النيل العذب هو الكوثر تعبير مجازي ام حقيقي النيل العذب هو الكوثر: تعبير جميل يشبه مياه النيل بماء نهر الكوثر في الجنة. حبشي الله كجيرته: تعبير جميل يشبه لون طمي النيل بلون بشرة أهل الحبشة. صبغ الشيطن بسمرته: تخيل الشاعر رسامًا يصبغ الشيطن باللون الأسمر. لونًا كالمسك وكالعنبر: شبه لون طمي النيل بلون المسك والعنبر. 1- من قائل النص ؟ وماذا تعرف عنه ؟ قائل النص هو أمير الشعراء أحمد شوقي ، أشهر شعراء العالم العربي ولد في القاهرة عام 1868م ، وتعلم في مدارسها وحصل علي الشهادة النهائية في الحقوق من فرنسا ، وجُمعت قصائده في ديوان اسمه ( الشوقيات) توفي سنة 1932م. 2- ما الصورة التي رسمها الشاعر لنهر النيل ؟ الصورة هي تشبيه ماء نهر النيل بماء نهر الكوثر الذي يوجد في الجنة وهذا الماء كان سبباً في الزراعة وفي ظهور الأشجار والحدائق الجميلة. العذب هو السائغ من الشراب والطعام - قلمي سلاحي. 3-متي يبدو نهر النيل بديعاً ؟ عندما تسقط عليه أشعة الشمس الذهبية. 4-ما فائدة نهر النيل لمصر ؟ نهر النيل له فوائد عديدة ، فنشرب منه الماء ، ونروي الزرع ، ونسقي الحيوان. 5- ماذا يحدث لو لم يمر نهر النيل في مصر ؟ لأصبحت مصر أرض صحراء جرداء لازرع فيها ولا ماء ، ولاحياة 6-ماذا يحدث لو لم يتم بناء السد العالي ؟ لأغرقت مياه الفيضان مصر كل عام ، وتقل المياه ، وصعوبة في الحياة.
ينتج عن تلوث الماء قلة المياه العذبة والنقية. أبحث في – المكتبة التعليمية المكتبة التعليمية » ثاني متوسط الفصل الثاني » ينتج عن تلوث الماء قلة المياه العذبة والنقية. أبحث في بواسطة: ميرام كمال تلوث المياه هو أي تغير فيزيائي أو كيميائي في نوعية المياه، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، يؤثر سلبياً على الكائنات الحية، أو يجعل المياه غير صالحة للاستخدامات المطلوبة. يعتبر سؤالنا من اهم وابرز الاسئلة التي وردت مع طلاب الصف الثاني متوسط في كتاب الطالب لغتي الخالدة ثاني متوسط الفصل الثاني الوحدة السادسة البيئة الصحية، وهو: ينتج عن تلوث الماء قلة المياه العذبة والنقية. أبحث في المعجم عن كلمتي (العذب) و (النقي) لأوضح الفرق بينهما. العذب: …………………….. النقي: ………………………. والذي نوافيكم بالاجابة النموذجية له متمثلة بالاتي: -السائغ من الشراب والطعام. مراجعة لغتي الفصل الثاني - Odkryj karty. -النظيف. خاتمين معكم مقالتنا هذه مع تمنيات فريق عمل الموقع لكم بالنجاح والتميز والتفوق الدائم ان شاء الله والى اللقاء.
الغيبة والحَديث عن الآخرين لعلّ خير مَثَل نضربُه في هذه النُقطَة، هو ما أراد أنْ يُعلّمنَا به الرّسول في قصة الصّحابيين الذين اغتابا امرأة فأمرهُما النّبِي بأنْ يأكُلا منْ الجِيفة، كي يصِفْ لنا مدى بَشاعة هذه الخَلِيقة السّيئة، فقال الله عزّ وجَل في كتابِه الكريم: "أيُحب أحدكُم أنْ يأكل لحمَ أخيه مَيِتاً فكرِهتُموه"، ومثل هذه الخَلِيقة تسلِب من حسناتِك يوم الحِساب العَظيم، فحاول قدر ما استطَعت الاجتِناب والتحلّي بمكارِم الأخلاق والقول الحَسَنْ. إيذاء الجَار وإساءة التّصرُف معه كُلنا يعلم حديث النّبي الكريم المشهور عنْ سيّدنا جِبريل فقال النبي: "ما زال جِبريل يُوصِيني بالجار حتى ظننتُ أنّه سيُورثه" وقد أوصى النّبي على سابع جار، وقد حذّر الله الكريم في كتابِه منْ أولئك الذين يَمنعُون المُساعدة والعون عنْ جِيرانهم وعن الناس بشكل عام، ولكنّ أكثر منْ يطلب العون المقصود في الآية هم الجِيران، ومن ناحية أخرى فالجار لكَ وِجاء فهو لك في أفراحِك وأتراحِك، وليس لك مُحِباً أكثر منه فالجار بمثابة الأخ، فالإساءة إليه منْ أسوأ ما قد اكتسب المرء من هذه الحياة. تحول الصّغائر لِكبائر فكما ذكرنا أنّ الله كريم وغفور، ودونَ عَفوِه وكرمِه لن ننال الرّضا فكُلنا خطّاؤون، ولكن يجدُر الإشارة المُهّمة لموضوع هام ونُقطة خطِيرة أنّ هذه الذنوب الصغيرة قد لا تُغتفَر إنْ ارتَكَب المُسِلم عدّة أمور، واستَهان بخُطورة الأمر ومنْ هذه الأشياء: الإصْرار على ارتِكاب هذه المعاصِي ومنْ أوجَهِها: الإصرار على ارتِكابها وعدَم التّوقف، عدم الاستغفار، ونسيان حديث التوبة للنفس، فكل هذه أوجه للإصرار يجب اجتنابها.
وعنْ عِلاج هذه المشكلة، فيستطِيع الإنسان أنْ يتخلّص منها وبكل إصرار وعزْم، فيُواظِب على التِزام كتاب الله، وتعويد النّفس على الرّضا والقناعة بما قَسّم الله، فالقنَاعة كِنزٌ لا يفنى، وأنْ يستعِين بالله على الشيطان لإعطائه القوة على الثّبات. السّبْ والشّتْم فكما يقول الشّاعر: "لِسانك لا تذكُر به عورة امرِئ.... فكُلنا عورات وللنّاس ألسُن"، وقد أوصانا الخالِق بعدم السُخرِيّة منْ النّاس وألا نشتمهُم وألا نُسمِيهُم بأسماء لا يُحبونَها أو قد تَحِطْ من قدرِهم، فهذه مسألة أخلاقِيّة وإنّ أكثر المرء وغَالَى فيها يبدأ بضِيق النّفس، فلا يعُود قادِراً على تحَمُلْ عِيشة الضّنَك، فمِثل هذه الهَفوات قد لا يهتَم بها الإنسان المُسلِم، ولكنّها منْ أهم ما قد وصّى به الله والرّسول، فقد جاء النّبي ليُتمِمَ مكارِم الأخلاق على أمّة الإسلام والنّاس كافّة.