لذلك، فإن تناول ما يكفي من التوت البري الأزرق بشكل يومي يمكن أن يساعدك في حماية عضلة القلب من التدهور أو الإصابة بالحالات المرضية المختلفة. 5- منع الالتهابات: من المعروف أن التوت البري الأزرق يعمل على تعزيز جهاز المناعة بدرجة كبيرة بحيث يزيد من قدرة الجسم من مكافحة العدوى وتشكل الالتهابات. حيث أن ذه الخاصية للوقاية من العدوى قابلة للتطبيق بشكل خاص في حالة التهابات المسالك البولية، والتي تكون النساء عرضة للإصابة بها بشكل خاص. لذلك، قد يساعدك تناول التوت الأزرق البري في الحفاظ على صحة المسالك البولية ومنع تشكل التهابات المثانة أيضاً. 6- قد يمنع الإصابة بالسرطان: بسبب كونه غنيا بمضادات الأكسدة و المواد الكيميائية النباتية و الفيتامينات والمعادن والألياف، ومن المعروف أن التوت البري الأزرق يقلل من الإجهاد التأكسدي و تشكل الجذور الحرة للجسم. حيث أن كل هذه العوامل مرتبطة بمخاطر الإصابة بالسرطان. وبالتالي، فإن استهلاك كميات كافية من التوت البري الأزرق قد يساعدك على منع الإصابة بالسرطان. النهضة نيوز
يساعد التوت فى تخفيف أعراض الشيخوخة لدى كبار السن وذلك لما يحققه من فوائد للعظام والذاكرة تساعدهم فى التحسين من قدراتهم وتطويرها بشكل مناسب. يحقق التوت الأزرق عدد من الفوائد المختلفة للأطفال من اهمها انه يعزز قدراتهم الدماغية ويساعد في تطوير مهاراتهم بشكل كبير. يعمل على علاج بعض من أمراض الجهاز الهضمي و تخفيف نسبة الدهون فى جسم الأنسان، كما انه يساعد بشكل ملحوظ فى علاج بعض حالات الاكتئاب. قد أجريت بعض الدراسات مؤخراً التى أثبتت ان التوت الأزرق يساعد فى الحماية من الإصابة بمرض السرطان، وذلك لاحتوائه على مواد تخفض نسبة الالتهابات و الاجهاد التاكسدي اللذان يزيدان من خطر الأصابة بالسرطان. يساعد تناول التوت فى تحسين الحالة المزاجية وهذا ما أثبتته الدراسات العلمية، حيث أنه يساعد فى تحقيق هدوء النفس واستقرار الحالة المزاجية، وبذلك فهو يعالج بعض الحالات النفسية أيضاً. أسباب فوائد التوت البري الأزرق للجسم يحتوي التوت الأزرق على عدد كبير من المركبات النباتية التى تحقق للجسم فوائد متعددة وذلك لكونها مركبات مضادة للأكسده، لذلك هو من الفاكهة التى تحقق للجسم عدد كبير من الفوائد. يعطى التوت الأزرق احتياجات متعددة لجسم الأنسان من الفيتامينات والمعادن ومن اهمها فيتامين ك، حيث يعطى التوت لجسم الأنسان 35% من أحتياجته من فيتامين ك، مما يساعد على تحقيق صحة أفضل لعظام الانسان وزيادة نموها.
3. التوت البري يقلل من دهون البطن أظهرت دراسة أجراها مركز القلب والأوعية الدموية بجامعة ميشيغان عام 2009 أن التوت البري الأزرق يساعد في التخلص من دهون البطن. يمكن للبوليفينول الموجود في التوت البري الأزرق أن يكسر دهون البطن ويقلل من عوامل الخطر لمتلازمة التمثيل الغذائي. يعتبر التوت البري الأزرق أيضًا مصدرًا رائعًا للألياف التي تساعدك على الشعور بالشبع والرضا لفترة طويلة بين الوجبات. كما أنه يحتوي على نسبة عالية من المنجنيز مما يساعد على إستقلاب البروتينات والكربوهيدرات والدهون. بالإضافة إلى كون التوت البري الأزرق منخفضة الدهون والسعرات الحرارية ، فهو إضافة ممتازة لأي نظام غذائي لفقدان الوزن. تناول التوت البري الأزرق يوميًا للتمتع بوزن أقل في الجسم وكتلة دهنية أقل. 4. التوت البري يعزز قوة الدماغ يدعم التوت البري الأزرق أيضًا وظائف الدماغ الصحية. وجدت دراسة نشرت عام 2014 في المجلة العلمية Brain Research أن التوت البري الأزرق يساعد في حماية أداء الدماغ وكذلك تقليل مخاطر الإصابة بمرض باركنسون. هناك فئتان محددتان من المواد الكيميائية النباتية هما الأنثوسيانين والبروانثوسيانيدين ، وهما مسؤولتان عن الفوائد الوقائية العصبية للتوت البري.
يحتوي التوت البري الأزرق أيضًا على العناصر الغذائية التي تعزز الدماغ مثل الفيتامينات A و B و C و E بالإضافة إلى السيلينيوم والزنك والبوتاسيوم والنحاس وغيرها. لتحسين العديد من وظائف الدماغ مثل القدرة على التعلم والذاكرة والمهارات الحركية يجب تناول نصف كوب من التوت البري الأزرق يوميًا. شاهد أيضا: ماهي علاجات قشرة الرأس 5. التوت البري يعزز صحة القلب وفقًا لدراسة أجريت عام 2013 ونشرت في مجلة الدورة الدموية لجمعية القلب الأمريكية فإن تناول 3 حصص أو أكثر من التوت والفراولة في الأسبوع يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية بين النساء. حصة واحدة من العنب البري تساوي حوالي نصف كوب من الفاكهة. يحتوي التوت البري الأزرق على مستويات عالية من المركبات التي قد تساعد في توسيع الشرايين مما يقاوم تراكم الترسبات التي تسبب النوبات القلبية بشكل عام. كما أنه يقوي عضلات القلب. التوت البري الأزرق غني بفيتامين C والكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والألياف التي تدعم صحة القلب. ما عليك سوى رش القليل من التوت البري الأزرق في الزبادي أو إضافته إلى العصائر لتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والتمتع بقلب صحي.
