موقع شاهد فور

قصة مكذوبة: العم إبراهيم و جاد الله القرآني - حراس العقيدة

June 30, 2024

الدكتور جاد من طفل يهودي إلى داعية اسلامي كبير: وتعمق في قراءة القرآن وفهمه وتفسيره ، وغير اسمه إلى الدكتور جاد الله القرآني ، وأسلم على يديه أكثر من ستة ألاف يهودي ومسيحي ، ولم يقف به الأمر عند هذا الحد ، بل سافر إلى أفريقيا حيث القبائل التي لا تعلم عن الدين شيئًا ، وبقى فيها عشرة أعوام. قرر فيهم أن يحمل كلمة الله في صدره ، ويطوف بها في بلاد الجهل ، لكي ينير دروبها ، وأسلم على يده أكثر من ستة ملايين شخص من قبائل الزولو الأفريقية. وفاة الدكتور جاد الله القرآني ، وإسلام والدته: وتوفي الداعية الإسلامي العظيم في عام 2003م ، بعد إصابته بالأمراض المنتشرة في قارة أفريقيا ، والتي قال أن سبب ذهابه إليها هو رغبة العم إبراهيم ، فقد وجد في مقدمة المصحف الذي أهداه إياه ، رسمه بخط اليد لقارة أفريقيا ، وكتب تحتها ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ، وبجوارها توقيع العم إبراهيم. فشعر أنه رسالة من العم إبراهيم إليه ، وأراد أن يرد جميله ، لأنه ربطه بالقرآن دون أن يدري ، دون أن يقول له أنت كافر ، وسيعذبك الله ، فقط أنار له الطريق ، وصار فيه جاد ، صار حتى وصل ، ومات عن عمر لا يناهز الـ55 عامًا ، تاركا أمة بأكملها أسلمت على يده.

  1. جاد الله القرآني (اليهودي الذي أسلم، فأسلم على يديه الملايين) – الجيل الطموح
  2. جاد الله القراني
  3. جاد الله القرأني - منتديات بدانة كلينك بإشراف د. سلطان التمياط
  4. لا تنشرها: كذبة جاد الله القرآني

جاد الله القرآني (اليهودي الذي أسلم، فأسلم على يديه الملايين) – الجيل الطموح

فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها... ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان..! وفاته.. ( جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر... توفي جاد الله القرآني في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله.. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة.. الحكاية لم تنته بعد..! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت قبل ثلاث سنوات فقط ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية.. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام! وإن هذا لهو الدين الصحيح... أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير.. ولكن، لماذا أسلم ؟ ي قول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلِم"...!

جاد الله القراني

رحم الله رجلًا أضاء بالعلم قلوبًا مازالت تنبض بالإيمان حتى قيام الساعة. منقول

جاد الله القرأني - منتديات بدانة كلينك بإشراف د. سلطان التمياط

وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره....... توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد بعد وفاته كهدية منه لـ جاد ، الشاب اليهودي! علم جاد بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل..! ومرت الأيام.. في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله! فتح جاد صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها! وبعد أن شرح جاد مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد! ذُهل جاد وسأله: ما هذا الكتاب ؟ فقال له التونسي: هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!

لا تنشرها: كذبة جاد الله القرآني

‏فتنبه ‏جـــــاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها.. ‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان..! وفاته.. (‏جـــــاد الله القرآني ‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 ‏سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر.. ‏توفي ‏جـــــاد الله القرآني ‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله.. ‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة.. الحكاية لم تنته بعد..! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية.. ‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح.. ‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير.. ولكن، لماذا أسلم ؟ يقول جـــــاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم"...!

سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جـــــاد الله القرآني ؟! ‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة رحم الله العم إبراهيم و جـــــاد الله القرآني..

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]