بعض الأشخاص يعانون من حساسية الطعام، ويصابون باحمرار الجلد عند تناول الطحينة أو السمسم. في الختام؛ نرجو أن نكون قدمنا لك جميع المعلومات عن فوائد الطحينة والاستخدامات العلاجية المهمة لها، وأضرار الإكثار من تناولها، يسعدنا تواصلك عن طريق التعليقات، وأخبرنا باستخدامات الطحينة العلاجية المختلفة ليستفيد الجميع، ويمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا اقرأ أيضاً أطعمة تقوي جهاز المناعة لمواجهة الأمراض أهم الأطعمة التي تضمن لك الصحة والجمال الدائم علاج هشاشة العظام بالطب البديل وبعد الأطعمة الأخرى
8-تحتوي الطحينة على مضادات أكسدة قوية تقضي على الجذور الحرة تعالج سرطان القولون والمستقيم وتخفض من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 12%، كما أن الطحينة تساهم في القضاء على التهاب المفاصل الروماتويدي بسبب احتواءها على معدن النحاس الذي يساهم في إفراز الإنزيمات مضادة للالتهاب كما أنه يستخدم ليحد من الألم ويعالج تورم المفاصل يوفر القوة للأوعية الدموية المتواجدة بالعظام ، كما أنه مفيد لحالات الربو واضطرابات الجهاز التنفسي بفضل وجود معدن الماغنسيوم. فوائد الطحينة وقيمتها الغذائية - مخطوطه. ملاحظة: تحتوي الطحينة على سعرات حرارية عالية في مناسبة لعلاج حالات النحافة ولكنها غير مفيدة مع البدانة وأمراض السمنة وغير مناسبة مع الحميات الغذائية ، يفضل استعمال الطحينة المصنوعة من الزيوت النباتية مع بذور السمسم والحمص. نبذة عن أهمية بذور السمسم: يعد السمسم من البذور ذات القيمة الغذائية العالية يدخل في صناعة عدد من الأطعمة كالطحينة وزيت السمسم ، يحتوي السمسم على الكالسيوم والنحاس والماغنسيوم والبوتاسيوم والحديد والمنجنيز ويساعد بذلك على الوقاية من عدد من الاعراض التالية: 1-يخفف السمسم من نوبات الربو الحادة ويعالج اضطرابات الجهاز التنفسي. 2-يعزز زيت السمسم وبذور السمسم من صحة الجهاز الهضمي بداية من صحة الفم والأسنان فيزيل الطبقات الكلسية ويساهم في تبيض الأسنان وحتى علاج قرح وحرقان المعدة، يحتوي على الألياف العالية التي تساهم في دفع الطعام للأمعاء وتسهيل خروج البراز.
تعرف الطحينة بالمكون الذي لا يمكن الاستغناء عنه فتحتوي الطحينة على عناصر غذائية هامة ومكتملة فيوجد بها بذور السمسم المفيدة للجسم، لذا تحتوي الطحينة على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن المهمة لصحة الجسم، كما تضاف إلى الأطعمة المختلفة لزيادة النكهة والطعم الشهي، وتضاف على السلطات مثل سلطة الحمص والزبادي وتعطي نكهة مميزة للأطعمة، من خلال هذا المقال تعرف على فوائد الطحينة للجسم وللوقاية من الأمراض واستخدامتها العلاجية. القيمة الغذائية للطحينة يوجد بالطحينة العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم من الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين أ ، ج ، وفيتامين ب المركب، كما يوجد بها معادن مهمة، مثل الحديد والمغسنيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم، كما أن الطحينة لا تحتوي على الكوليسترول الضار، مما يجعل تناولها مفيد للذين يعانون من أمراض القلب و ارتفاع الكوليسترول في الدم، وتحتوي الطحينة على بروتينات وألياف غذائية عالية مهمة لعملية التمثيل الغذائي. فوائد الطحينة للقلب تحتوي الطحينة على نسبة عالية من فيتامين ب المهم لصحة القلب. لا تحتوي الطحينة على الكوليسترول الضار، وهذا مهم لتحفيز الكبد على إنتاج الكوليسترول النافع والتخلص من الكوليسترول الضار في الجسم، والذي يحمي من خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
3-يساعد السمسم على زيادة الوزن هو مفيد لمرضى النحافة فهو يحتوي على مادة السمسمين الفعالة. 4-مناسب لصحة الجلد ونضارة البشرة يحتوي على البروتين النباتي والزنك الذي يعالج خلايا الجلد التالفة. 5-مفيد لمرضى السكر النوع السكري كما أنه يمنع الإصابة بمرض السكري من الأساس. 6-يغزز من صحة القلب ويقلل من ضغط الدم. 7-يغزز من صحة العظام بفضل احتواءه على الكالسيوم بكميات كبيرة كما انه يمنع الالتهابات والتورم المصاحب لالتهابات المفاصل و العظام بسبب احتواءه على معدن النحاس ، يحتوي على مضادات الاكسدة القوية التي تقلل من الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي. الطحينة مناسبة للتناول مع جميع الأطعمة سواء اللحوم والدجاج أو الأسماك و لكن بكميات معتدلة حتى لا تتسبب في زيادة الوزن..
