زيارة الرئيس الفرنسى الأسبق، نيكولا ساركوزى، مصر، هى الزيارة الشخصية الثانية له، بعيدا عن الزيارات الرسمية، لولعه الشديد بمصر، وحضارتها، وأماكنها، وشعبها. ساركوزى حضر إلى مصر ومعه عائلته كاملة، وزار العديد من الأماكن الأثرية فى الأقصر، وأسوان، وأبوسمبل، والأهرامات.. وغيرها من المناطق، واستقبله الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى لمحة إنسانية مميزة، لتكريم رئيس سابق يحب المصريين، ومصر، ويحرص على زيارتها باستمرار. الرئيس الفرنسى السابق، ساركوزى، ليس وحده من الرؤساء الفرنسيين الذين ارتبطوا بمصر، وحضارتها، وشعبها. كان ميتران أكثر الرؤساء الفرنسيين الذين ارتبطوا بمصر، وزيارتها، طوال وجودهم فى الحكم، أو بعد خروجهم. ريهام سعيد تعلن الاعتزال وتوجه رسالة وداع مؤثرة. قضى ميتران إجازته الأخيرة فى مصر قبل وفاته، وكتب كلمة وداع مؤثرة قبل مغادرته فندق «أولد كتراكت» فى أسوان، وتوفى بعد ١٠ أيام من سفره إلى فرنسا. كانت مصر من أكبر، وأهم مصادر الإلهام والتفكير، والتأمل للرئيس الفرنسى الأسبق، ميتران، ونجح ميتران فى غرس حب مصر لدى كل الرؤساء الذين جاءوا بعده، خاصة جاك شيراك، الذى أسس الجامعة الفرنسية بالقاهرة، وقام بافتتاحها مع الرئيس الأسبق الراحل حسنى مبارك.
وينتهي عقد إيكاردي مع باريس سان جيرمان في شهر يونيو من عام 2024. شارك الأرجنتيني في 27 مباراة في جميع المنافسات برفقة باريس في الموسم الماضي. تمكن خلالها من تسجيل 12 هدف بالإضافة إلى صناعة 5 أهداف أخرين. ريهام سعيد تعتزل الـ "سوشيال ميديا" وتوجه رسالة وداع مؤثرة لمتابعيها. ولم تصل مفاوضات يوفنتوس مع إيفرتون من أجل ضم مويس كين إلى طريق ناجح في الوقت الحالي. لذلك يتجه مسؤولو البيانكونيري إلى خيار إيكاردي في فترة الانتقالات الحالية. وينتظر أليجري موقف إيكاردي خلال الفترة القادمة من حيث موافقته على التواجد مع يوفنتوس في الموسم الحالي. الرابط المختصر
وشكر المستشارة على "التزامها التاريخي، ليس فقط من أجل العلاقات الألمانية البريطانية، ولكن للدبلوماسية في جميع أنحاء العالم". لو كان الأمر بيد توني بلير لبقيت بريطانيا في الاتحاد الأوروبي. ويقول رئيس الوزراء البريطاني الأسبق عن تعامل ميركل مع مفاوضات خروج لندن من الاتحاد: "كان إنجازا رائعا أن نحافظ على التماسك في أصعب مرحلة مرت بها أوروبا". علاقة ميركل بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم تكن سهلة. واجهتهما مشاكل عدة في عدة مجالات منها ملف حقوق الإنسان. غير أن أردوغان امتدح ميركل ووصفها بـ "الصديقة" و "المستشارة العزيزة" وبأنها "سياسية متمرسة لديها دائما مقاربة معقولة وموجهة نحو الحل". في ولايتها الأولى والثانية كانت ميركل من بين المعجبين بصعود الصين. لكن الوضع تغير في نهاية منصبها كمستشارة حيث صارت أكثر تشككًا. وودعها الرئيس الصيني شي جين بينغ بشريط فيديو وصفها فيه بـ "الصديقة القديمة للصين". تهرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تقييم ميركل. وسئل مؤخراً عما إذا كان سيفتقدها فكان رده: "كانت في السلطة لمدة 16 عامًا، وهو أمر رائع". ″سعادة في القلب″.. استعراض عسكري ضخم في وداع ميركل! | | | المانيا اليوم بالعربية. وأضاف أنه كان بإمكانها الترشح مرة اخرى. والتقطت هذه الصورة للسياسيين عام 2007 عندما سمح بوتين بدخول كلبه رغم علمه أن ميركل تخشى الكلاب، الأمر الذي لم تظهره خلال اللقاء.
