↑ ابن تيمية (1416ه - 1995م)، مجموع الفتاوى ، المدينة المنورة: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، صفحة 316، جزء 18. بتصرّف. ↑ مجدي الهلالي (1428ه - 2007م)، كيف نحب الله ونشتاق إليه (الطبعة الأولى)، القاهرة: مؤسسة اقرأ ، صفحة 8-12. كيف تنال محبة الله. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 7095 ، صحيح. ↑ سورة طه، آية: 73. ↑ سورة التوبة، آية: 40. ↑ سورة الشعراء، آية: 62. ↑ سورة النساء، آية: 81.
[٢٣] الابتعاد عن القرآن الكريم وهجره. [٢٤] التهاون في فعل الفرائض وإضاعتها. [٢٤] الانشغال والغفلة عن ذكر الله -تعالى-. [٢٤] حبس المال عن المحتاجين والفقراء. [٢٤] تعبئة القلب وإشغاله بالمعاصي والذنوب والملاهي وغيرها من الأمور التي توجب غضب الله -تعالى- وسخطه. [٢٤] مجالسة ومصاحبة أهل الفساد والمعاصي والغفلة. [٢٤] التذمّر والتضجر من المِحَن ومصائب الدنيا. [٢٤] المراجع ↑ "لماذا نحبه تعالى؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 20-6-2020. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2744، صحيح. ↑ سورة البقرة، آية: 165. ^ أ ب مجموعة من مؤلفين (1430ه - 2009م)، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 39، جزء 8. بتصرّف. ↑ سعيد بن مسفر، دروس للشيخ سعيد بن مسفر ، صفحة 19، جزء 5. بتصرّف. ↑ ابن عثيمين (1421ه)، شرح العقيدة الواسطية (الطبعة السادسة)، السعودية: دار ابن الجوزي، صفحة 242، جزء 1. كيف تنال محبة الله - موقع مصادر. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين (1430ه - 2009م)، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 988، جزء 9. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 222. ↑ سورة المائدة، آية: 54. ^ أ ب ابن عثيمين (1421ه)، شرح العقيدة الواسطية (الطبعة السادسة)، السعودية: دار ابن الجوزي، صفحة 243، جزء 1.
[١٩] الشعور بالشفقة على خَلق الله جميعاً، وبالأخصّ العُصاة منهم؛ فيتّخذ العبد جميع الطرق والوسائل التي من شأنها أن تُعيدَهم إلى دائرة العبوديّة لله -تعالى-. المراجع ^ أ ب ت ث ج إبراهيم الختلي (1424ه - 2003م)، المحبة لله (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الحضارة ، صفحة 18-19. بتصرّف. ↑ سورة الحجر، آية: 85. ↑ ابن القيم (1403ه - 1983م)، روضة المحبين ونزهة المشتاقين ، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 59. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج سعيد بن مسفر، دروس للشيخ سعيد بن مسفر ، صفحة 16-25، جزء 5. بتصرّف. ↑ سورة الذاريات، آية: 50. ^ أ ب ت ث محمد ويلالي (17-12-2018)، "عشر من علامات حب العبد لربه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-6-2020. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران، آية: 31. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 6502 ، صحيح. ↑ مجموعة من المؤلفين (1430هـ-2009م)، فتاوى الشبكة الاسلامية ، صفحة 988، جزء 9. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 7504 ، صحيح. ↑ ابن عبد ربه الأندلسي (1404ه)، العقد الفريد (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 146، جزء 3. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 165.
ت + ت - الحجم الطبيعي يقول الله تعالى: «ضرب الله مثلاً عبداً مملوكاً لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقاً حسناً فهو ينفق منه سراً وجهراً هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون» الآية (النحل: 75). لقد كان المجتمع انذاك مجتمع السادة والعبيد، فالسادة هم أصحاب الحل والعقد.. والعبيد هم المأمورون المنفذون لأوامر أسيادهم، فلا يملكون شيئاً، وليس في مقدروهم عمل أي شيء، وجرى العرف والتقليد إبَّان هذه الحقبة من الزمن «لا مساواة بين السادة والعبيد»، فإذا كان العرف سائداً والتقليد جاريا. فكيف بهم يسوون بين رب العالمين الذي يملك الأمر وبيده ملكوت كل شيء وبين أحد من خلقه وكل المخلوقات طوع أمره ووفق إرادته والكل يخضع لعظمته؟! يقول القرطبي: كما لا يستوي عندكم عبد مملوك لا يقدر من أمره على شيء ورجل حر قد رزق رزقاً حسناً، فكذلك انا (الله) وهذه الأصنام، فالذي هو مثال في هذه الآية هو عبد بهذه الصفة مملوك لا يقدر على شيء من المال ولا من أمر نفسه، وانما هو مسخر بإرادة سيده، ولا يلزم من الآية ان العبيد كلهم بهذه الصفة، فان النكرة في الإثبات لا تقتضي الشمول عند أهل اللسان.. وانما تفيد واحداً، فإذا كانت بعد أمر أو نهي أو مضافة إلى مصدر كانت للعموم الشيوعي.
تاريخ الإضافة: 21/2/2018 ميلادي - 6/6/1439 هجري الزيارات: 53517 تفسير: (ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا) ♦ الآية: ﴿ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النحل: (75). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ضرب الله مثلاً ﴾ بيَّن شبهاً فيه بيانٌ للمقصود ثمَّ ذكر ذلك فقال: ﴿ عبداً مملوكاً لا يقدر على شيء ﴾ لأنه عاجز مملوكٌ لا يملك شيئاً وهذا مثل ضربه الله لنفسه ولمَنْ عُبِدَ دونه يقول: العاجز الذي لا يقدر أن ينفق والمالك المقتدر على الإِنفاق لا يستويان فكيف يُسوَّى بين الحجارة التي لا تتحرَّك وبين الله الذي هو على كل شيء قدير وهو رازقُ جميع خلقه ثمَّ بيَّن أنَّه المستحقُّ للحمد دون ما يعبدون من دونه فقال: ﴿ الحمد لله ﴾ لأنَّه المنعم ﴿ بل أكثرهم لا يعلمون ﴾ يقول: هؤلاء المشركون لا يعلمون أنَّ الحمد لي لأنَّ جميع النِّعم مني والمراد بالأكثر ها هنا الجميع.