حُـكـم تشقير الحواجب - فتوى اللجنة الدائمة - فتوى رقم ( 21778) وتاريخ 29/12/1421 هـ الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد: فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي مبارك صالح ، والمُحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم ( 7868) وتاريخ 19/12/1421 هـ وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه: ( فقد انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب. كيف أرتب حواجبي - أجيب. وأيضا خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟ أفتونا مأجورين ، علماً بأن الأغلبية من النساء عند مناصحتها تطلب ما كُتِب من اللجنة ، وتَردّ الفتوى الشفهية فنرغب – حفظكم الله – إصدار فتوى. سائلينه سبحانه عز وجل أن ينفع بها ، ويحفظ لهذه الأمة دينها. إنه ولي ذلك والقادر عليه). وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى: ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقوله صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ عضـو عبد الله بن عبد الرحمن الغديان صالح بن فوزان الفوزان فتأملن يا معشر النســاء!! وقدِّمنَ تقوى الله على الهوى فلا تضيعي دينك بتشقير لا ينفع بل يضر حفظني الله و إياكنَّ من الفتن.
ذات صلة طريقة تفتيح الحواجب كيف أغير لون حواجبي الجمال لا شكّ أنّ الجمال بات من أهمّ الصفات التي تتميّز بها المرأة، وتتصدّر قائمة أولوياتها، خصوصا أنّ هذا العصر يشهد إقبالا متزايداً على ظاهرة التجميل وعمليات التجميل، وأصبح لزاماً على كل أنثى تلبية نداءات التغيير والتطور في هذا المجال، فهو الذي يزيد من ألقها ويعزّز ثقتها بنفسها. إنّ الاهتمام بتجميل الوجه وعلى وجه الخصوص الحاجبان اللذان يُشكّلان الجزء الأبرز بات من اولويات المرأة، سواءً باستخدام مستحضرات التجميل ووسائلها، أو الكريمات والخلطات الطبيعية، فذلك ليس حكراً على فئة عمرية محددة، بل تعدى ذلك إلى أن طال كافة الأعمار والشرائح، حتى إن أسعار هذه المنتجات والوسائل أصبحت في متناول الجميع. [١] شكل الحاجبين من الملفت أنّ شكل الحاجبين شيء رئيسي يجب أن يتناسب مع الوجه من حيث الطول ، فلا يجب أن يكون مدى الحاجب أطول من العين فقط من أجل التقليد وليس من باب التناسب؛ فهذه الجزئية لا يمكن إغفالها، بالإضافة إلى ذلك أنه من شأن الحاجب القصير جداً أن يطال جمال الوجه برمته؛ لأنّه سيسهم بإفساد جمال العين ، كما أنّه سيتعارض مع شكل الوجه بأكمله، وبالمحصلة يقودنا ذلك إلى أنّه من المهم جداً أن يتكافأ الشكل العام للحاجب مع حجم الوجه، لا سيّما أنه سيكون أمراً ملحوظاً للعيان إذا ما تمّ تجاهله.