اسئلة صراحة اسئلة صراحة بين العائلة اسئلة للعبة الصراحة لعبة صراحة
لقد أصبحت الرومانسية أحد أكثر المواضيع شيوعاً وشعبية للمناقشة ، ومن الممكن أن يكون الكلام عن الرومانسية ممتعاً جداً عند طرح الأسئلة الصحيحة ، حيث أن هذا النوع من الأسئلة يخلق شيء من الإثارة فينا ويساهم في فهم شريكنا بصورة أفضل ، وفي هذا المقال يسعدنا أن نقدم لكم اسئلة للعبة الصراحة أكثر من 100 سؤال جُرأة للشباب 2021 ، سوف نجمع لكم في هذا المقال كم كبير جداً ومجموعة ضخمة من أقوى الأسئلة الصريحة والجريئة ، فتابعوا معنا.
قال ابن حجر: "قاعدًا القرفصاء"، قالت: فلما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم المتخشع في الجلسة (الخاشع والمتواضع)، أُرعدت من الفرق، فقال له جليسه: يا رسول الله، أرعدت المسكينة، فقال ولم ينظر إليَّ: يا مسكينة، عليك السكينة، فذهب عني ما أجد من الرعب[6]. *هيئة التربع[7]: عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ: «كَانَ النبِي صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ إِذَا صَلى الْفَجْرَ تَرَبعَ فِي مَجْلِسِهِ حَتى تَطْلُعَ الشمْسُ حَسْنَاءَ»[8]. معناه: أنه كان يجلس متربعًا في مجلسه إلى أن ترتفع الشمس، "حسناء"... والمعنى: حتى تطلع الشمس نقيةً بيضاءَ زائلةً عنها الصفرة التي تتخيل فيها عند الطلوع، بسبب ما يعترض دونها على الأفق من الأبخرة والأدخنة[9]. هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة. هيئة الاستلقاء (وضع إحدى الرجلين على الأخرى): عَنْ عَبادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ عَمهِ أَنهُ «رَأَى رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ مُسْتَلْقِيًا فِي المَسْجِدِ، وَاضِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى» وَعَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيبِ، قَالَ: «كَانَ عُمَرُ، وَعُثْمَانُ يَفْعَلَانِ ذَلِكَ»[10]. وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللهِ أَن النبِي صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ، قَالَ: «لَا يَسْتَلْقِيَن أَحَدُكُمْ ثُم يَضَعُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى»[11].
ولم يكن من هديه وسنته صلى الله عليه وسلم الصلاة على كل ميت غائب. فقد مات خلق كثير من المسلمين وهم غُيّب، فلم يُصلِّ عليهم، وصح عنه: " أنه صلى على النجاشي صلاته على الميت "، فاختلف الناس في ذلك على ثلاثة طرق: أحدها: أن هذا تشريع منه، وسنة للأمة الصلاة على كل غائب، وهذا قول الشافعي وأحمد في إحدى الروايتين عنه، وقال أبو حنيفة، ومالك: هذا خاص به، وليس ذلك لغيره، قال أصحابهما: ومن الجائز أن يكون رفع له سريره، فصلى عليه وهو يرى صلاته على الحاضر المشاهد، وإن كان على مسافة من البعد، والصحابة وإن لم يروه، فهم تابعون للنبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة. قالوا: ويدل على هذا، أنه لم ينقل عنه أنه كان يصلي على كل الغائبين غيره، وتركه سنة، كما أن فعله سنة، ولا سبيل لأحد بعده إلى أن يعاين سرير الميت من المسافة البعيدة، ويرفع له حتى يصلي عليه، فعلم أن ذلك مخصوص به. وقد روي عنه أنه صلى على معاوية بن معاوية الليثي وهو غائب، ولكن لا يصح، فإن في إسناده العلاء بن زيد، ويقال ابن زيدل، قال علي بن المديني: كان يضع الحديث، ورواه محبوب بن هلال، عن عطاء بن أبي ميمونة عن أنس. الصف الخامس حديث هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة 9 - YouTube. قال البخاري: لا يتابع عليه. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الصواب أن الغائب إن مات ببلد لم يُصلّ عليه فيه، صلي عليه صلاة الغائب، كما صلى النبي صلى الله عليه وسلم على النجاشي، لأنه مات بين الكفار ولم يصل عليه، وإن صُلي عليه حيث مات، لم يصل عليه صلاة الغائب؛ لأن الفرض قد سقط بصلاة المسلمين عليه، والنبي صلى الله عليه وسلم صلى على الغائب، وتركه، وفعله وتركه سنة، وهذا له موضع، وهذا له موضع، والله أعلم، والأقوال ثلاثة في مذهب أحمد، وأصحها: هذا التفصيل، والمشهور عند أصحابه: الصلاة عليه مطلقا.
