قائد جيش المسلمين هو الصحابي النعمان بن مقرن المزنى، وهو أمير قبيلة مزينة القاطنة بالقرب من المدينة المنورة، قد دخل في الإسلام وبدأ في دعوة قومه أيضاً بعد أن سمع أن بالدين الإسلامي أنه هو دين العدل والرحمة والإحسان. وذهب إلى المدينة المنورة هو ومن معه من الأخوة محملين بالكثير من الهدايا وانتشر الفرح في المدينة المنورة، حيث أسلم حوالي 11 أخاً في نفس الوقت ومعهم حوالي 400 فارس أيضاً. من هو قائد الفرس في معركة نهاوند - إسألنا. وعندما بدأ معركة نهاوند واشتد القتال بين الجيشين وسقط الكثير من الجنود من الفرس، وقد وصل عدد قتلهم حوالى 100 ألف قتيل، وهنا النعمان سقط من على حصانه بسبب كثرة الدماء على الحصان. فاستشهد على الفور رضى الله عنه، لكن اخفى أخوه نعيم بن مقرن خبر موته، من أجل إلا يضعف هذا الخبر نفوس جيش المسلمين.
قائد معركة نهاوند هو، خاض الرسول في حياته الكثير من المعارك والحروب الطاحنة بينه وبين الكفار واليهود، في سبيل اعلاء الدين الاسلامي، وكلمة التوحيد، لقد شهد عصر الرسول انتصاره في الكثير من معاركه، وكان الرسول خير قائد لها في المقدمة والجيوش من خلفه، كان شجاعا ولا يهاب احد من المشركين. قائد المسلمين في معركة نهاوند هو. قائد معركة نهاوند هو؟ خاض الصحابة رضوان الله عليه العديد من المعارك من اجل قتال الكافرين ومن اجل رفع كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله، وايضا من اجل الفتوحات الاسلامية التى طالت الكثير من البلاد، وكانت فى عهد الخلفاء الراشدين من اجل دعوة الناس الى دين الاسلام. السؤال/ قائد معركة نهاوند هو؟ الاجابة الصحيحة هى: معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في الفتح الإسلامي لفارس. وقعت في خلافة عمر بن الخطاب، سنة 21 هـ (642 م) وقيل سنة 18 أو 19 هـ قرب بلدة نهاوند في فارس، وانتصر فيها المسلمون انتصارًا كبيرًا بقيادة النعمان بن مقرن على الفرس الساسانيين، إلا أن النعمان قتل في المعركة.
معركة نهاوند أُطلق على معركة نهاوند اسم معركة فتح الفتوح، وهي واحدة من أشدّ المعارك التي وقعت بين المسلمين والفرس، حيث توجّه الجيش الإسلاميّ بقيادة النعمان بن مقرن إلى نهاوند؛ وذلك بعد تجمّع الجيش الفارسي في مدينة ماه، ويُذكر أنَّ الجيش الفارسي عسكر خارج مدينة نهاوند بقيادة الفيرزان، وقام النعمان بتشجيع جيشه وبدأ بالتكبير، حيث اتخذ المسلمين التكبير شعاراً لهم في حروبهم الفارسية؛ فالتكبير يُزلزل الأعاجم ويوقع الرعب في قلوبهم، وبعدها نشب قتال عنيف بين الطرفين، وبذل الجيش الإسلاميّ جهداً عظيماً في هذه المعركة، حتّى انسحب الجيش الفارسي وتحقّق النصر للمسلمين.
لقد أطلق عليها أيضًا اسم فتح الفتوح، وتم تسميتها بذلك الاسم وذلك لأنها تعتبر فيصل هام جدًا في تاريخ الفتوحات الإسلامية، وذلك مع الفرس. وهذا ما جعل المسلمون يقوم بإطلاق عليها اسم فتح الفتوح، في حين أن اسمها الحقيقي هي معركة نهاوند. وجاء اسم المعركة نتيجة أن خوضها كان في منطقة نهاوند. سبب معركة نهاوند وهناك عدة أسباب مختلفة جاءت لتجعل الخليفة عمر بن الخطاب يفكر في تلك المعركة، ومن أهمها الآتي: كان المسلمين قد قاموا بتحقيق العديد من الانتصارات على الفرس، وذلك في العديد من المعارك، ومن بينها معركة القادسية. وهذا ما جعل ملك الفرس يحاول إشعال النيران بين المسلمين والفرس والعزم على خوض معركة. من هو قائد معركة نهاوند - أفضل إجابة. ولقد قام بالعمل على تجهيز جيش كبير جدًا، وكان في نيته أن يجعلها نهاية للمسلمين. وتم تحديد تلك المعركة في مدينة نهاوند، وفي الوقت نفسه كان عمر بن الخطاب يأخذ بآراء المسلمين ويستشيرهم في خوض المعركة. وأجمع المسلمون على أن يتم جعل عمر بن الخطاب بعيدًا عن تلك المعركة، وأن يقوم بتعيين قائد للجيش. وبالفعل تم اختيار النعمان بن مقرن ليكون القائد، وذلك بعد أن استشارة المسلمين للخليفة. أحداث معركة نهاوند بعد أن تم تجهيز الجيش الإسلامي، وذلك بقيادة النعمان، فلقد تم العمل على وضع خطة من أجل الفوز بتلك المعركة على بلاد الفرس، وذلك لأنها سوف تكون من المعارك الهامة في الفتح الإسلامي، ودارت أحداثها كالآتي: بعد أن اجتمعت الجيوش في نهاوند، تم إيجاد تلك المدينة محصنة بواسطة الحديد.
وعن طريق الغزوات نتأكد أن ديننا هو دين التسامح حيث لم تقم الغزوات إلا للدفاع عن النفس وعن المال وعن العرض.
مدير عام موقع الجريدة