال ذلك تلاعب الخصيتين وتضغط عليها بخفة وتحسس براحة يدها واصابعها. تمرير الأصابع على الخصيتين بأطراف الأنامل بشكل خفييييف كاللمس الى نقطة التقاء الاصابع.. العجان: مداعبة وتدليك العجان أمر مثير بباطن رأس الأصابع.. وذلك بتحريك الأصابع بطريقة طردية.. --------------------- أتمنى أن أكون وفقت لإيصال الفائدة محبكم *** مجروح ***
لا يؤدي التعرض لأشعة الشمس إلى تسمير الجلد فحسب، بل يتسبب أيضًا في مشاكل الجلد مثل البقع الداكنة وفرط التصبغ أو حتى حروق الشمس. ما هو تان الشمس؟ وفقا لموقع"onlymyhealth" عندما تزداد صبغة الجلد (الميلانين) في الجلد بعد التعرض الطويل أو المستمر للشمس، فإنه يؤدي إلى تأثير داكن يُعرف باسم الدباغة / التسمير. موضوعات ذات صلة هذه عملية دفاع طبيعية لجسمنا عندما يتعرض لأشعة الشمس، يمنع البشرة من التعرض للشمس، يتم نقل الميلانين من الأورام الميلانينية إلى راتيوسينات ، وهي خلايا الجلد السطحية وكآلية وقائية، تحجب صبغة الميلانين الأشعة فوق البنفسجية من المزيد من تلف الخلايا، يتراكم الميلانين فوق نواة الخلية ، مثل المظلة ، مما يؤدي إلى تعريض الجسم للسمرة المرئية. تأثير أشعة الشمس على المدى الطويل يمكن أن يكون التعرض للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة سببًا لسرطان الجلد وسرطان الخلايا القاعدية وسرطان الخلايا الحرشفية، تحدث مثل هذه السرطانات عادة في نوع الجلد الذي تضرر بسبب سنوات من التعرض للشمس، هناك أيضًا خطر الإصابة بسرطان الجلد الذي يعتبر من أخطر أنواع سرطانات الجلد. تزيد الأشعة فوق البنفسجية من خطر شيخوخة الجلد المبكرة وخطر الإصابة بمشاكل العين مثل إعتام عدسة العين ، والتنكس البقعي ، وتلف القرنية.
ولكن ثمن النجاح الأوكراني كان كبيراً، سواء كان ذلك من الضحايا البشرية، أو تدمير المدن التي لم تتمكن القوات الروسية من اقتحامها، فضلاً عن تحول أكثر من خمسة ملايين أوكراني إلى لاجئين في الدول المجاورة، خاصة بولندا، وتسعة ملايين أصبحوا نازحين إلى المناطق الأوكرانية الأكثر هدوءاً في غرب الدولة. خلال هذه المرحلة الأولى من الحرب بات واضحاً أن الحرب تدور على جبهتين: الجبهة الروسية – الأوكرانية، حيث جرى ما تقدم، والجبهة الروسية - الأميركية والغربية في العموم. وبينما دار في الأولى القتال، فإنه في الثانية اختفى القتال المباشر وسادت كل الأنواع الأخرى من المقاطعة الاقتصادية إلى تأييد وتسليح أوكرانيا بكل ما يسعدها اللهم إلا ما يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة. ما ميّز المرحلة الأولى من الحرب كان تواضع الأداء الروسي الذي على الأرجح اعتمد كثيراً على توازن القوى الكمي الذي هو في صالح روسيا وبفارق هائل، وعانت القوات الروسية كثيراً من طول خطوط الإمداد أو ما وصفه كاتب «طغيان المسافة» التي كانت تاريخياً تعمل لصالح روسيا، حيث كان عمقها الاستراتيجي كبيراً حتى أدى إلى هزيمة القوات الفرنسية في حرب نابليون، وكذلك هزيمة ألمانيا في زمن هتلر.