جدير بالذكر أن اللجنة المنظمة للحدث وضعت شروط القبول للمتسابقين، ومنها المرحلة العمرية، والالتزام بالعمل لمدة ٤ أيام متواصلة "فترة الهاكاثون"، فضلاً عن الالتزام بحضور أي ورش عمل تحضيرية تسبق الهاكاثون، مع وجود فكرة مبتكرة تقدم حلاً في مشاكل المياه. وأشرف على المجموعات المتسابقة خلال الأعمال التحضيرية وخلال الهاكاثون نخبة من المتخصصين من الجامعات المصرية؛ منهم جامعة النيل، وجامعة العلمين، برئاسة د. هالة الصادق المشرف على الهاكاثون، ود. محمد إسماعيل المدير التنفيذي للهاكاثون، وفريق عمل متكامل من المتخصصين بالمعهد. شهد الفعاليات د. هشام فاروق مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للتحول الرقمي، د. عمرو فاروق مساعد رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، د. ترشيح الموظفين في معهد الادارة. تامر حمودة المشرف على مكاتب نقل وتسويق التكنولوجيا بالأكاديمية، د. نجوي السيد مدير أول قطاع البحث العلمي بمؤسسة مصر الخير، د. إيهاب عناني رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للعلوم والهندسة
كتب- أحمد مسعد: قال الدكتور أيمن حمودة مدير معهد بحوث البساتين السابق بوزارة الزراعة، إن النشاط الزراعي حاليًا يعيبه العشوائية، مضيفًا أن المزارعين يقلدون بعضهم البعض في زارعة محاصيل بعينها، ما يؤدي لزيادة المعروض من تلك المحاصيل وانخفاض أسعارها وحدوث خسائر للمزارعين، بينما ترتفع أسعار محاصيل أخرى. استمارة ترشيح معهد الادارة. وأضاف حمودة في تصريح خاص لـ"مصراوي"، أن المحاصيل الزراعية الصيفية هي المحاصيل التي تزرع من مارس وأبريل حتى نهاية مايو، موضحًا أن تلك المحاصيل هي الملوخية، والفاصوليا الخضراء، والطماطم، والكوسا، والباذنجان، والفلفل، والبطيخ، والقرع، والذرة، والشوفان، وعباد الشمس. وأوضح مدير المعهد، أن الخيار والجرجير من المحاصيل التي يمكن زراعتها طوال العام، مثل الأعشاب الميرمية والنعناع، كما تنمو البطاطا بسهولة في الطقس الحار، حيث تحتاج إلى أقل من 90 يومًا للحصول على منتج. وفي ذات السياق أكد الدكتور ضياء يوسف، خبير في الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، أن زراعة محاصيل استراتيجية مثل القطن والأرز والذرة الشامية، أمر مربح للغاية، كما يصعب أن تكبد المزارعين أي خسائر. وأضاف يوسف في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أنه تم توفير جميع أصناف التقاوي الصيفية للمزارعين، بنفس أسعار العام الماضي، لدعمهم وتخفيف العبء عنهم، وضمان وصول الدعم لمستحقيه، لافتًا إلى أن محاصيل الذرة الصفراء والفول الصويا.
شاهد المزيد… أبو سليمان خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي (30 ق. هـ – 21 هـ / 592 – 642 م) صحابي وقائد عسكري مسلم، لقّبه الرسول بسيف الله المسلول. اشتهر بعبقرية تخطيطه العسكري وبراعته في قيادة جيوش المسلمين في حروب الردة وفتح العراق … شاهد المزيد… نقل موقع "روسيا اليوم" عن وسائل إعلام موالية لنظام الأسد تصريحات أدلى بها "بشار الأسد" في حمص. وذلك خلال أدائه صلاة العيد في مسجد الصحابي "خالد بن الوليد" شاهد المزيد… سليمان بن خالد بن الوَلِيد المخزومي القرشيّ (نحو 10 ق. هـ – 21 هـ / 612 – 642م): صحابي، وهو الابن الأكبر لخالد بن الوليد، وبه كان يكنى. وكان فارساً مقداماً من الشجعان، شهد مع أبيه الفتوحات العربية الإسلامية أيام خلافة عمر بن … شاهد المزيد…
مسجد خالد بن الوليد Khaled ibn al-Walid Mosque الدين الارتباط اسلام الوضع Active الموقع الموقع شارع حماة، حمص ، سوريا الإحداثيات الجغرافية 34°44′12″N 36°42′56″E / 34. 73678°N 36. 71559°E Coordinates: 34°44′12″N 36°42′56″E / 34. 71559°E العمارة المعماري Abdallah Ulsun النوع المعماري مسجد النمط المعماري عمارة عثمانية اكتمل 1908-1913 المواصفات القباب 5 المآذن 2 المواد Stone جامع خالد بن الوليد ، هو مسجد جامع يقع في مدينة حمص ، سوريا......................................................................................................................................................................... الموقع [ تحرير | عدل المصدر] يقع مسجد خالد بن الوليد إلى الشمال من الساحة الرئيسة لمدينة حمص بسوريا. والمسجد قديم ينسب إلى الصحابي خالد بن الوليد ، كان مسجدا بسيطا إلى جواره قبر اختلف المؤرخون في نسبته إلى خالد بن الوليد. بناؤه [ تحرير | عدل المصدر] في عام 1265م أنشأ الملك الظاهر بيبرس مدفن لخالد بن الوليد وأقام به ضريحا خشبيا فوق قبره، وقد أرخت ذلك اللوحتان المكتوبتان بخط نسخي وجدتا في تربة خالد.
