موعد نزول فيلم قطار الى بوسان الجزء الثاني، ظهرت العديد من الافلام المتنوعة في الاونة الاخيرة والذي تكون مفضلة لدى الكثير من الافراد حول العالم، حيث انهم يبحثون عنها بشكل دائم عن طريق الانترنت الذي يقدم كافة الاشياء الذي يحتاج اليها الفرد، ولابد من خلال هذا الموضوع الحديث عن أبرز الافلام وهو فليم قطار الى بوسان الذي حصد الملايين من المشاهدات واعجاب الاشخاص بسبب الاحداث التي حدثت في هذا الفليم وظهور بعض شخصيات الزومبي، وسنقدم لكم خلال ذلك موعد نزول فيلم قطار الى بوسان الجزء الثاني. موعد نزول فيلم قطار الى بوسان الجزء الثاني يترقب محبين تلك الافلام بشكل دائم الموعد الخاص بنزول الجزء الثاني بعد نجاح كبير للجزء الاول الذي جلب الكثير من المتابعين والمشاهدات عبر المواقع الالكترونية واليوتيوب، ويهتم الاشخاص في التعرف على أخر الاحداث التي تتعلق بالفليم وهو قطار الى بوسان الذي، يذكر أنه عرض الجزء الثاني من هذا الفليم في تاريخ 15 يوليو هذا العام وظهر في هذا الجزء أبطال وممثلين جدد، حيث انهم كانوا يختلفون عن الجزء الماضي ويعد هذا الفليم من أكثر الافلام نجاحاً في عام 2020، وتمكن من إخراج بعض الممثلين الرائعين.
الكثير من المتبابعين والمحبين لفيلم قطا الى بوسان ينتظرون موعد الجزء الجديد حيث انه جاء موعده والذي كان في تاريخ 15 يوليو.
قال ثكلتك أمك يا ابن لبيد! إن كنت لأراك من أفقه أهل المدينة أوليست التوراة والإنجيل بأيدي اليهود والنصارى فما أغنى عنهم حين تركوا أمر الله " ثم قرأ ( ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل) هكذا أورده ابن أبي حاتم حديثا معلقا من أول إسناده ، مرسلا في آخره. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله. وقد رواه الإمام أحمد بن حنبل متصلا موصولا فقال: [ ص: 149] حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن سالم بن أبي الجعد عن زياد بن لبيد قال: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم شيئا فقال: " وذاك عند ذهاب العلم ". قال: قلنا: يا رسول الله ، وكيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ، ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة؟ قال: " ثكلتك أمك يا ابن أم لبيد إن كنت لأراك من أفقه رجل بالمدينة أو ليس هذه اليهود والنصارى يقرءون التوراة والإنجيل ولا ينتفعون مما فيهما بشيء " وكذا رواه ابن ماجه ، عن أبى بكر بن أبي شيبة ، عن وكيع بإسناده نحوه وهذا إسناد صحيح. وقوله: ( منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون) كقوله تعالى: ( ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون) [ الأعراف: 159] ، وكقوله عن أتباع عيسى: ( فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم [ وكثير منهم فاسقون]) [ الحديد: 27].
إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من هؤلاء الأبطال وصواريخهم التي لا تقتل ولا تؤثر، بل هيجت الوحش الإسرائيلي وقدَّمت إليه سبب ما أقدم عليه من سفك للدماء وتدمير لمقومات الحياة عند هذا الشعب الأبي الصبور -اقرأ مثلًا أهرام السبت 12-7 تحت عنوان: غزة وحماس، والشروق بتاريخ 15-7 تحت عنوان: قبل أن نهزم إسرائيل- إنه موقف دميم منكور مناقض لمقتضيات النخوة والمروءة والكرامة؛ فهؤلاء لا يوجهون إلى القتلة الفجرة لومًا ولا يحملونهم إثمًا. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله سورة. بل الملوم عندهم، والمؤثّم في ميزانهم المعكوس، هم "الحماسيون" بمذهبهم وانتمائهم؛ إذ فتحوا أبواب "الجحيم الإسرائيلي" على أرضهم وأهليهم. { كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ} هذا جزءٌ من آيةٍ عظيمة كريمة في الكتاب الحكيم تصور -في بيان بديع معجز- شأنًا من شئون اليهود ، وطبعًا من طباعهم وسجيةً من سجاياهم المقيمة معهم ممتدة في آماد الزمان، ومنتشرة في آفاق المكان! إنهم كافرون جاحدون معاندون، بلغوا آخر المدى في كفرهم؛ فقالوا في ربهم الكريم قولًا عظيمًا أثيمًا استحقوا به لعنته تعالى وعقابه. ومع ذلك، هم أبدًا أعداء لحقيقة الإيمان كارهون لدين الإسلام.