مشاهدة مسلسل وش تبي بس الحلقة 1 الاولى بطولة فيصل العيسى وعبد العزيز الفريحي وإيمان الغربي وعماد اليوسف في وش تبي بس الحلقة 1 Full HD شاهد بدون اعلانات جودة BluRay 1080p 720p 480p حول تطبيق الكتروني صممه مجموعة من الاصدقاء يقوم بتقديم أي خدمة يطلبها المستخدمون لكن يجدون أنفسهم في مواقف كوميدية خلال تعاملهم مع طلب في مسلسل الكوميديا الخليجي السعودي وش تبي بس كامل يوتيوب اون لاين تحميل vip مجاني على موقع شوف نت
مشاهدة مسلسل وش تبي بس الحلقة 29 التاسعة والعشرون بطولة فيصل العيسى وعبد العزيز الفريحي وإيمان الغربي وعماد اليوسف في وش تبي بس الحلقة 29 Full HD شاهد بدون اعلانات جودة BluRay 1080p 720p 480p حول تطبيق الكتروني صممه مجموعة من الاصدقاء يقوم بتقديم أي خدمة يطلبها المستخدمون لكن يجدون أنفسهم في مواقف كوميدية خلال تعاملهم مع طلب في مسلسل الكوميديا الخليجي السعودي وش تبي بس كامل يوتيوب اون لاين تحميل vip مجاني على موقع شوف نت
مسلسل الكوميديا وش تبي بس الحلقة 26 السادسة والعشرون مشاهدة اون لاين بدون اعلانات مزعجة علي اكثر من سيرفر بجودة عالية على موقع شوف لايف.
ليظل السؤال الحائر هل خرج عبد ربه منصور من منزله مستعيناً بطاقية الإخفاء كعبد المنعم إبراهيم في فيلمه الشهير "سر طاقية الإخفاء" ؟؟ ،أم أنه تنكر في زي "بهانة" كمحمد سعد في فيلم كتكوت أثناء هروبه من "البرايصة" ،أم أن عبد ربه 2015 هو هو عبد ربه 1959 في فيلم "إسماعيل ياسين في البوليس السري" والذي قرر الهروب بالسلم "وأخد السلم معاه فوق". لا أستطيع الإدعاء أننا أمام "فيلم هندي" فقد تقدم الهنود كثيراً وتأخرنا نحن كما لا يمكنني أن أقارن بين هذا الفيلم الهابط وأفلام السبكي لأن المقارنة قطعاً ظالمة ،ولكن ما أستطيع أن أجزم به أن الجميع في الداخل والخارج بات يرى فى المواطن العربي من السذاجة ما يدفعهم لتصدير تلك السيناريوهات الهابطة إليه. وبعيداً عن طريقة الخروج "الشيطانية" لهادي من صنعاء فإن الكارثة الحقيقية تكمن في تحول ميادين ثورة 11 فبراير من الهتاف للثورة ومبادئها من عيش وحرية وعدالة إجتماعية إلى الهتاف لشرعية هادي "المصطنعة" التي أضاعت جميع مكتسبات الثورة اليمنية. عاد عبد ربه منصور من جديد للظهور على الساحة فهلل وبارك الكثيرون تلك الخطوة ظناً منهم أن في عودة هادي لسدة الحكم إنتصاراً وعودة للشرعية المزعومة ، غير أن عودته ما هي إلاعودة عروسة ماريونيت للظهور من جديد على خشبة المسرح.
حظي هادي بدعم كبير من السعودية، بينما اتهم منتقدوه وخاصة من الانفصاليين الجنوبيين حكومته بـ"الفساد" وبالسماح بتنامي نفوذ الاسلاميين والخضوع لتأثيرات على قراراتها السياسية والعسكرية، وخصوصا من أعضاء في حزب "التجمع اليمني للاصلاح" المحسوب على جماعة الاخوان. وفي آب/اغسطس 2019، طرد الانفصاليون الجنوبيون بدعم من الإمارات وهي شريك رئيسي في التحالف، القوات الموالية للحكومة من عدن، العاصمة البديلة، قبل ان يتم التوصل إلى تسوية شهدت ولادة حكومة جديدة. ويندد هادي في الرياض دائما "بتدخل ايران" ويتهمها بتسليح الحوثيين. كما يؤكّد استعداده للسلام حال قبول المتمردين لقرارات الأمم المتحدة التي تطالبهم بنزع السلاح والانسحاب من المدن التي سيطروا عليها. ويتهمه خصومه السياسيون بالفساد، ويرى خبراء أنّ وجوده على رأس هرم الحكم كان عثرة أمام تحقيق تقدم في عملية السلام. في خطابه الخميس، قال إنّ مجلس القيادة الرئاسي الجديد مكلّف بـ"التفاوض مع الحوثيين لوقف إطلاق نار دائم في كافة أنحاء الجمهورية والجلوس على طاولة المفاوضات للتوصل إلى حل سياسي نهائي وشامل يتضمن مرحلة انتقالية تنقل اليمن من حالة الحرب إلى حالة السلام".
شغل هادي منصب نائب الرئيس 1994-2011، ومنصب القائم بأعمال الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح حين كان يخضع للعلاج في السعودية من إصابات لحقت به في حادث مسجد الرئاسة. وفي 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2011 أصبح رئيسًا بالإنابة مرة أخرى قبل الانتخابات الرئاسية اليمنية 2012 التي خاضها هادي مرشحا للتوافق الوطني، وأجمع على اختياره حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب تكتل اللقاء المشترك. أجرى الرئيس هادي عملية هيكلة واسعة للجيش اليمني والأمن بإقالة العشرات من القادة العسكريين الموالين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وكبار القادة الموالين لثورة الشباب اليمنية، وإعادة تنظيم وتوزيع الوحدات العسكرية والأمنية. وقال: "إن إعادة بناء الجيش اليمني على أسس وطنية يكفل حياده وعدم دخوله في الصراعات السياسية". كما عمل بعد توليه الرئاسة على تنفيذ اتفاقية مجلس التعاون الخليجي التي بموجبها تنحى علي عبد الله صالح، وكلف حكومته الجديدة ب م عالجة مسائل العدالة الانتقالية، وإجرا ء حوار وطني شامل، وتمهيد الطريق لصياغة دستور جديد وإجراء انتخابات عامة عام 2014. اضطر هادي لتقديم استقالته في 22 يناير/كانون الثاني 2015 بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء وخضع لإقامة جبرية في بيته بصنعاء فرضها عليه الحوثيون، لكنه استطاع بـ"ترتيبات سرية" الإفلات من قبضتهم والتوجه إلى مدينة عدن في الجنوب يوم 20 فبراير/شباط 2015.