ووجه أوباما الخطاب لميركل بالقول "سعيد جدا لأني أصبحت صديقا لك". رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي شارل ميشيل أثنى على ميركل ووجه لها خطابا مؤثرا جاء فيه: "أنت نصب تذكاري. المجلس الأوروبي بدون أنغيلا كروما بدون الفاتيكان أو باريس بدون برج إيفل. سنفتقد حكمتك، خاصة في الأوقات الصعبة". رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي السابق جان كلود يونكر هو من الشخصيات التي عملت لسنوات عن قرب مع ميركل. وجمعته بالمستشارة الألمانية عدة قمم أوروبية ودولية. ويقول عن ميركل: "أنا أقدرها كعمل فني كامل. لأنها تتكون من أجزاء كثيرة … خلال 16 عامًا عملت الكثير على نحو صحيح ولم تقم بأي خطأ جوهري". يعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أقرب شريك لميركل داخل الاتحاد الأوروبي. ورغم أن ميركل لم تستجب للكثير من مطالب ماكرون لإدخال إصلاحات مالية في الاتحاد، إلا أن العلاقة بينهما لم تتأثر سلبا. وغرد ماكرن مخاطبا ميركل: "شكرًا لك عزيزتي أنغيلا على المعارك التي خضتها من أجل أوروبا". يبقى رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون الشريك الأكثر صعوبة لميركل خصوصا بسبب دوره في إخراج بلاده من الاتحاد الأوروبي. ومع ذلك فجونسون جامل ميركل خلال زيارتها الوداعية إلى لندن.
الصورة الأخيرة لراموس وعائلته في مقر ريال مدريد (تويتر) بعد أن أعلن ريال مدريد الإسباني، مساء الأربعاء، نهاية رحلة المدافع والقائد سيرجيو راموس ، ظهر الأخير في مؤتمر صحافي خاص لوداع النادي رسمياً أمام وسائل الإعلام، وألقى كلمة مؤثرة تخللها بعض اللحظات الحزينة إثر هذا القرار الصعب. وبعد 16 سنة من تمثيل فريق ريال مدريد، قرر المدافع الإسباني، سيرجيو راموس، المغادرة وإنهاء مسيرته مع النادي "الملكي"، بسبب عدم التوصل إلى اتفاق مع الرئيس، فلورنتينو بيريز، يقضي بتجديد العقد لسنوات إضافية ومتابعة المسيرة في "سانتياغو برنابيو". وتحدث راموس أمام عائلته والرئيس، بيريز، وحشد من وسائل الإعلام ولاعبين وأعضاء النادي "الملكي"، وقال في المؤتمر الصحافي الخاص بيوم وداعه: "وصلت إلى هنا كطفل، بعمر الـ19 سنة. أنا أشكر النادي، الرئيس، المدربين، زملائي والجماهير. شكراً لريال مدريد الذي سيكون دائماً في قلبي، سأعود يوماً ما إلى هنا". وتابع راموس رسالته المؤثرة التي قطعها لثوانٍ بعد أن عجز عن المتابعة، وانهمرت دموعه مع غصة، متأثراً برحيله عن الفريق الذي يُحبه كثيراً: "لا شيء سيكون مثل الذي عشته هنا في ريال مدريد.