موقع شاهد فور

من تعلم لغة قوم أمن شرّهم - Youtube

June 26, 2024
¨'*·~-. ¸¸,. -~*' ( من تعلم لغة قوم,,,,,,, أمن غدرهم) ¨'*·~-. -~*' اعزائي الاعضاء والزوار تحية طيبة وبعد اولا العنوان هو مثل ويقال ولكن الشعب التايلندي شعب مضياف ومرحب بالزوار لة من كافة انحاء العالم وسواء اكنت ملم وخبر بلغتهم ام لست بكذلك فأنت ستكون في موضع ترحيب بلا جدال ولكن,,,,,,,,,,,,,!
  1. مقولة (من تعلم لغة قوم أمن مكرهم) و أنصاف العرب المتعجّم - شؤون إسلامية
  2. لغتنا اليوم: من تعلم لغة قوم: أمن مكرهم أم أمنوا مكره؟
  3. من تعلم لغة قوم أمن شرهم ! - Al Fadjr

مقولة (من تعلم لغة قوم أمن مكرهم) و أنصاف العرب المتعجّم - شؤون إسلامية

وحسبك بأمر يورث النفاق شراً. كذلك فقد نهى عمر رضي الله عنه عن رطانة الأعاجم, وقال أيضاً: ما تعلم الرجل الفارسية إلا خب, ولا خب رجل إلا نقصت مروءته. وقد سمع محمد بن سعد بن أبي وقاص قوماً يتكلمون بالفارسية فقال: ما بال المجوسية بعد الحنيفية... ثانياً: هؤلاء الذين تعلموا لغة الأعاجم هم الذين وقعوا في مكرهم, قال تعالى: (ألا في الفتنة سقطوا) فقد تعلموا علومهم, وتشربتها قلوبهم, وفيها من فساد الاعتقاد, ومِنْ جعل الدنيا هي الغاية, ومِنْ مدح الكفار ومودتهم, ومن الصور المحرمة, وغير ذلك من الباطل مما لا يخفى, فأين الأمان من مكرهم؟!.............. 482&d 2010-05-15, 12:50 AM #4 رد: من تعلم لغة قوم أمن مكرهم!! وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله أخي الحبيب كلامك صحيح، ليس بحديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وليس له إسناد يُعرف به ليتسنى معرفة واضعه، فيصعب تحديد واضعه لهذا السبب، والله أعلم. وأما من ناحية المعنى ، فالبعض قال أن معناه صحيح.. والتعليل لذلك أنك إن كنت تعلم لغة القوم لم يتمكنوا من المكر عليك لعلمك بما يكيدون وبالتالي يمكنك تلافي هذا المكر. وأنكر آخرون، قالوا: المكر منه العلني وهذا إن تعلم لغة القوم يمكنه تلافيه، ولكن الأصل في المكر والكيد هو الاسرار، فلا يمكن أن يكون هذا المعنى صحيحا على هذا الاطلاق.

لغتنا اليوم: من تعلم لغة قوم: أمن مكرهم أم أمنوا مكره؟

وعلى هذا يُحمَل كراهة السَّلَف لِـعلُّم لُغات الكُفّار والتَّحَدُّث بألسنتهم مِن غير حاجة قال عمر رضي الله عنه: لا تَعَلَّمُوا رَطَانة الأعاجم ، ولا تَدْخُلُوا عليهم في كَنائسهم يَوم عِيدهم ، فإن السُّخْطة تَنْزِل عليهم. رواه عبد الرزاق. وكنت كتبت قبل سنوات مقالا بعنوان: شيّـك على الإيميل... وشوف المسج على الموبايل! وهو هنا: والله تعالى أعلم. الشيخ عبد الرحمن السحيم أختكن ومحبتكن في الله أم المقداد الجمعة 26 ـ 2 ـ 1428 هـ الســــــــ10 05 م ـــــــاعة رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي اللهم أصلح لي ذريتي واجعلهم من الدعاة إليك 17-03-2007, 02:12 PM #2 جزاك الله خ يراااااااا 17-03-2007, 02:54 PM #3 جزاكـ المولى خيراً وثبتنا وإياكـ على طريق الحق 17-03-2007, 06:17 PM #4 و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته، النية هي الفاصل إذاً؛ هل نتعلم لغة غير المسلمين بهدف الوعي و الدعوة، أم نتعلمها للتفاخر بما لا يدعو للفخر.. فالأولى مستحبة و الثانية مكروهة. يعني تغير الحكم حسب النية.. ما أرقى هذا الدين! جزاكِ الله خيراً يا غالية على هذه الوقفات المهمة.. 17-03-2007, 07:21 PM #5 جزاكِ الله كل الخير غاليتنا.. و حفظكِ لنا..... وداعاً.. هكذا الدنيا ؛ لقاءٌ ثم نفترق...!!