قال تعالى:" ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين" سورة التوبة 26. قوله تعالى:" إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم ترونها". قال تعالى:" لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحًا قريبًا". قال تعالى:"إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين". علاج الخوف عند الأطفال بالأعشاب هناك العديد من الأعشاب التي تهدئ من أعصاب الطفل، فتجعل الخوف الذي يشعر به ينتهي شئ فشئ عن طريق تهدئة أعصابه والترخية أولا، وإليكم بعض من الأعشاب التي تريح من أعصاب الطفل وتقضي علي خوفه تدريجيا، موضحة إليكم كالتالي:- الليمون:- يمكن عمل عصير ليمون وإعطائه للطفل ويكون ليمون بارد، وهذا يعمل علي تهدئة الطفل وتقليل الخوف عنده، ورائحة الليمون تنشط الجسم، فمن الممكن أن تجعل الطفل يقوم باستنشاق رائحة ورق الليمون، فهذا يجعله هادئ ويشعر بالراحة. النعناع:- يعمل علي تهدئة الأعصاب، وبالتالي يقلل من الخوف، فأن الخوف يجعل الطفل عصبي، كما يعمل النعناع علي إراحة المعدة. السمسم:- إن حبوب السمسم عندما يتناولها الطفل، تجعله يشعر بالراحة البالغة، كما أنها تجعله يهدئ ويتم القضاء علي الخوف بالتدريج عند تناوله السمسم.
المخاوف التي تؤثر على الأطفال في سن ما قبل المدرسة (الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث إلى ست سنوات): يتعرض الطفل في هذه المرحلة للخوف من رؤية أشياء خيالية ، مثل: الوحوش ، والأشباح التي يراها في التلفاز ، والمخلوقات الخارقة ، والأقنعة ، وكذلك الخوف من الظلام والنوم وحده ، وإذا سمع صوتًا غريبًا خاصة أثناء الليل كصوت الرعد قد يشعر بالخوف. المخاوف التي تؤثر على الأطفال في سن المدرسة (بين السابعة والسادسة عشرة من العمر): في هذا العمر ، خوف الطفل من الأشياء الحقيقية ، مثل: خوفه من الإصابة مثل اصابة اثناء اللعب او أثناء المشي، وكذلك الخوف من الطبيب ، وغضب المعلم ، والخوف من التحصيل الدراسي ، والخوف من الموت ، والحوادث الطبيعية: مثل الزلازل والفيضانات. نصائح للآباء عن كيفية علاج الخوف عند الاطفال بالقران: محاولة علاج الخوف عند الاطفال بالقران او تجنيب الطفل التعرض لمصدر خوفه ، لذا فإن الابتعاد التام عن مصادر الخوف ليس هو الحل الأمثل للمشكلة ، وفي نفس الوقت لا يجب إجبار الطفل على تحمل ما لا يستطيع تحمله بسبب الخوف ، بل يجب أن يواجه خوفه تدريجياً. يجب على الآباء أن يتقبلوا خوف أطفالهم وأن يفهموه بشكل معقول، وتقديم الدعم الكامل للطفل ، والعمل على طمأنته ورفع معنوياته.
الضعف الجسدي أو النفسي قد يشكل خوفا من الاتصال والاختلاط بالناس، المبالغة في خوف الطفل من العوامل الخارجية والمجتمع. تزايد خوف الطفل من الظلام والحيوانات المفترسة وحتى الحيوانات الاليفة وخوف الطفل ايضا من الموت ، وهذا يرجع إلى سلوكيات خاطئة وغير مقصودة أحيانًا من قبل الوالدين والاسرة على وجه العموم. الجدير بالذكر ايضا ان الشائع لدى العائلات العربية أن تقوم الأم بترويع أطفالها من المجهول ، وذلك بسرد قصص تتعلق ببعض الشخصيات التي ظلت في أذهاننا منذ الصغر ، حيث تعتقد بعض الأمهات أن هذه القصص ستربي طفلها على الانصياع لأوامرها فتقوم بترهيبه بالشخصيات التي ذكروها في القصص. ورغم وعي الأمهات في عصرنا بخطورة الأمر ، إلا أن بعض الأمهات مازلن يؤمنون بضرورة تخويف الطفل من أجل الاستجابة لأوامر عائلته. خوف الأطفال باختلاف العمر: بكل تأكيد ان لدى الأطفال مخاوف طبيعية كثيرة ، وتختلف هذه المخاوف باختلاف عمر الطفل ، وبما يتناسب مع مدى وعيه بالأمور ، وفيما يلي أهم المخاوف التي تظهر على الأطفال من مختلف الفئات العمرية: المخاوف التي تصيب طفل عمره سنتين وما دون: يخشى العديد من الأطفال في هذا العمر سماع أصوات عالية وأصوات غريبة لم يسمعها من قبل ، وكذلك الخوف من الانفصال عن الوالدين ، والخوف من الغرباء ، ورؤية الأجسام والمخلوقات الكبيرة.