= مسجد خالد بن الوليد يوجد في مدينة حمص في سوريا، ويقع في منطقة الخالدية في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حمص الواقعة على نهر العاصي، ويضم الجامع ضريح القائد العربي الصحابي خالد بن الوليد الملقب بسيف الله المسلول المتوفى في حمص سنة 641م. = يعود بناء جامع خالد بن الوليد إلى القرن الـ7 هجري (القرن: 13 ميلادي) والبناء الحالي إلى العهد العثماني في القرن 19 الميلادي أيام السلطان عبدالحميد الثاني حيث أقيم المسجد الجامع على أنقاض المسجد القديم الذي كان قائمًا في نفس المكان في مدينة حمص ومبني وفق الطراز المملوكي أيام السلطان الظاهر بيبرس في القرن السابع الهجري، ويتميز الجامع الحالي ببناء على الطراز العثماني المتصف بالتناوب بين اللونين الأبيض والأسود في حجارته ممزوجًا بطراز سوري جميل. = جامع خالد بن الوليد درة جوامع حمص له بناء أنيق يتصف بالجمال والزخارف الكثير، للجامع تسع قباب بيضاء متباينة الحجم وبناء متسع وحديقة خارجية تحيط بالجامع ويمتاز بمئذنتيه الرشيقتين العاليتين التي تجاور القباب التسع، ويتألف المسجد من صحن واسع وفيه أربع قاعات في جانبه الشرقي، إحداها أعدت للوضوء وأخرى أعدت كمتحف للفن الإسلامي والغرفتان الباقيتان خصصتا مدرسة لطلاب العلم، أما المنبر فهو من الرخام الأبيض المنقوش والمخرم وباحة صحن خارجي متسع وقد عني أشد العناية بنموذج البناء للجامع بالأحجار الملونة والزخارف والنقوش البديعة.
[1]. وفي عام 1291م أمر الملك الأشرف خليل بن الملك المنصور قلاوون بتجديد شباك التربة، وخلّد عمله بلوحة خشبية ثالثة تقع في ثمانية سطور، وذلك عندما توجه إلى فتح قلعة الروم وانتصاره على الصليبيين، كما ذكر في السطر الثامن. ثم أدخل الملك الناصر محمد بن عبد الملك المنصور قلاوون بعض الإصلاحات على المسجد. ولم يصل من آثاره سوى قطعة مستطيلة أبعادها 215×15سم كتب عليها بخط ثلث بسطر واحد: "سلطان الملك الناصر ناصر الدنيا والدين محمد بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون خلد الله ملكه". وفي عهد السلطان العثماني عبد الحميد أراد والي الشام ناظم باشا أن يجدد الجامع، فهدم الجامع القديم وأقام مسجدا حديثا بدلا منه، وبناه على نسق جوامع استنبول فجاء عند انتهائه عام 1912م آية في الروعة في قبابه البيضاء العالية وفي مئذنتيه الرشيقتين. وللجامع حرم مربع الشكل طول ضلعه 30. 5م، تعلوه تسع قباب، أعلاها القبة الوسطى إذ يبلغ ارتفاعها نحو 30 متراً وقطرها 12 متراً، تستند على أربع ركائز مربعة وضخمة. والقباب الباقية تستند من جانب على هذه الركائز، ومن جانب آخر على جدران الحرم. وفي صدر الحرم ثلاثة محاريب لكل منها عمودان من الرخام الأبيض.