من تعلم لغة قوم أمن شرهم ! - Al Fadjr

* إذا كانت معرفة لغة قوم في الزمن الخالي ترفاً ثقافياً أو (عملة) نادرة، أو (تقليداً) مستورداً، فقد باتت في عصر (العولمة) التجارية والثقافية وفنون و(جنون) العيش أكثر من ضرورة، ولهذا القول ألف حجة وتبرير! * * * * ولكن.. الاهتمام بلغة أجنبية لا يعني بأي حال من الأحوال أن تكون (بديلاً) عن لغتنا العربية المتينة أصولاً وجذوراً وتطبيقاً، وهي جزء لا يتجزأ من هويتنا الوطنية التي نرهن لها رقابنا ولاءً والتزاماً! * أقول هذا منتقداً بعض من يلْوُون ألسنتَهم ويتنكّرون للغتهم الأم، مع قدرتهم على التعامل معها قراءةً وكتابةً، بل لا أتورع عن القول إن في هذا التوجُّه نوعاً من (التنطع) المغرق في التكلّف، والمجاهرة بعصيان لغة القرآن والتنكر لها. * واستثني من ذلك موقفاً يكون المتلقّي للحديث يتقن لغة أخرى غير العربية، هنا، يجوز للمتحدث أن ينطق عنواناً أو مصطلحاً بلغته الأجنبية الأم، حين لا يكون له رديف واضح في لغتنا العربية! * انظروا يا قوم إلى المواطن الياباني أو نظيره الصيني أو الكوري، تمثيلاً لا حصراً، الذين يفخر كل منهم بلغته إلى النخاع، حتى ولو كان يجيد الحديث بلغة أخرى، الأمر عند أيّ منهم وسواهم يتعلق بالكرامة الوطنية، وشرف الهوية!

وقد قال المحدّث الألباني رحمه الله في كتابه "سلسة الأحاديث الصحيحة"، تعليقاً على هذا الحديث آنف الذكر، وفي كلامه كفاية عن كلامي وشرحي: "وهذا الحديث في معنى الحديث المتداول على الألسنة: "من تعلّم لسان قومٍ أمن من مكرهم"، ولكن لا أعلم له أصلاً بهذا اللفظ، ولا ذكره أحدٌ ممّن ألّف في الأحاديث المشتهرة على الألسنة، فكأنّه إنّما اشتهر في الأزمنة المتأخرة". قلتُ: ليت هؤلاء الذين يُدِلُّون( يفتخرون) علينا بمعرفتهم الإنجليزية، اكتفوا بذلك ولم يستدلوا بالأحاديث التي لا أصل لها، وليتهم انتهوا بنهي عمر «رضي الله عنه» عن الكلام بالأعجمية من غير حاجة، وليتهم أيضاً رجعوا إلى لغتهم العربية الخالدة التي لا يمكن وصف حسنها ولا سحرها، فتعلّموا قواعدها وأتقنوا كتابتها وأثبتوا أنّهم حقاً من العرب الذين ميّزهم الله عن سائر الناس وبعث منهم خاتم النبيين «عليه الصلاة والسلام»، فحملوا منارات الهدى إلى العالمين، وإنّي لأتمنّى أن أرى ذلك في يوم قريب بإذن الله.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]