– و علينا أن نكون على دراية أن الله قد حرم تقديس الأحجار و الأشجار و ما شابه و إنما لهذا الحجر على وجه التحديد أهمية كبيرة ، و لذلك كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "إني لأعلم أنك حجرٌ لا تضرُّ و لا تنفع، و لولا أني رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقبِّلُكَ ما قبَّلْتُكَ" (متفقٌ عليه).
صنّف العالم كارلوس لينيوس (Carolus Linnaeus) الطّبيعة إلى ثلاثة أقسام وهي النّباتات، والحيوانات، والمعادن، وأوجد أربعة مستويات في التّصنيف وهي: الطّائفة، والرّتبة، والجنس، والنّوع، وأوجد نظام التّسمية الثّنائي للكائنات الحيّة. طوّر العالمان إرنست ماير (E. Mayr)، وجورج جايلورد سيمبسون (G. G. Simpson) نظام التّصنيف التّفرعي (بالإنجليزيّة: Cladistic taxonomy)، الذي يُصنّف الكائنات على أساس الخصائص المتشابهة المستمدّة من الأسلاف المشترَكين، وأيضاً على أساس العلاقات التّطوريّة بين الكائنات الحيّة. كتب تاريخ علم التصنيف - مكتبة نور. المصدر:
بوابة التاريخ بوابة عمارة لنقل التصنيفات فضلًا اطلب نقلها عبر ويكيبيديا:طلبات نقل التصنيفات ، أو استخدم قالب {{ تحويل تصنيف}}. اقتُرح دمج محتويات هذه الصفحة مع المعلومات الموجودة في تصنيف:المناطق التاريخية. ( ناقش) في كومنز صور وملفات عن: مراكز تاريخية
أهمية التصنيف: وتكمن أهمية علم التصنيف في انه يسهل من عملية دراسة الكائنات الحية، وكذلك يرتبط تصنيف الكائنات الحية بالكثير من العلوم الأخرى كعلم البيئة وعلم الزراعة وعلم الطب وعلم الصيدلة. شادن فوزي الحربي.
3- إذا كتب الاسم العلمي بخط اليد يجب أن يوضع خط تحت كل أجزائه. 4 - بعد أن يكتب الاسم العلمي كاملاً في المرة الأولى، فإنه عند ظهور في المرات التالية يمكن اختصار اسم الجنس باستخدام الحرف الأول منه، أما اسم النوع فيكتب كاملاً مثلاً: rdinalis ، يشير إلى Cardinalis cardinali مستويات التصنيف: يرتب علماء التصنيف المخلوقات الحية ويعيدون تقسيمها إلى مجموعات بناء على: 1- خصائص محددة. 2- حسب نظام هرمي متسلسل. بحث عن تاريخ التصنيف. 3 - ترتيبها من الأكثر شمولا إلى الأكثر تحديدا _______________________________________________________________________ الخلاصة: *طور ارسطو او نظام واسع القبول لتصنيف المخلوقات الحيه. *استخدم لينوس الشكل الخارجي والسلوك لتصنيف النباتات والحيوانات. *تستخدم التسميه الثنائيه لوصف الجنس والنوع ولاعطاء المخلوق الحي اسما علميا. *تصنف المخلوقات الحيه طبقا لنظام تصنيف ذي تسلسل هرمي متداخل.
يمكن اعتبار علم التّصنيف من أقدم أنواع العلوم، فقد احتاج الإنسان قديماً لتصنيف النّباتات، إلى نباتاتٍ قابلةٍ للأكل، ونباتاتٍ سامّة، وتصنيف الحيوانات إلى حيواناتٍ مفيدة وأخرى ضارة، وقد شهد علم التّصنيف الكثير من التّطوّر كالآتي: صنّف الفيلسوف اليوناني أرسطو (Aristotle) النّباتات اعتماداً على حجمها إلى أشجار، وشجيرات، وأعشاب، وصنّف الحيوانات وفقاً لطريقة حركتها إلى حيوانات هوائيّة، وبريّة، ومائيّة، كما صنّف الحيوانات تبعاً لوجود الدّم الأحمر أو عدمه، ويُعد هذا التّصنيف أقدم نظام معروف لتصنيف الكائنات الحيّة. طرأ تطوّر على علم التّصنيف خلال القرن السّادس عشر، وبداية القرن السّابع عشر نتيجةً لاكتشاف العالم الجديد وما فيه من كائنات حيّة مختلفة، ونتيجةً لزيادة معرفة العلماء المستمدّة من تشريح الكائنات الحيّة، بالإضافة إلى اختراع المجهر. صنّف العالم جون راي (John Ray) النّباتات إلى مجموعات مختلفة على أساس ملاحظاته حول التّشابه والاختلاف فيما بينها. كتب عن تاريخ علم التصنيف الحيوان - مكتبة نور. افترض العالم تشارلز دارون (Darwin) أنّ جميع أنواع الكائنات الحيّة تطوّرت من أصلٍ واحد وهو ما يُعرف بالتّطور والنّشوء، وقد تأثّر علماء التّصنيف بآراء داروين.