اهــ ثانيًا: أن تخفيف النبي صلى الله عليه وسلم للقيام المقصود به حين يكون إمامًا في صلاة الجماعة حتى لا يشق على المأمومين, وليس في كل صلاة نهارية يخفف القيام, وقد بوب البخاري في صحيحه بابًا فقال: بَاب تَخْفِيفِ الْإِمَامِ فِي الْقِيَامِ وَإِتْمَامِ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ. ثم قال في الباب الذي بعده: بَاب إِذَا صَلَّى لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ. هدي النبي في الصلاة. وقد روى أحمد في المسند من حديث وَاقِدٍ الْبَكْرِيَّ – وهو من أهل بدر – قال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَفَّ النَّاسِ صَلَاةً عَلَى النَّاسِ, وَأَطْوَلَ النَّاسِ صَلَاةً لِنَفْسِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. والله تعالى أعلم.
- وكان إذا استأذن يستأذن ثلاثاً ؛ فإن لم يؤذن له ينصرف. - وكان يُعَلِّم أصحابه التسليم قبل الاستئذان. - وكان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه، ولكن من ركنه الأيمن أو الأيسر. وقال: (إنما جعل الاستئذان من أجل البصر). - وكان صلى الله عليه وسلم أفصح الخلق وأعذبهم كلاماً وأسرعهم أداءً وأحلاهم منطقاً. هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة - موارد تعليمية. - وكان طويل السكوت لا يتكلم في غير حاجة، ولا يتكلم فيما لا يعنيه، ولا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه. - وكان يتكلم بجوامع الكَلِم، وبكلام مُفَصَّل يعده العاد، ليس بِهَذٍّ مُسرع لا يحفظ، ولا منقطع تخلله السكتات. - وكان يتخير في خطابه ويختار لأمته أحسن الألفاظ وأبعدها عن ألفاظ أهل الجفاء والفحش. - وكان يكره أن يستعمل اللفظ الشريف في حق من ليس كذلك، وأن يستعمل اللفظ المكروه في حق من ليس من أهله، فمنع أن يقال للمنافق: سيد، ومنع تسمية أبي جهل: بأبي الحكم، وأن يقال للسلطان: ملك الملوك أو خليفة الله. - وأرشد من مسه شيء من الشيطان أن يقول: باسم الله، ولا يلعنه أو يسبه ولا يقول: تعس الشيطان، ونحو ذلك. - وكان يستحب الاسم الحسن، وأمر إذا أبردوا إليه بريداً أن يكون حسن الاسم، حسن الوجه، وكان يأخذ المعاني من أسمائها، ويربط بين الاسم والمسمى.
اهــ. وقصة أنس رواها النسائي في سننه عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ فَقَالَ: صَلَّيْتُمْ؟ قُلْنَا: نَعَمْ, قَالَ: يَا جَارِيَةُ هَلُمِّي لِي وَضُوءًا, مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ إِمَامٍ أَشْبَهَ صَلَاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ إِمَامِكُمْ هَذَا, قَالَ زَيْدٌ: وَكَانَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ يُتِمُّ الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ, وَيُخَفِّفُ الْقِيَامَ وَالْقُعُودَ. قال شيخ الإسلام: وهذا حديث صحيح, وصححه الألباني أيضًا.
[١٦] نزول النبي للمستوى العقلي للطفل كان النبي-صلى الله عليه وسلم- يشعر بالأطفال ولا يتجاهل أحاسيسهم، روي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: ( أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَدخُلُ على أُمِّ سُلَيمٍ ولها ابنٌ مِن أبي طَلْحةَ يُكْنى أبا عُمَيرٍ، وكان يُمازِحُه، فدَخَلَ عليه فرآه حَزينًا، فقال: ما لي أرَى أبا عُمَيرٍ حَزينًا؟ فقالوا: مات نُغَرُه الذي كان يَلعَبُ به، قال: فجَعَلَ يقول: أبا عُمَيرٍ، ما فَعَلَ النُّغَيرُ؟). [١٧] ومن هذا الحديث نعلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بالرغم من مكانته بين الخلائق، فقد تواضع مع الطفل الصغير، وسأله عن عصفوره وواساه به، وسأل عن حاله، وتعامله بشكل عام مع الأطفال إذا كان يداعبهم ويمزح معهم ويدخل السرور إلى قلوبهم، ومعلوم لدى التربويين أن الاهتمام والسؤال عن الصغار، ومعرفة أخبارهم، يولد عندهم الاعتداد بالنفس، ويساعد ذلك في تكوين شخصيتهم، وبلورتها وصقلها، وكذلك يدخل السرور والحب في نفس الطفل وأهله، ويعتبر ذلك سلوكاً تربوياً ودعوياً.